تعاون لانا ديل راي وكيم كارداشيان لا يزال مسيطرا ومبيعات بأرقام خيالية
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
يبدو ان الصفقة الأنجح والأفضل على طول مسيرة علامة "سكيمز" (Skims) التي أسستها سيدة الأعمال والمؤثرة ونجمة تلفزيون الواقع الأميريكية كيم كارداشيان، هي الصفقة التي أجرتها في فبراير الماضي، وذلك حينما أعلنت كيم عن مجموعة "سكيمز" (Skims) الخاصة بموسم عيد الحب، والتي كشفت الستار عنها مع النجمة الألمع في صناعة الموسيقى، الأميريكية لانا ديل راي.
أطلت لانا ديل راي في الحملة الإعلانية للمجموعة المخصصة لشهر فبراير 2024، وتحديدا لمناسبة عيد الحب بعدة إطلالات جريئة من مجموعة ملابس "سكيمز" (Skims)التي صممتها كيم كارداشيان خلال بداية العام.
أطلت الفنانة ال"إندي بوب" (Indie Pop) وال"دريم بوب" (Dream Pop) لانا ديل راي بمجموعة مميزة وجريئة من خط ملابس علامة "سكيمز" (Skims) الذي صممته كيم كارداشيان بمجموعة إطلالات جريئة وأنثوية بملابس النوم "لونجري" ومجموعة من ال"سوفت آباريل" (Soft Apparel) وقد ضجت مواقع التواصل الإجتماعية العالمية آنذاك بهذه الإطلالة ومجموعة الصور التي نشرتها كل من لانا ديل راي وحساب "سكيمز" (Skims) وحساب المؤثرة كيم كارداشيان.
وقد أشاد محبي الفنانة بموافقة لانا لإجراء هذه الجلسة وشجاعتها على إقدام التصوير بملابس نوم جريئة بالرغم من الزيادة الملحوظة في الوزن، والتي اكتستبها لانا منذ العام 2020.
اقرأ ايضاًتحديثات خيانة ملك الدانيمارك فريدريك للملكة ماريإلا أن الموقع الخاص بعلامة "سكيمز" (Skims)، قد أعلن عن إعادة توفير قطع المجموعة التي نفذت عدة مرات صباح يوم الأربعاء بالرغم من نفاذها يوم الخميس الموافق السابع من مارس الحالي. حيث تزداد طلبات محبي الفنانة ومحبي علامة الملابس المريحة على هذه القطع الأنثوية والمميزة يوما بعد يوم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لانا ديل راي كيم كارداشيان کیم کارداشیان لانا دیل رای
إقرأ أيضاً:
علامة غير عادية لأمراض القلب والأوعية الدموية
روسيا – يمكن أن تكون الخشخشة (حفيف) والضوضاء والطنين في الأذن من أعراض الإصابة بأمراض مختلفة، بما فيها أمراض القلب والأوعية الدموية.
ووفقا للدكتورة ألكسندرا غيرشيفسكايا أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، يمكن أن تشير هذه العلامات إلى ارتفاع مستوى ضغط الدم، تصلب الشرايين واضطرابات في الدورة الدموية.
ويسمع الشخص في حالة حفيف الأذن أصواتا مختلفة بما فيها الصفير. وقد تكون هذه الأعراض وقتية وطبيعية، تظهر مثلا أثناء حركة الرأس المفاجئة أو تغير وضعية الجسم أو عند المضغ أو البلع.
وتقول الطبيبة: “ولكن إذا كانت هذه الأصوات دائمة ومصحوبة بأعراض أخرى تثير القلق فيجب استشارة الطبيب لأن الطبيب المختص فقط يمكنه تشخيص سبب حفيف الأذن الذي يحدث تحت تأثير عوامل مختلفة – سواء العمليات الفسيولوجية أو التأثيرات الخارجية. من بينها مشكلات الأنف والأذن والحنجرة: التهاب الأذن الوسطى (التهاب الأذن الوسطى الحاد، التهاب البوق بعد الغوص أو السفر الجوي)، فقدان السمع الحسي العصبي (بالإضافة إلى طنين الأذن، يكون مصحوبا بفقدان السمع)، الصدمة الصوتية، مرض مينير -مرض غير قيحي في الأذن الداخلية”.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تظهر الضوضاء في الأذن بسبب عوامل نفسية- التوتر والقلق ومتلازمة التعب المزمن.
وتقول: “يمكن أن تسبب العوامل الميكانيكية مثل هذه الأحاسيس أيضا. مثلا وجود سدادات شمعية أو أجسام غريبة تدخل قناة الأذن- الشعر بعد قص الشعر. الإرهاق وشرب القهوة والكحول والنيكوتين. هذه المواد تؤثر على الدورة الدموية والجهاز العصبي ويمكن أن تسبب طنين الأذن”.
المصدر: Gazeta.Ru