«مسؤولية»: 7 أسباب للعنف الأسري
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
جمعة النعيمي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة «مسؤولية» يطلق حملة توعوية للوقاية من العنف الأسريحذر مركز أبوظبي للتوعية القانونية والمجتمعية «مسؤولية» من العنف الأسري، وآثاره السلبية على أفراد الأسرة وما يعقبها من آثار سلبية على المجتمع، وذلك من خلال نشره الثقافة القانونية وبث الرسائل التوعوية بين أفراد المجتمع، عبر منصاته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، موضحاً أن هناك 7 أسباب للعنف الأسري، تتضمن أولاً: غياب ثقافة الحوار والتشاور بين أفراد الأسرة وإصرار كل طرف على التمسك برأيه، ثانياً: انعدام التوافق الزوجي وعجز الزوجين عن حل ما يعترضهما من مشكلات أو اختلاف، ثالثاً: التحديات الاقتصادية والظروف المعيشية الصعبة التي قد تطرأ على الأسرة وتعجز عن تجاوزها، رابعاً: خبرات الطفولة السلبية الناجمة عن النشأة في بيئة عنيفة، خامساً: تدخل الأهل والأقارب بصورة سلبية، سادساً: ضعف الوازع الديني، سابعاً: إدمان المعنف على الكحول والمؤثرات العقلية، ولفت مركز«مسؤولية» إلى أن العنف الأسري يهدد استقرار الأسرة وقد يؤدي إلى تفككها.
السيطرة
العنف الأسري قد ينجم عن استخدام القوة سواء المادية أو المعنوية في محيط الأسرة، وذلك لفرض السيطرة أو الهيمنة، كما أنه يعتبر سلوكاً عدوانياً مكتسباً ينتج عنه العديد من الآثار السلبية، من بينها التفكك الأسري والوصول إلى ساحات المحاكم ورفع الدعاوى القضائية، وما يترتب عليه من تشتت الأبناء والتأثير على تنشئتهم التنشئة السليمة.
كما أنه قد يترك آثاراً نفسية على الضحايا، ولاسيما في حياة الأبناء وهم في مرحلة الطفولة والذي قد يبقى معهم إلى أن يصبحوا بالغين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العنف الأسري
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح:تركيا الإرهابية تتحمل مسؤولية سقوط سوريا بيد الدواعش!!
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 3:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو تحالف الفتح علي عزيز، السبت، إن التشكيلة الاردوغانية الصهيوامريكية تقف وراء الاحداث والتوترات في سوريا، لافتا الى وقوف الأسد ضد أمريكا والكيان الصهيوني والارهاب منذ 14 عاماً قد جعلت الثلاثي المذكور يقف بالضد من نظامه.وقال عزيز في حديث صحفي، أن “سوريا كانت على مدى 13 عاماً في حرب متواصلة، حيث ان نظام الاسد منذ عام 2010 كان يدفع ثمن موقفه ضد المجاميع الإرهابية والكيان الصهيوني”.واضاف ان “التشكيلة الاردوغانية الصهيوامريكية تمكنت من الاطاحة بالنظام السوري والسيطرة على السلطة، بعد ان تمكنت الأطراف المذكورة من تدريب وتسليح القوات التي سيطرت على سوريا من أجل هذه الحقبة”.وبين ان “ماجرى في سوريا بالتأكيد له تداعيات على العراق، الا ان هناك إحساس بالمسؤولية من قبل الاجهزة والقادة الامنيين لضبط الأوضاع وردع أي محاولات لاثارة الفوضى في البلاد، وضمان عدم انتقال الاحداث السورية للداخل العراقي”.