متظاهرون حول العالم يطالبون بمحاسبة إسرائيل على جرائمها في غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
طالب متظاهرون في أنحاء العالم بمحاسبة "إسرائيل" على الجرائم التي ترتكبها في قطاع غزة، منديين بالحرب التي تشنها على القطاع وبسياسة التجويع ضد السكان هناك.
وطالب متظاهرون في العاصمة الفرنسية باريس، بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، وبمحاسبة "إسرائيل" على جريمة الإبادة التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
وندد المتظاهرون بتواطؤ الحكومات الغربية مع "إسرائيل" وعرقلة أي جهد لمحاسبتها على جريمة الإبادة وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية بحق الشعب الفلسطيني، بحسب تقرير لقناة "الجزيرة".
ورفع المتظاهرون شعارات تشدد على ضرورة تحرير الأراضي المحتلة وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة، ومحاسبة الضالعين في الجرائم ضد الشعب الفلسطيني.
ونظم العشرات من الأشخاص وقفة احتجاجية مؤيدة لغزة في بروكسل ببلجيكا، تضامنا مع الشعب الفلسطيني.
وفي العاصمة الألمانية برلين، خرجت مظاهرة للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، وإيصال المساعدات لسكان القطاع.
وتشهد 10 مدن ألمانية أخرى مظاهرات تدعو إلى وقف العدوان الإسرائيلي على غزة وإنهاء الدعم الحكومي الألماني لإسرائيل، فضلا عن منع تصدير الأسلحة الألمانية إلى الجيش الإسرائيلي.
وفي العاصمة السويدية ستوكهولم، خرجت مظاهرات ترفض تواطؤ الحكومات الغربية مع "إسرائيل"، كما شهدت مدينتا أوبسالا ويوتبوري بالسويد أيضا مظاهرات حاشدة نصرة لفلسطين وغزة.
ورفع المتظاهرون صورا للأطفال الضحايا جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، ودعوا إلى وقف الحرب ومحاسبة الاحتلال على جرائمه، وإدخال المساعدات بشكل عاجل وكاف للمتضررين في قطاع غزة.
وفي العاصمة الدانماركية كوبنهاغن، خرج متعاطفون مع فلسطين في مظاهرة للتنديد بجرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها "إسرائيل" في قطاع غزة، كما نددوا باستمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع.
وفي مدينة كولدينغ في الدانمارك، خرجت مظاهرات تدعو إلى محاسبة "إسرائيل" على الجرائم التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني، حيث رفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية ولافتات تدعو إلى وقف فوري للحرب وإدخال المساعدات للمنكوبين في قطاع غزة.
ونظم متظاهرون اعتصاما احتجاجيا ضخما في مدينة ميلانو الإيطالية للمطالبة بوقف فوري للإبادة الجماعية على غزة.
وفي العاصمة النرويجية أوسلو، تظاهر المئات للمطالبة بوقف فوري للحرب الإسرائيلية على غزة.
كما شهد محيط السفارة الإسرائيلية في العاصمة الكورية الجنوبية سول مظاهرة للمطالبة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، حيث رفع المتظاهرون شعارات تندد بالعدوان الإسرائيلي المستمر على غزة، ورددوا هتافات مناهضة للموقف الدولي واستمرار المجازر.
واحتشد كنديون خارج مباني بنك سكوتيا في تورونتو وفانكوفر لمطالبتهم بالتوقف عن تمويل مصانع الأسلحة التي تزود إسرائيل بالأسلحة لاستخدامها ضد الفلسطينيين في غزة.
ومنذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تشن "إسرائيل" حربا مدمرة على قطاع غزة بدعم أميركي، خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين، معظمهم أطفال ونساء، وكارثة إنسانية ودمارا هائلا بالبنية التحتية، مما أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الجرائم غزة الاحتلال تظاهرات غزة الاحتلال جرائم المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الشعب الفلسطینی للمطالبة بوقف التی ترتکبها وفی العاصمة فی قطاع غزة فی العاصمة بوقف فوری على غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
بلال الدوي: مصر الدولة الوحيدة التي أجبرت إسرائيل على السلام
قال الكاتب الصحفي بلال الدوي، إنّ إسرائيل لم تحترم أي معاهدة أو هدنة، ومصر الوحيدة التي أجبرتها على السلام.
وأضاف الدوي، خلال لقائه على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ “إسرائيل لم تعترف بالهدنة في لبنان رغم موافقتها وتوقيعها عليها، ولم تحترم الهدنة، لأن إسرائيل لديها مخطط تريد تنفيذه فى الأراضي اللبنانية”.
وتابع: “إسرائيل لم تنفذ أي هدنة أو أي اتفاق على مدار تاريخها إلا مع مصر وهي اتفاقية كامب ديفيد، لأن مصر دولة قوية وقادرة على صيانة أمنها واستقرارها وسلامة أراضيها، وبالتالي أرغمت إسرائيل على السلام”.
وأوضح أن التهديدات تشير إلى وجود مخطط للشرق الأوسط، حيث يريدون الفوضى الخلاقة كما يقولون.
وتابع: «هذا المخطط نجح في بعض الدول، وفشل في بعض الدول وفي القلب منها مصر، وسبب فشله في مصر لأن هناك عمودا فقريا للدولة المصرية وهي القوات المسلحة المصرية والجيش الوطني العظيم المنتصر، إضافة إلى أنّ مصر لديها مؤسسات وطنية وشرطة ومواطن مصري واعٍ، واحنا بنقول لدينا معركة وعي، وهناك إيجابيات حققتها الدولة المصرية».