الكشف عن أعراض جديدة تنذر بموجود مشكلة صحية في الكلى
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
قد تحذر الكثير من العلامات عند ظهورها مبكرا بانخفاض حاد في وظائف الكلى وبدأها في عدم قدرتها على أداء مهامها الأساسية، وأبرزها تغير رائحة البول أو لونه أو قوامه أو طريقة التبول نفسها.
طبيبة تكشف مفاجأة عن خرافات صحية شائعة عن الخبز أعراض أمراض الكلىووفقًا لما نشره موقع freseniusemedicalcare ، لابد من الانتباه إلى هذه الأعراض عند ظهورها، وكذلك الانتفاخ أو التورم الذي يصيب الأطراف مثل الساق او الاصابع او القدم او الأيدي، لأنه قد يعني أن الكليتين لا يستطيعان تصريف السوائل أو السموم الزائدة في الجسم.
وفيما يلي نستعرض أبرز العلامات التي تكشف عن وجود مشاكل في الكلى حسبما أفاد من الأطباء..
معاناة الشخص من أيه زيادات في البول مثل الدماء او التبول على شكل رغوات أو فقاعات أو أيه لزوجة في البول.
انتفاخات الوجه حول العينين.
تغير نسب الفسفور وفيتامين د والكالسيوم في الجسم، دلالة على وجود مشكلات في وظائف الكلى.
الأوجاع الشديدة التي قد تصيب الجسم خاصه في منطقه الظهر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكلى وظائف الكلى اعراض امراض الكلى الفسفور
إقرأ أيضاً:
لن تصدق.. أعراض مختلفة تكشف إصابتك بالسكتة الدماغية
قد يبدو الشباب ومتوسطو العمر بصحة جيدة، ويشعرون بذلك، وقد يعتقدون أنهم في مأمن من أمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة، لكن بحثًا جديدًا نشرته صحيفة الديلي ميل وقد أجرته جمعية القلب الأمريكية، يُظهر أن معدل السكتات الدماغية في ارتفاع مطرد بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 49 عامًا على مدار الثلاثين عامًا الماضية.
السكتة الدماغية سبب رئيسي للوفاة والإعاقة ودخول المستشفى، وهذا بمثابة جرس إنذار للمرضى ومقدمي الرعاية الصحية، علينا أن نتعامل بجدية مع عوامل الخطر.
انتبه للأحداث المفاجئة:
خدر أو ضعف في الوجه أو الذراع أو الساق، وخاصة على جانب واحد من الجسم
الارتباك أو صعوبة التحدث أو فهم الكلام
مشاكل في الرؤية في إحدى العينين أو كلتيهما
صعوبة في المشي ، دوخة، فقدان التوازن أو التنسيق
صداع شديد بدون سبب معروف
يعاني حوالي ربع الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 80 عامًا من منطقة واحدة على الأقل من موت الأنسجة في الدماغ، تُعرف باسم “الاحتشاء الصامت”، تزداد هذه الحالة شيوعًا مع التقدم في السن، ولدى المدخنين أو من لديهم تاريخ من أمراض الأوعية الدموية (حالات تؤثر على الأوعية الدموية).
يُقدّر الخبراء حدوث عشر سكتات دماغية صامتة مقابل كل سكتة دماغية ذات أعراض واضحة، ورغم تسميتها "صامتة"، فقد رُبطت هذه السكتات الدماغية بمشاكل خفية في حركة الشخص ومعالجته العقلية، كما أنها مرتبطة بخطر الإصابة بالسكتة الدماغية والخرف مستقبلًا.
يمكن رؤية النوبات الصامتة لدى المرضى من خلال تقنيات تصوير الدماغ المتقدمة مثل التصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي المحوسب.