وزيرة الثقافة تكشف.. هل يتم نقل ستوديو الأهرام بعد حريقه (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشفت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، مصير ستوديو الأهرام بعد الحريق الهائل الذي اشتعل في أحد مواقع التصوير الخارجي التي يتضمنها الاستوديو.
إخلاء عقارات وتعويضات.. ننشر قرارات الحكومة بشأن حريق استوديوهات الأهرام طلب إحاطة بشأن حريق إستوديو الأهرام هل ينقل ستوديو الأهراموقالت في مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، إن ستوديو الأهرام عند إقامته كانت المنطقة خالية ولم تكن منطقة مكتظة بالسكان كما هو الحال في الوقت الحالي.
وأوضحت أن عمر ستوديو الأهرام 80 عامًا، وطبيعة المنطقة اختلفت تمامًا وأصبحت المنازل ملاصقة للاستوديو مباشرة، والكثافة السكانية زادت في هذه المنطقة.
وأضافت أن مجلس إدارة شركة السينما كان يفكر في نقل ستوديو الأهرام في مكان يكون أكثر ارتفاعًا للمساعدة على إجراء العمل بشكل سهل، وكذلك توفير عوامل الأمان بشكل أكبر.
وأشارت إلى أن التفكير في نقبل ستوديو الأهرام تم طرحه من فترة، وكذلك تجديد الاستوديوهات ونقلها لأماكن أكثر اتساعًا تتناسب مع الدولة الحديثة على أن تحمل نفس الاسم للاحتفاظ بأصالة المكان نفسه وتاريخه الكبير، وتم اقتراحه نقل بجوار العاصمة الإدارية الجديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ستوديو الأهرام طلب إحاطة نيفين الكيلانى قرارات الحكومة الإعلامي أحمد موسى الكثافة السكانية الدكتورة نيفين الكيلاني نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة ستودیو الأهرام
إقرأ أيضاً:
تحرك برلماني بشأن تحمل ذوي الهمم إجراء أشعة الرنين أكثر من مرة في العام
توجهت النائبة هناء أنيس عضو مجلس النواب وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب وعضو أمانة المرأة المركزية بحزب الشعب الجمهوري، بطلب إحاطة الي وزير الصحة والسكان بسبب تحمل ذوي الهمم إجراء أشعة الرنين أكثر مرة في العام.
وقالت «النائبة هناء أنيس رزق الله»، أتوجه إليكم بهذا الطلب لإحاطتكم بمشكلة تؤرق العديد من الأشخاص من ذوي الهمم، حيث يعانون من مضاعفات صحية تجعلهم في حاجة ماسة لإجراء فحوصات طبية متكررة، ولا سيما أشعة الرنين المغناطيسي (MRI أكثر من مرة من أجل تشخيص دقيق أو متابعة ً التي تتطلب عادة ،) حالتهم الصحية.
وأضافت « وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب »، أن ما يعانيه ذوي الهمم من صعوبة في تحمل الإجراءات الطبية المتكررة بسبب احتياجاتهم الخاصة، سواء على مستوى التعامل مع الأجهزة أو تحمل الوضع البدني أو النفسي نتيجة للبيئة المحيطة، يتطلب اتخاذ إجراءات تسهم في تخفيف العبء عليهم.
وأشارت «عضو أمانة المرأة المركزية بحزب الشعب الجمهوري»، أن الفحوصات الطبية المتكررة مثل أشعة الرنين المغناطيسي تمثل ضغطاً ماليا إضافيا علي ذوي الهمم وأسرهم ما يجعلهم في كثير من ، ا على ذوي الهمم وأسرهم وفي كثير من الأحيان يكونوا غير قادرين على الوفاء بتكاليفها، خاصة إذا كانت غير مدعومة من قبل التأمين الصحي أو الخدمات الطبية الحكومية ٍ بشكل كاف.
وأكدت «عضو مجلس النواب»، يعاني العديد من ذوي الهمم من صعوبة في التفاعل مع المعدات الطبية، مثل جهاز الرنين المغناطيسي، بسبب حالاتهم الصحية الخاصة، وهذا يتطلب تجهيزات خاصة أو تدخلات طبية إضافية لتمكينهم من إتمام الفحص بشكل آمن ومريح.
وشددت «عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب»، على أنه من الضروري توفير مرافق طبية مجهزة بأحدث التقنيات التي تتناسب مع احتياجات هذه الفئة، بالإضافة إلى تدريب الطواقم الطبية على كيفية التعامل مع ذوي الهمم بطرق تراعي ظروفهم الصحية والنفسية.
ولفتت الي أنه ومن المهم العمل على تحسين دعم التأمين الصحي لذوي الهمم، سواء من خلال زيادة نسبة التغطية الطبية أو تقديم الدعم المالي لأسرهم بما يتيح لهم إمكانية إجراء الفحوصات الطبية اللازمة دون الشعور بعبء مالي إضافي.
وأردفت الى أنه يجب العمل على توفير آليات الدعم والتسهيلات المناسبة لذوي الهمم لإجراء الفحوصات الطبية دون الحاجة لتكرار الإجراءات غير الضرورية وتوفير الأجهزة الطبية والتقنيات الحديثة التي تسهم في تحسين إجراء الفحوصات بشكل أسهل وأسرع وأكثر راحة لذوي الهمم.
وطالبت بمراجعة سياسات التأمين الصحي المتعلقة بذوي الهمم لزيادة التغطية المالية للفحوصات الطبية، خاصة تلك التي تتطلب تكرارها بشكل دوري.
وناشدت بتعزيز التدريب المستمر للعاملين في القطاع الصحي على كيفية التعامل مع ذوي الهمم بما يضمن راحتهم وأمانهم خلال الإجراءات الطبية.
واختتمت قائلة نحن على يقين بأن اهتمام وزير الصحة بهذه القضية سيكون له بالغ الأثر في تحسين جودة الحياة الصحية لذوي الهمم وتخفيف العبء عنهم وعن أسرهم