إطلاق نار كثيف وجرحى في طرابلس.. ما القصّة؟
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
وقع إشكال مساء اليوم في محلة شارع حربا - التبانة بمدينة طرابلس، وذلك بين شبان من آل سرور و آل القطريب على خلفية "مفرقعات ناريّة".
وخلال الإشكال، أقدم المدعو "ح.س." على إطلاق النار من مسدس حربيّ باتجاه كل من المدعو "م.ق." و "ي.ق." وإصابتهما بطلقات نارية في الأقدام.
كذلك، أصيبَ أيضاً المدعو "و.ش" بجروح استدعت نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وتسودُ المنطقة في هذه الاثناء أجواءٌ من التوتر وسط سماع إطلاق نار بين الحين والآخر.
وفي السياق، قالت المعلومات إن قوة من الجيش وصلت إلى المكان في سبيل تهدئة الأوضاع، فيما تحدثت المصادر عن تسجيل إنتشار مسلح في المنطقة.
إشكالٌ وإطلاق نار في طرابلس.. ما القصّة؟
التفاصيل في الخبر المُرفق:https://t.co/r3wq2tXaOy#lebanon24#لبنان pic.twitter.com/Q7bNcRjBfZ
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
قيادي في عصابة البوليساريو يستولي على أموال المساعدات الموجهة لمخيمات تندوف
زنقة20| متابعة
كشفت تقارير إعلامية بتندوف، عن تورط القيادي المدعو محمد الولي أعكيك، وزير مايسمى بوزارة الدفاع بجبهة البوليساريو، في نهب الأموال وكل اشكال التهريب وغسيل الأموال المسروقة من عائدات المساعدات الموجهة إلى المحتحزين بمخيمات تندوف بالتراب الجزائري.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن المدعو الولي أعكيك يتقاضى راتبًا شهريًا من خزينة الدولة الجزائرية، يقدر بعشرات الملايين،في وقت يدير فيه نفس المسؤول أنشطة تجارية متعددة تشمل آحتكار سوق مواد البناء والعملات الصعبة داخل ولاية تندوف.
كما يتحكم القيادي المعروف بالرابوني، في أكبر محل لتبديل العملات، فضلًا عن سوق مواد البناء التي يجلبها بأسعار منخفضة جدًا من ولايات جزائرية، ما يثير تساؤلات حول طبيعة هذه التسهيلات والغرض منها رغم علم المخابرات العسكرية الجزائرية.
ويُتهم الوالي أعكيك من قبل مقربين له، بإدارة شبكة تهريب واسغة للمخدرات على الحدود الجزائرية-الموريتانية، إلى جانب تحويل مبالغ مالية ضخمة إلى دول الخارج ، وخاصة بنما و إسبانيا،وتبلغ ثورته ارقاما قياسية.
وتأتي هذه الفضائح لأحد أبرز قادة البوليساريو، في وقت تتزايد فيه الإنتقادات الموجهة للجبهة الإنفصالية ،بشأن إستغلال دعم المنظمات الدولية الموجه للمحتجزين لتحقيق مصالح خاصة، بينما يعيش سكان المخيمات في ظروف إنسانية صعبة واوضاع كارثية.