«زوجي قُتل على يد أخوه وأنا مش هسامح».. وأمين الفتوى يرد (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
أجاب الدكتور على فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال من متصلة حول أن زوجها قُتل على يد أخيه، وهي لا تريد أن تسامح وتدعو عليه، بعدما أخذوا حقوق أبنائها، فما حكم دعائها وعدم مسامحتها؟
أخبار متعلقة
ما هي أفضل الطرق للتخلص من المصاحف القديمة والممزقة؟ دار الإفتاء توضح
«الإفتاء في عصر الذكاء الاصطناعي» في نشرة «جسور»
الأمين العام لدور وهيئات الإفتاء فى العالم يطالب بتجريم الإساءة للأديان
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج فتاوى الناس، المذاع على فضائية «الناس»: «حقها تكون غضبانه لان هذه مشاعر طبيعية فمن قتل زوجها وحرمها من زوجها وحرم أولاده منه، فكل هذا ظلم تعرضت له، وكمان اخذوا حق أبنائه في الأرض بعت مماته».
واستكمل: «هم ظلموها، ودعوة المظلوم جائزة، وإن كان الدعاء يفرج عن ما في قلبها فلا مانع منه، وإن كان الأفضل أن تسامح ابتغاء مرضاة الله».
وكانت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية قد أطلقت قناة الناس في شكلها الجديد في عام ٢٠٢٣.
وتبث قناة الناس عبر تردد ١٢٠٥٤ رأسي عدة برامج للمرأة والطفل وبرامج دينية وشبابية وثقافية وتغطي كل مجالات الحياة .
أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية الدكتور على فخر دار الإفتاء المصريةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية دار الإفتاء المصرية زي النهاردة الإفتاء المصریة
إقرأ أيضاً:
«فيديو».. ما حكم الذهاب لمعالج بالقرآن لفك السحر؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال إيمان من القاهرة بشأن الذهاب إلى معالج بالقرآن لفك السحر؟.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن العلاج بالقرآن أمر مشروع، لكن يجب على الشخص أن يبدأ بالاهتمام بالأذكار والأدعية الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم، مثل الأذكار الصباحية والمسائية، وأدعية عقب الصلوات، لأنها من أفضل الوسائل لدرء الأذى.
وأشار إلى أنه في حال كانت الحالة تحتاج إلى مساعدة من معالج بالقرآن، فيجب أن يكون هذا المعالج من الأشخاص الصالحين والمشهود لهم بالصلاح، مع ضرورة أن يتم الذهاب معهم برفقة أحد المحارم لضمان عدم حدوث أي تجاوزات شرعية أو مخالفة للأخلاقيات.
كما شدد على أنه يجب تجنب الأشخاص الذين يتعاملون بالمال مقابل العلاج أو الذين يشتبه في ممارستهم للدجل والشعوذة.
أكد أن في معظم الحالات، من الأفضل للإنسان أن يعالج نفسه بنفسه بالرجوع إلى الأذكار والدعاء المستمر، ولا حاجة للجوء إلى معالج إذا كان الشخص ملتزماً بهذه العبادات.