الصين تنشئ أول قاعدة عسكرية خارج الحدود في جيبوتي
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
وعلى بعدِ أقلَّ من 10 كيلومترات من القاعدة الصينية، تتجاور القاعدتان الأميركيةُ واليابانية اللتان أنشأتهما الدولتان الحليفتان في زمن متقارب، إلى جانب قاعدة فرنسية من بقايا الاستعمار الذي دام 90 عاماً.
تقرير: صهيب العصا
26/7/2023مقاطع حول هذه القصةقتلى وجرحى وحرق آلاف الهكتارات من غابات الجزائرplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 58 seconds 01:58الجزيرة ترصد آثار حريق في ملولة شمال غربي تونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37خريطة فصائل قوى المقاومة في الضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 31 seconds 03:31كييف تؤكد حماية ممر الحبوب وموسكو: لا عودة للاتفاقية دون مشاركتناplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 24 seconds 03:24بينهم صحفيون بالجزيرة.. القاهرة تجدد إدراج العشرات على قوائم الإرهاب 5 سنواتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 43 seconds 02:43كيف تتهدد سلامة الملاحة في البحر الأسود؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 59 seconds 01:59غضب في نابلس والضفة بعد استشهاد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 46 seconds 01:46من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
أرسنال يكرر«الصيد الكبير» خارج الحدود بعد 21 عاماً!
لشبونة (رويترز)
سجل بوكايو ساكا هدفاً واحداً، وصنع آخر، ليقود أرسنال إلى فوز ساحق 5-1 على سبورتنج لشبونة في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وهو أكبر انتصار للفريق الإنجليزي خارج ملعبه في المسابقة منذ 21 عاماً.
وافتتح جابرييل مارتينيلي التسجيل لأرسنال مبكراً، قبل أن يضيف كاي هافرتز، والمدافع البرازيلي جابرييل هدفين آخر، قبل نهاية الشوط الأول، ليهيمن أرسنال على صاحب الأرض.
وقلص جونسالو إيناسيو الفارق لمصلحة سبورتنج في وقت مبكر من الشوط الثاني، لكن ساكا أعاد الفارق إلى ثلاثة أهداف من ركلة جزاء، وأحرز لياندرو تروسار الهدف الخامس، ليحقق أرسنال أكبر فوز له خارج أرضه في دوري أبطال أوروبا منذ الفوز بالنتيجة نفسها على إنتر ميلان في عام 2003.
وتقدم أرسنال إلى المركز السابع في مرحلة الدوري من المسابقة التي تضم 36 فريقاً، بعدما رفع رصيده إلى عشر نقاط من خمس مباريات.
ويملك الفريق البرتغالي، الذي رحل عنه مدربه السابق روبن أموريم للانضمام إلى مانشستر يونايتد، عدد النقاط نفسه، لكنه يتأخر بفارق مركز واحد عن أرسنال بفارق الأهداف.
وقال ساكا: «لم يخسر سبورتنج هنا منذ فترة طويلة «13 شهراً»، كنا نعرف أننا سنواجه تحدياً كبيراً، لكننا كنا نثق في قدرتنا على تقديم أداء جيد، ونجحنا في ذلك، وأدركنا مدى جودة أداء الفريق، وأن علينا مواجهة هذا التحدي، أنا فخور بجميع اللاعبين، وسنكون فريقاً يستمر في تقديم أداء قوي، ويواصل التحسن».
وبعد فترة تراجع في المستوى، خلال الأسابيع الماضية، حقق أرسنال انتصارين متتاليين، ويبدو أنه يستعيد أفضل مستوياته من جديد، بعد الأداء المتميز الذي قدمه في لشبونة.
وتألق لاعبو أرسنال بصورة ملحوظة، خصوصاً في الناحية اليمنى، وجاء أول هدفين للفريق من هجمات من ذلك الجانب.
وتجاوزت تمريرة يورن تيمبر العرضية المنخفضة الجميع قبل أن يحولها مارتينيلي بسهولة في المرمى ليضع الفريق الزائر في المقدمة بعد سبع دقائق.
وواصل أرسنال سيطرته على المباراة، وضاعف تقدمه في منتصف الشوط الأول، بعدما انطلق ساكا داخل منطقة الجزاء ومرر الكرة، لتتجاوز فرانكو إسرائيل حارس سبورتنج ليضعها هافرتز بسهولة في الشباك.
وأنقذ ديفيد رايا حارس أرسنال فرصة خطيرة من جيوفاني كويندا جناح سبورتنج (17 عاماً) قبل نهاية الشوط الأول مباشرة في هجمة نادرة لصاحب الأرض الذي تراجع أكثر في الدقائق الأخيرة من الشوط.
وقابل المدافع جابرييل ركلة ركنية من ديكلان رايس بضربة رأس قوية ليمنح أرسنال تقدماً مستحقاً 3-صفر.
وكان من المتوقع أن تكون بداية الشوط الثاني هادئة، لكن بدلاً من ذلك حاول سبورتنج العودة إلى المباراة.
واستقبل إيناسيو الكرة من ركلة ركنية نفذها فرانسيسكو ترينكاو عند القائم القريب، ليضع الكرة في الشباك، ويمنح فريقه بعض الأمل.
ولم يكن أرسنال بنفس القوة في الشوط الثاني، لكنه حصل على ركلة جزاء، عندما تعرض مارتن أوديجارد للعرقلة من الخلف عن طريق عثمان ديوماندي، ونفذ ساكا ركلة الجزاء بهدوء في الزاوية اليمنى الأرضية.
وأضاف البديل تروسار الهدف الخامس بضربة رأس، بعدما تصدى حارس سبورتنج بصعوبة لتسديدة ميكل مورينو من مسافة بعيدة.
وقال جواو بيريرا مدرب سبورتنج لشبونة: «لم نبدأ المباراة بشكل جيد، واستقبلنا هدفاً مبكراً للغاية، وهو ما أثار قلق الفريق، وكان رد فعل اللاعبين جيداً في الشوط الثاني، وقدمنا 20 دقيقة جيدة، ولكن بعد ذلك احتسبت علينا ركلة جزاء، وقمنا بأشياء جيدة، لكننا بدأنا المباراة بشكل سيئ، وهذا أثر على اللقاء بالكامل».