محمد سالم أبو عاصي: تطبيق حد الزنا شبه مستحيل لهذا السبب
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشف الدكتور محمد سالم أبو عاصي، أستاذ التفسير عميد كلية الدراسات العليا السابق بجامعة الأزهر، عن إمكانية تطبيق حد الزنا.
محمد سالم أبوعاصي: من يقول الحجاب فرض مثل الصلاة يتجرأ على الشرع الدكتور محمد سالم أبو عاصي يكشف معنى الجهاد بحجج القرآن (فيديو)وقال "أبو عاصي" في حواره ببرنامج "أبواب القرآن" المذاع على فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم السبت، إن هناك استحالة بشأن تطبيق حد الزنا، مؤكدًا أن تطبيقه شبه مستحيل.
وأشار إلى أنه لا يمكن تطبيق حد الزنا إلا إذا كان الاثنان يمارسان الزنا على قارعة الطريق، وذلك ردًا على دعوات الإخوان التي كانت تطالب بتطبيق الشريعة.
وفي تصريحات سابقة أشار محمد سالم أبو عاصي، إلى أن الخمر ليس فيها حد، وإنما عقوبة تعزيرية، متروكة للدولة إن رأت أن تعاقبه لما ترتب عليه من مفاسد، مثل قيادة السيارة وهو سكران فيعرض حياة الناس للخطر، أو يهدد الناس بالقتل، أو يهدد أسرته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة الأزهر دعوات الإخوان أستاذ التفسير محمد سالم أبو عاصی
إقرأ أيضاً:
بيع 10 ثوان من حادث اغتيال كينيدي بمبلغ خيالي لهذا السبب
تم بيع مشاهد مصورة لم تعرض من قبل، من حادث اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي، أمس السبت، بمبلغ خيالي في أحد المزادات.
وعرضت دار "آر آر" للمزادات في مدينة بوسطن الأمريكية المقطع المصور، الذي لا يتجاوز 10 ثوان، وكان من نصيب مزايد رفضت الإفصاح عن اسمه، مقابل مبلغ 137.500 دولار.
وفي شهر أكتوبرالماضي، كانت بداية المزايدة على المقطع بمبلغ 12 ألف دولار.
وتم تصوير المقطع بواسطة، ديل كاربنتر الأب، على فيلم منزلي مقاس 8 مللميتر، والذي كان منسيا في صندوق حليب، حتى اكتشفه حفيده في عام 2010، جيمس جيتس، وقام بعرضه من خلال آلة العرض السينمائية على جدار غرفة نومه.
ويحتوي المقطع النادر على لقطات لموكب حراسة كينيدي، وهم يتجهون إلى المستشفى، بعد إطلاق النار عليه، في أوائل ستينيات القرن الماضي، في واحدة من أشهر عمليات الاغتيال في التاريخ.
ويبدأ الفيلم بعد إطلاق النار على كينيدي، إذ قام كاربنتر بالركض والوقوف على جانب الطريق السريع، والتقط بوضوح سيارة الرئيس الأمريكي، جون كينيدي، وهي تهرع نحو مستشفى باركلاند التذكاري في دالاس، في محاولة لإسعافه.
كما تشمل اللقطات ظهور عميل الخدمة السرية، كلينت هيل، وهو يقف في الجزء الخلفي من السيارة، لحراسة جاكلين كينيدي، أثناء انطلاقهما على الطريق السريع "I-35" الفارغ، بسرعة 80 ميل في الساعة.
ويبين الفيلم كذلك جاكلين كينيدي، زوجة الرئيس الأمريكي الراحل، وهي ترتدي بدلتها الوردية الشهيرة.