أطعمة تعالج الإمساك في رمضان.. طبيبة تغذية تنصح بتناولها
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشفت طبيبة أمراض الجهاز الهضمي عن قواعد التغذية الصحيحة في حالة الإمساك الناتج عن سوء التغذية لدى النساء والرجال.
أطعمة تعالج الإمساكووفقًا لما ذكره موقع "Gazeta.Ru"، عند تناول القليل من الخضار والفواكه والأطعمة التي تحتوي على الألياف الغذائية والبريبايوتك، لا تحفز محتويات الأمعاء التمعج المعوي جيدا، كما تحصل الأحياء الدقيقة "الجائعة" على القليل من التغذية وتحتاج إلى إبطاء التمعج وحركة الكيموس عبر الأمعاء،
ومع وجود نقص الماء، فإن الشخص يخلق بنفسه جميع الظروف المسببة للإمساك.
وبالإضافة إلى ضرورة تناول الماء لا يجب عدم تناول الكثير من الدهون، عادة، ما لا يزيد عن 1 جم لكل 1 كجم من الوزن يوميا.
كما أنه من الأفضل أن تدخل الجسم على شكل مرق ولحوم خالية من الدهون وأسماك دهنية وزبدة وزيت نباتي.
وتوصي الطبيبة بضرورة الحد من تناول الكربوهيدراتك سهلة الهضم، مقابل تناول أطعمة غنية بالألياف الغذائية، مع تناول السكريات مثل العسل والمربى والفواكه، نظرًا لأنها تحسن تمعج الأمعاء وتريحها وتلين البراز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإمساك الماء البراز الدهون
إقرأ أيضاً:
“مخيم لينة البري .. تغذية بصرية بمحاذاة نفود الدهناء في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية
المناطق_واس
أطلقت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية فعاليات “مخيم لينة” البري، على بُعد 18 كيلومترًا جنوب شرق قرية لينة التاريخية بمحاذاة نفود الدهناء، في تجربة تخييم استثنائية ومثالية لعشاق الطبيعة الخلابة والصحراء، حيث تمتزج روعة الحياة البرية بجمال النفود في أجواء هادئة تمنح الزوار تجربة مليئة بالإلهام والمغامرة، ضمن فعاليات موسم شتاء درب زبيدة تحت شعار “يبري العلة”.
أخبار قد تهمك محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تشارك في الاحتفال باليوم العالمي للطيور المهاجرة 13 أكتوبر 2024 - 1:09 صباحًا محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تستخدم أحدث التقنيات وتقلل الانبعاثات الكربونية بنسبة 66٪ 29 سبتمبر 2024 - 11:42 صباحًا
وأوضحت الهيئة أن المخيم يحتوي على وحدات مبيت مجهزة بالكامل، ومصمم للاسترخاء والهدوء، ويقدم تغذية بصرية من الأجواء والطبيعة البديعة من خلال الخيام المنصوبة في أحد المواقع وسط نفود الدهناء.
ويقدّم المخيم مجموعة من الأنشطة المصاحبة التي تضيف لمسة من المغامرة، وتشمل الرحلات الاستكشافية، وتجربة التخييم الراقية في بيئة آمنة ومجهزة بجميع الخدمات اللازمة لضمان راحة الزوار.
وتأتي هذه التجربة جزءًا من رؤية الهيئة لتعزيز السياحة البيئية المستدامة، وإحياء الموروث الثقافي والتاريخي للمنطقة، حيث يهدف موسم شتاء درب زبيدة إلى خلق تجارب استثنائية تدمج بين جمال الطبيعة وعمق التراث، مما يجعل من “مخيم لينة” البري وجهة لا تُنسى لعشاق المغامرة والطبيعة.