ترتيب هدافي الدوري السعودي بعد مرور 24 جولة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
ترصد لكم بوابة الوفد ترتيب هدافي بطولة الدوري السعودي للمحترفين "دوري روشن" وذلك بعد مرور 24 جولة، حيث يشهد الصراع على القمة تنافس قوي بين رونالدو وميتروفيتش.
وحقق الاتحاد الفوز اليوم على الفتح برباعية مقابل هدفين في مباراة مثيرة، بينما هرب الهلال من فخ التعادل أمام ضمك، وحقق فوزًا ثمينًا بهدف قاتل في اللحظات الأخيرة من عمر المباراة.
في حين حقق النصر الفوز على الأهلي بمباراة الكلاسيكو التي جمعت بينهما أمس بهدف دون رد سجله النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
وجاء ترتيب هدافي الدوري السعودي كالأتي:1 – كريستيانو رونالدو .. 23 هدف
2 – الكسندر ميتروفيتش .. 20 هدف
3 – عبد الرزاق حمدالله .. 17 هدفًا
4 – أندرسون تاليسكا .. 16 هدفًا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدوري السعودي الدوري السعودي للمحترفين دوري روشن رونالدو ميتروفيتش هداف الدوري السعودي الدوری السعودی
إقرأ أيضاً:
كوناتي: انتظرت سنوات لرفع لقب الدوري الإنجليزي.. ولا أجد وصف لمشاعري
تحدث المدافع الفرنسي إبراهيم كوناتي، لاعب فريق ليفربول، عن مشاعره بعد تتويجه مع الريدز بلقب الدوري الإنجليزي في النسخة الجارية بعد الفوز على توتنهام هوتسبير في الجولة الماضية.
وتوج ليفربول رسميًا بلقب البريميرليج للمرة العشرين في تاريخه متساويًا مع غريمه التقليدي مانشستر يونايتد، وذلك بعد فوزه على توتنهام بخمسة أهداف في اللقاء الذي أقيم مساء الأحد الماضي على ملعب آنفيلد، في إطار منافسات الجولة الـ 34 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وقال كوناتي في تصريحات عبر الموقع الرسمي لنادي ليفربول:«هذا التتويج أكثر خصوصية لأنها الدوري الإنجليزي الممتاز، وعندما فزنا بكأس كاراباو الموسم الماضي في ويمبلي كان الأمر مذهلاً، لكن هذه المرة مختلفة للغاية».
وأضاف: «جلست وحيدًا في المدرجات بعد المباراة، لأشعر وكأنني مشجع ولا أجد الكلمات لوصف ما شعرت به».
وأكمل:«اليوم الأخير من الموسم سيكون أكثر خصوصية لأننا سنرفع الكأس، ومن المذهل أنني حققت ذلك أخيرًا بعد أربعة مواسم مع ليفربول».
وتابع كوناتي:«نحن في أفضل دوري في العالم، ونعلم مدى صعوبة الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز كل موسم».
وأنهى:«منذ صغري، كنت أتابع هذا الدوري أسبوعيًا، وكل مباراة، والآن الفوز به أمرٌ مذهل. أنا أول لاعب فرنسي من ليفربول يرفعه. أمرٌ لا يُصدق».
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا