17 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

وزير الموارد المائية عون عبد ذياب خلال حوار متلفز:

– “الخزين المائي” بدأ يتصاعد في السدود والخزانات نتيجة الامطار
– تجاوزنا “ازمة المياه” وما زلنا نحتاج الى تحقيق التوقعات
– محافظة المثنى تعتمد على “شط الرميثة” لتوفير مياه الشرب
– الوزارة دقيقة في تعاملها مع “المياه” وتوزيعها وتأمينها بشكل عادل
-“زيادة الطلب” على المياه تخلق بعض الصراعات والنزاعات الداخلية
– هناك الكثير من “الأنهر” تشهد نزاعات داخلية بين المحافظات
– درجة الاهتمام بملف المياه كانت “منخفضة” على عكس الوضع الحالي
– كنت مترددا ورفضت تسنم منصب “وزارة الموارد” لصعوبة المهمة
– لمسنا فرقا كبيرا من خلال استخدام “تقنيات الري” الحديثة
– انتاج “محصول الحنطة” تجاوز الـــ 5 مليون طن في العام الماضي
– “الناتج الزراعي” كان رائعا جدا خلال العام الماضي
– نمتلك خططا دقيقة تخص استخدام “المياه الجوفية” ومراقبتها
– كفاءة الري في العراق كانت “متدنية” جدا وتصل الى 36%
– نعمل حاليا على رفع كفاءة الري الى 60% بشكل عام
– استخدام الري بـــ “الرش” سيزيد كفاءة العمل بنسبة 80%
– قمنا بتجربة زراعة “الرز” عن طريق “الرش” لأول مرة وجاء بنتائج إيجابية
– نمتلك العديد من المزارعين “المثقفين” في الوقت الحالي

رئيس مجلس محافظة المثنى احمد محسن محمد ال دريول خلال حوار متلفز:

– عمل اللجان بتقييم الدوائر والخدمات في المثنى سيبدأ قريبا
– التريث في احالة بعض المشارع كان اول قرارات مجلس محافظة المثنى
– المثنى تحتاج الى الكثير من المشاريع والخدمات
– قيم بعض المشاريع في المثنى “مبالغ فيها” جدا
– المثنى بحاجة الى مشاريع “خدمية” و”صحية” كثيرة جدا
– نريد مشاريع ذات بعد اقتصادي وخدمي وليس مشاريع “وقتية”
– نريد ازالة تصنيف المثنى “الاكثر فقرا ” من قاموس وزارة التخطيط
– غياب “الاستثمار الحقيقي” دفع اغلب شباب المثنى الى العمل في بقية المحافظات
– “الاستثمار” في المثنى لا يلبي الطموح نهائيا وفيه مشاكل كثيرة
– محافظ المثنى وضع قطاع “الخدمات” كأولوية في الوقت الحالي
– جميع مدراء الدوائر ورؤساء الوحدات الادارية سيخضعون لـــ “التقييم”
– لن نتهاون مع اي شخصية اطلاقا بغض النظر عن “انتمائها السياسي”
– جميع الاحزاب السياسية في المثنى تعمل بــ “نفس واحد” حاليا
– هناك تلكؤ في الكثير من “الخدمات الصحية” في المثنى
– المثنى تقع “ثالثا” بين المحافظات بأمراض “الفشل الكلوي”
– “المستشفى الالماني” في المثنى ما زال متلكئا منذ اكثر من 12 عاما
– بعض الاحياء في مركز المثنى تعاني من غياب “الطرق”
– المثنى من “اغنى” محافظات العراق وتمتلك الكثير من الموارد
– عدد الفلاحين خارج “الخطة الزراعية” بالمثنى يصل الى 250 الف
– “الخطة الزراعية” في المثنى محصورة 150 الف فقط
– استثمار الحشد الشعبي والعتبة في “بادية السماوة” نجح 100%
– بعض الشركات المستثمرة في بادية السماوة “وهمية”
– وجهنا بسحب “الاجازات الاستثمارية” من الشركات التي لم تقدم انتاجا فعليا
– صحراء المثنى تمتلك الكثير من “المعادن”
– نسبة انجاز “الملعب الاولمبي” في المثنى لم تصل الى 30 % منذ 2009 حتى الان
– صندوق اعمار المحافظات الاكثر فقرا سيخدم الكثير من المشاريع في المثنى
– المستشفيات في المثنى “غير مؤهلة” لان تكون مستشفيات
– المستشفيات الموجودة في المثنى “بعيدة عن الصحة”
– المريض الذي يدخل مستشفى “الحسين التعليمي” يغمى عليه بسبب “ردهة الانعاش”
– نسبة الانجاز في “المستشفى الالماني” تصل الى 45 %
– هناك نشاط واضح في تجارة وتعاطي “المخدرات” في المثنى
– نحتاج الى الجهد الاستخباري لتضييق الخناق على “تجار المخدرات”

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الکثیر من فی المثنى

إقرأ أيضاً:

“الكمامات” واقتناء صهاريج المياه تجُر مير بئر خادم السابق للمحاكمة

من المقرر أن يمثل رئيس بلدية بئرخادم السابق “ع.جمال” ، في محاكمة استئنافية أمام الغرفة الجزائية الأولى لدى مجلس قضاء الجزائر. رفقة موظفين بنفس البلدية ويتعلق الامر بكل من “ب.ف” عضو بلجنة الصفقات ،”و.ح” مدير المالية على مستوى البلدية. “ع.ع” عون ادارة على مستوى البلدية ،” “ب.م” مكلّفة بالدراسة بمكتب الصفقات الخاص بالبلدية. إلى جانب متعاملين “ب.ن” صاحب مؤسسة العتاد الشبه الطبي ،”ع.ت” صاحب مؤسسة خاصة.

وتأتي برمجة القضية بعد مثول المتهمين أمام المحكمة الابتدائية ببئر مراد رايس، خلال شهر جانفي المنصرم، لمتابعة رئيس البلدية السابق، ومن معه بإبرام صفقات مخالفة للقانون مع متعاملين تتعلق بإقتناء صهاريج وكمامات وقت جائحة كورونا بفواتيير مضخمة كبدت الولاية خسائر مالية فادحة. حسب تقرير الخبرة التي اعدتها المفتشية العامة للمالية لجياف.
وقد وجهت للمتهمين تهم تضمنها قانون مكافحة الفساد والوقاية منه وهي جنحة إساءة إستغلال الوظيفة و تبديد اموال عمومية و منح إمتيازات غير مبررة في مجال إبرام الصفقات العمومية. بالإضافة كذلك إلى التزوير و استعمال المزوّر في محررات إدارية ،فيما توبع المتعاملين بتهم الاستفاذة من امتيازات غير مبررة في مجال ابرام الصفقات العمومية.
ولدى مثول رئيس بلدية بئرخادم السابق المتواجد رهن الحبس المؤقت بالمؤسسة العقابية الحراش “ع.جمال”. انكر هذا الاخير التهم المنسوبة اليه، وصرح أن لجنة الصفقات العمومية كان يترأسها باسم القانون، وان الصفقات التي تم إبرامها بناءا على ارساليات اتت للولاية على اساس الاستعجال في وقت جائحة كورونا، حيث تم اقتناء صهاريج وكمامات طبية ،وكان ذلك وفقا لإستشارة ،ودفتر شروط. كما تم تقييم العتاد و التشهير على مستوى الدائرة و البلديات المجاورة. ليتم اتخاذ نفس الاجراءات بالنسبة للصفقتين ،سواء صفقة الصهاريج او العتاد الطبي كلاهما كانا بطريقة عادية.
بخصوص الخبرة الواردة في ملف الحال. التي أكدت وجود تضخيم في الأسعار بالنسبة للصفقتين أجاب المتهم ‘ع.جمال” ،أن الكمامات آنذاك كان سعرها جد مرتفع. وبخصوص صفقة اقتناء الصهاريج، أجاب المتهم أن الصفقة تمت بناء على استشارة و دفتر شروط ايضا ، وان صاحب المؤسسة “ع.ت” كان بصدد الانسحاب بسبب ضغط العمل وأزمة الماء وقت جائحة كورونا ، وكانت لديه تعليمة بتوفير تلك الصهاريج في وقت محدد بسبب الدخول المدرسي. وتلك الصهاريج التي تم اقتنائها كان سعرها مرتفع بسبب نقص المياه وازمة الكوفيد.
وعن تبديد أموال عمومية، نفى المتهم الواقعة هذه، مبررا في تصريحاته أنه، كان ملزم بتوفير تلك الصهاريج في ظرف معين ،كونه وصلته اعذارات وتوابيخ و كانت هناك عدة ارساليات من الولاية بخصوص توفير الصهاريج للدخول المدرسي.
وتابع المتهم أن قضيته قضية كيدية أرادو توريطه فيها.ط بالباطل، حيث سبق وان تم متابعته بنفس الوقائع في محكمة الحراش.
من جهتهم أنكر بقية المتهمين التهم المتابعين بها جملة وتفصيلا ،وصرح “ع.ع” عون ادارة بأنه لم يزور اي وثيقة وانه كان مسؤولا على سجل سحب دفتر الشروط المتعامل يسجل بياناته مع أرقام هاتفه،ولم يغير اي رقم هاتف.
وصرحت “ب.ن” بانها صاحبة مؤسسة العتاد الطبي ، تعاملت مع البلدية بناء على استشارة وقت جائحة كورونا. كما أنها أبرمت معهم صفقة لاقتناء كمامات كانت ذو نوعية جيدة و سعر جيد ،ولم تستفيذ من اي امتياز.
فيما أكد المتهم “ع.ت”صاحب مؤسسة تتعامل مع البلدية أنه أبرم صفقة لتوفير صهاريج مع عدة بلديات اخرى، وهي صهاريج صالحة للشرب بموجب شهادة قام بجلبها من مخبر تحاليل تابع للدولة بولاية بومرداس. ولم يزور اي وثيقة ،
وفي الاخير طالب المتهمون من المحكمة بتبرئتهم من التهم المنسوبة اليهم .

مقالات مشابهة

  • “العراق في مواجهة التطرف ” .
  • العراق في المركز 98 عالمياً بمؤشر “القوة الناعمة”
  • شراكة لتعزيز كفاءة استخدام المياه بين “الري” و”ترشيد المياه”
  • قانون “البصرة عاصمة العراق الاقتصادية”.. ماذا يعني؟
  • السويد: الاتحاد الأوروبي قد يتحول إلى “متحف”
  • بانغورا: “سمعت الكثير عن مولودية الجزائر وسعيد بانضمام للفريق”
  • “غزة ليست للبيع”.. أوروبا تنتفض ضد خطة التهجير التي يتبناها ترامب
  • بوتين: المحادثات الروسية الأمريكية التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض كانت “إيجابية”.. ويسعدني لقاء ترامب
  • “الكمامات” واقتناء صهاريج المياه تجُر مير بئر خادم السابق للمحاكمة
  • نتنياهو يبلغ وزراءه بشروط المرحلة الثانية في غزة وقرار “خلال 48 ساعة”