«عز العرب» تقدم ألفا روميو ستلفيو 2024 .. أسعار ومواصفات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
أعلنت مجموعة عز العرب، وكيل ألفا روميو الرسمي في مصر، عن وصول موديل 2024 من ستلفيو، النسخة المحسنة من الكروس أوفر ذات الطابع الرياضي ببعض التجهيزات الإضافية والتغيرات التصميمية.
أخبار متعلقة
تعرف على جيلي GX3 Pro… كروس أوفر اقتصادية بتجهيزات متعددة
إطلاق BMW X7 الجديدة في مصر
بيجو تكشف عن 408 ضمن فعاليات اليوم الوطنى لفرنسا
كشفت ألفا روميو لأول مرة عن ستلفيو الفيس ليفت في أكتوبر 2022 وهناك عنصران أساسيان ضمن تحديثات موديل 2024 الذي وصل محلياً وهم الإضاءة الأمامية الجديدة ذات الرسمة المقسمة إلى ثلاثة أجزاء بتصميم مستوحى من تونالي، أحدث SUV للعلامة، والإشارات المتحركة مع تقنية Matrix LED التي تضم عدسات متحركة لتركيز لإضاءة حسب ظروف القيادة لرؤية أفضل وتجنب تشتيت سائقي السيارات المقابلة،.
في السطور التالية نستعرض لكم كافة مواصفات ألفا روميو ستلفيو 2024 في السوق المصري وأسعارها الرسمية:
المنظومة الحركية
تحمل ستلفيو المحدثة نفس المحرك بسعة 2000 سي سي مع تربو للانطلاق بقوة 280 حصان وعزم 400 نيوتن.متر عند 2250 دورة/الدقيقة مع ناقل حركة أوتوماتيك ثمانية سرعات من شركة ZF الألمانية ونظام Q4 للدفع الكلي ما يهيئها للتسارع من الصفر إلى 100 كم/ٍ خلال 5.5 ثوان وصولاً لسرعة قصوى 241 كم/س حسب الأرقام الرسمية.
عوامل الأمان ودعم السائق
تأتي السيارة قياسياً بوسائد هوائية أمامية وجانبية للصف الأول مع أخرى ستائرية ممتدة حتى الصف الخلفي وحساسات ركن أمامية وخلفية وأخرى للإضاءة والمطر وفرامل يد كهربائية بخاصية أوتو هولد للكبح التلقائي عند التوقف، مع أنظمة تتضمن التحكم الإلكتروني في الثبات والجر ومنع التزحلق ومراقبة ضغط الإطارات ومساعد التوازن أثناء صعود المرتفعات ونزول المنحدرات، كم تدعم السائق بتحذيرات النقطة العمياء والانحراف عن الحارة المرورية، ومثبت السرعة التفاعلي فضلاً عن الفرامل التلقائية أثناء الطوارئ لتجنب الاصطدام.
وتزيد فئة ستلفيو فيلوتشي الأعلى بنظام دعم النقطة العمياء النشط، عند تشغيل الإشارة الجانبية على سرعة بين 60 و180 كم/س مع وجود سيارة قادمة من هذه الجهة، تصدر السيارة تنبيهاً صوتياً وتحذيراً حسياً بعجلة القيادة، مع مثبت السرعة النشط.
التجهيزات
تأتي فئة ألفا روميو ستلفيو 2024 الأولى بجنوط 19 بوصة وطي كهربائي وتسخين للمرايا الجانبية ذاتية التعتيم ومفتاح ذكي فضلاً عن إنارة خلفية LED وفتحة سقف وعند الدخول ترحب بك عن طريق إضاءة مدمجة بمقابض الأبواب، من الداخل تحصل جميع الفئات على تجهيزات تتضمن شاشة وسطية 8.8 إنش داعمة لأبل كاربلاي وأندرويد أوتو ومن الداخل يغطي الجلد عجلة القيادة ويتداخل مع القماش في فرش المقاعد إضافةً لشاحن لاسلكي وتكييف ثنائي المناطق بفتحات خلفية ونظام لتنقية الهواء، بينما يعكس الزجاج الأمامي الأشعة تحت الحمراء.
بينما تختلف ستلفيو فيلوتشي الأعلى تجهيزاً بجنوط 20 بوصة وراءها Calipers ملونة للفرامل، ورشاشات لتنظيف المصابيح الأمامية كما تأتي المصابيح الخلفية بتظليل يزيد من المظهر الرياضي وفي الداخل يتم التحكم كهربائياً بالمقاعد الأمامية في ثمانية اتجاهات ويوجد نظام صوتي هارمن كاردون يضم 13 سماعة مع فرش مختلف بخياطات رياضية المظهر فضلاً عن بدالات من الألومنيوم.
الأسعار
تقدم فئة ألفا روميو ستلفيو 2024 الأولى بسعر رسمي 2 مليون و900 ألف جنيه بينما تزيد فئة فيلوتشي الأعلى تجهيزاً إلى 3 مليون و225 ألف جنيه.
ألفا روميو «عز العرب» ألفا روميو عز العرب ألفا روميو ستلفيو سيارات أوروبية سيارات إيطالية شركة سيارات إيطالية الكروس أوفر سيارات فاخرةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ألفا روميو الكروس أوفر زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الجارديان: أوكرانيا تواجه أزمة نقص حاد في القوات على الخطوط الأمامية
ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن القوات الأوكرانية تواجه معضلة في حربها مع روسيا، التي تقترب من ثلاث سنوات، وهي النقص الحاد في الأفراد على الخطوط الأمامية لجبهة القتال، "إذ يتكون الجيش المنهك والمستنزف بشكل متزايد من رجال أكبر سنا".
موسكو: الجيش الروسي يواصل تقدمه في "كورسك" ويكبد القوات الأوكرانية خسائر جسيمة روسيا: القوات الأوكرانية تواصل هجومها على مدينة ريلسك في كورسك الروسيةوأضافت الصحيفة - في سياق مقال تحليلي نشرته اليوم السبت أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قاوم الدعوات العامة من الإدارة الأمريكية لخفض سن تعبئة الجنود من 25 عاما إلى 18 عاما.. مشيرا إلى حساسية إرسال رجال أصغر سنا للقتال في مجتمع يواجه بالفعل أزمة ديموجرافية، ولكن مع استمرار روسيا في العثور على مجندين جدد، يكافح الجيش الأوكراني للعثور على عدد كاف من الأشخاص لملء الفجوات في الجبهة.
وأشارت الصحيفة إلى سلسلة من المقابلات مع ضباط أوكرانيين - رفضوا الكشف عن هويتهم - أظهرت صورة مقلقة لوضع القوات الأوكرانية في حربها مع روسيا.. حيث قال جندي يخدم حاليا في لواء الدفاع الإقليمي 114 في أوكرانيا والذي كان متمركزا في نقاط ساخنة مختلفة على مدى العامين الماضيين "الأشخاص الذين ينضمون إلينا الآن ليسوا مثل الأشخاص الذين كانوا متواجدين في بداية الحرب، مؤخرا استقبلنا 90 شخصا، لكن 24 منهم فقط كانوا مستعدين للانتقال إلى المواقع، أما الباقون كانوا من كبار السن أو المرضى أو مدمنين على الكحول، يجلسون في خندق ولا يستطيعون حمل سلاح.
وقال مصدران في وحدات الدفاع الجوي الأوكرانية لصحيفة (الجارديان)، إن العجز في الجبهة أصبح حادا لدرجة أن هيئة الأركان العامة أمرت وحدات الدفاع الجوي المستنفدة بالفعل بإرسال المزيد من الرجال إلى الجبهة كقوات مشاة.
وقال أحد المصادر "لقد وصل الأمر إلى مستوى حرج حيث لا يمكننا ضمان أن يعمل الدفاع الجوي بشكل صحيح"، معربا عن خوفه من أن الوضع يشكل خطرا على أمن أوكرانيا.
وأوضح المصدر أن "هؤلاء الأفراد يعرفون كيف يعمل الدفاع الجوي، وقد تدرب بعضهم في الغرب ولديهم مهارات حقيقية، ولكن الآن يتم إرسالهم إلى الجبهة للقتال وهو ما لم يتلقوا تدريبا عليه".
كما لفت المصدر إلى أن قادة القوات الأوكرانية يمكنهم إصدار الأوامر لإرسال جنود لا يحبونهم إلى الجبهة كعقاب، ولكن هناك مخاوف من أن هؤلاء الجنود - الذين لديهم معلومات حساسة حول مواقع وتكتيكات الدفاع الجوي الأوكرانية - معرضون لخطر التخلي عن معلومات مهمة إذا وقعوا في قبضة الروس على الجبهة.
في الشهر الماضي، قالت البرلمانية الأوكرانية ماريانا بيزوهلا، في منشور على تيليجرام، "إن قوات الدفاع الجوي يتم نقلها إلى وحدات المشاة، مما يؤدي إلى انخفاض معدلات نجاح أوكرانيا في إسقاط الطائرات بدون طيار الروسية"، ورد عليها يوري إهنات المتحدث باسم قوات الدفاع الجوي بأن "عمليات النقل جارية بالفعل لكنها لا تؤثر على معدلات إسقاط الطائرات بدون طيار".
إلا أن الأفراد الذين أدلوا بتصريحاتهم للـ"الجارديان" قالوا إن المطالب المتزايدة بالتحويلات تجعل من الصعب إدارة وحدات الدفاع الجوي بشكل صحيح.
وأفاد ضابط آخر يعمل في الدفاع الجوي بأن "عملية الانتقالات هذه استمرت لمدة عام ولكن الوضع يزداد سوءا فقد انخفضت القوة بالفعل إلى أقل من النصف".
وعلى الرغم من أن الأشهر الأولى من العملية العسكرية الروسية التي بدأت في فبراير 2022 كانت قد شهدت طوابير من الأوكرانيين المستعدين للتطوع، وذهب مئات الآلاف من الأفراد طواعية إلى الجبهة، إلا أن التعبئة أصبحت تمثل تحديا كبيرا لكييف على مدار العام الماضي، حيث تجولت فرق من ضباط التجنيد في الشوارع لتوزيع أوراق الاستدعاء، ومُنع الرجال في سن التجنيد من مغادرة البلاد، بحسب "الجارديان".
وفي إشارة واضحة إلى تغير المواقف في البلاد، وجد استطلاع للرأي أجراه مركز (رازومكوف) ومقره كييف أن 46 بالمائة من المستجيبين وافقوا على أنه "لا عيب في التهرب من الخدمة العسكرية"، بينما عارض ذلك 29 بالمائة فقط.
ورأت الصحيفة أن نقص الأفراد أدى إلى توتر العلاقات بين كييف وواشنطن خلال الأشهر الأخيرة، إذ شعر المسؤولون في الإدارة الأمريكية بالانزعاج من أن زيلينسكي وحكومته يطالبون بشكل متكرر بزيادة الأسلحة، لكنهم لم يتمكنوا من حشد المزيد من القوات.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي للبيت الأبيض شون سافيت، في بيان الشهر الماضي، "إن القوة البشرية هي الحاجة الأكثر حيوية لدى أوكرانيا في الوقت الحالي، ونحن مستعدون لزيادة قدرتنا التدريبية إذا اتخذوا الخطوات المناسبة لملء صفوفهم".
ويشعر المسؤولون الأوكرانيون أن الدعوات العامة من جانب الولايات المتحدة لخفض سن التعبئة إلى 18 عاما غير مناسبة، إذ وسعت أوكرانيا حملتها للتعبئة في أبريل وخفضت سن الاستدعاء من 27 عاما إلى 25 عاما، لكن غالبية الأوكرانيين يحذرون من خفضها أكثر، مشيرين إلى الحاجة إلى حماية الجيل الأصغر سنا.. في حين يقول العديد من الجنود إن الطريقة لتعزيز معدلات التعبئة ليست بخفض سن الاستدعاء ولكن من خلال تقديم حوافز أفضل والمزيد من التدريب.