تفاصيل جديدة حول حريق استوديو الأهرام (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشف المخرج مرقس عادل، تفاصيل جديدة حول حريق استوديو الأهرام الذى نشب اليوم فى العمرانية، مؤكدا أن لا توجد مواد قابلة لاحتراق ولا مشاهد تفجيرية.
يلا كورة لايف.. مشاهدة مباراة الاتحاد ضد الفتح بث مباشر دون تقطيع | دوري روشن السعودي 2024 شاهد بالبث المباشر الاتحاد اليوم(2-1).. مشاهدة الاتحاد × الفتح Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس"| دوري روشن السعودي 2024 الاستوديو كان مغلقا أثناء نشوب الحريقوأضاف مرقس عادل خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني ببرنامج "التاسعة" المذاع على القناة الأولى المصرية، " "أنهينا المشاهد فى هذا اليوم قبل الحريق، وبعد وصولى البيت تلقيت اتصالا لإخباري بأن هناك حريقا فى الاستوديو، حيث حضرت سيارات إطفاء كثيرة، للسيطرة على الحريق.
وأشار إلى أنه لم يعرف أى أحد مصدر الحريق، والاستوديو كان مغلقا أثناء نشوب الحريق، والحمد لله اطمأنا أن الكل سليم".
النار أكلت الديكوراتوتابع مرقس عادل، "بعدما اتصلوا بى عدت مرة أخرى لموقع الحريق، والنار أكلت الديكورات والمشاهد كانت صعبة، والحمد لله على كل شىء، مضيفا: سنعمل على تقديم أعمالنا بجودة أفضل إن شاء الله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاستوديو الحريق الديكورات
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الأسقفية تحتفل بعيد الميلاد المجيد بكاتدرائية القديس مرقس بالإسكندرية
احتفلت كاتدرائية القديس مرقس، التابعة للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية الكائنة بمنطقة المنشية بالإسكندرية، من مساء اليوم الأربعاء، بعيد الميلاد المجيد حيث تتبع التقويم الغربي، و تحتفل بميلاد السيد المسيح في ليلة الخامس والعشرين من ديسمبر من كل عام، حيث بدء بموكب مهيب، علي رأسه الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، من مقره يتقدمه الشمامسة ثم القساوسة وصولًا إلي هيكل الكنيسة ليعن بدء قداس العيد وفي الأثناء، أدّى كورال الكاتدرائية ترنيمة هذا هو اليوم السعيد، التي تحتفي بميلاد المسيح، كجزء من طقوس قداس عيد الميلاد المجيد وقد تزينت الكنيسة بأشجار الكريسماس و الأضواء احتفالًا بعيد الميلاد السيد المسيح وجاء ذلك بحضور عدد من نواب مجلس الشعب و الشخصيات العامة.
قال الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، خلال عظته أن جوهر الميلاد، الذي نحتفل به هذا العام، يتمثل في ما أعلن عنه السيد المسيح عن نفسه، حيث قال: أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة، بل سيكون له نور الحياة (يوحنا 8: 12) مؤكدًا أن شعب الله عانى في العصور القديمة من ظلام دامس، وسط مجتمع مضطرب. وفي خضم هذه الظلمة الحالكة، أطلق الله وعدًا عظيمًا: 'نور سيشرق ليبدد الظلام، وملك سيحكم بالسلام والعدل'.
وأشار فوزي إلى أنه في العهد القديم، وُجدت إشارات إلى النور الإلهي، مثل تجلّي الله لموسى في العليقة المشتعلة، حيث كان النور يقود شعب الله في البرية عبر عمود النار ليلًا وسحابة مضيئة نهارًا في بيت لحم، قبل أكثر من ألفي عام، بدأ نور صغير يضيء، وهو مولد السيد المسيح، الذي غيّر مجرى التاريخ ولا يزال يواصل هذا التغيير حتى يومنا هذا.
استكمل رئيس الأساقفة حديثه قائلًا: في مناسبة الميلاد، لم يرسل الله نورًا عابرًا فحسب، بل أرسل ابنه الوحيد ليكون نورًا دائمًا، يكشف عن حقه ومحبته للعالم. لذا، يُعتبر ميلاد المسيح أعظم رسالة أمل للبشرية، وإعلانًا عن مجيء النور الإلهي الذي يجلي ظلمات الخطية واليأس. فالمسيح هو النور الذي لا ينطفئ، الذي يوجهنا ويقودنا نحو الحياة الأبدية مُشيرًا أن عيد الميلاد لا يقتصر على كونه مناسبة للفرح فحسب، بل هو دعوة لاستقبال نور المسيح في حياتنا، لنتمكن من عكسه على الآخرين. مهما كانت الظلمات من حولنا أو كانت الظروف صعبة، أو حتى في ظل عدم معرفتنا بما يخبئه المستقبل، يبقى وعد الله قائمًا بأن هناك نورًا عظيمًا ينتظرنا.
وأشار رئيس الأساقفة إلى أننا ندعو الله في صلواتنا من أجل الرئيس عبد الفتاح السيسي و كافة مساعديه وصانعي القرار، معربين عن أملهم في أن يمنحهم الله الحكمة والرؤية الثاقبة لمواصلة دورهم الوطني في وطننا العزيز. كما أضاف رئيس أساقفة الكنيسة الأنجليكانية، داعيًا لأجل مصر، بقوله: نصلي أن يزوّدنا الله بالقدرة لمواجهة جميع التحديات و الصعوبات.