وزيرة الثقافة: ستوديو الأهرام لم يتأثر والحريق أصاب ديكور الحارة الشعبية فقط|فيديو
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تحدثت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، عن حريق ستوديو الأهرام، قائلة: "لا يوجد أي خسائر في الأرواح، ولا أي إصابات بالغة".
وزيرة الثقافة: تشكيل لجنة متخصصة لحصر خسائر حريق ستوديو الأهرام النار اتجددت | تطور مثير في حريق أستوديو الأهراموأضافت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى": "الاستوديوهات والمعدات لم يمسها أي شيء، وكل اللي اتحرق ديكور خارجي لحارة مصرية، منطقة شعبية".
وأشارت: "المنطقة اللي اتحرقت أرض فضاء داخل مساحة الاستوديو مبني فيها ديكور لحارة شعبية منذ عام 1986"، متابعة: "هذا الديكور ليس من تكاليف وزارة الثقافة أو الشركة التابعة لإدارة الأصول السينمائية".
وتابعت: "ننتظر تقرير المعمل الجنائي حول حريق ستوديو الأهرام"، مشيرة: "الديكور المحترق موجود من عام 1986 وقت تصوير فيلم الجوع"، مؤكدة أن ستوديو الأهرام لم يتأثر والحريق أصاب ديكور الحارة الشعبية فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة حريق ستوديو الاهرام ستوديو الاهرام ستودیو الأهرام وزیرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
«الكيلاني» تعقد سلسلة لقاءات في الدوحة
عقدت وزيرة الشؤون الاجتماعية في حكومة الوحدة الوطنية وفاء أبو بكر الكيلاني سلسلة لقاءات على هامش مشاركتها في “مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة”، الذي عقد في العاصمة القطرية الدوحة.
وأوضحت وزارة الشؤون الاجتماعية في بيان على صفحتها فيسبوك أن “الكيلاني التقت مع الأمين العام المساعد لقطاع الشؤون الاجتماعية بجامعة الدول العربية هيفاء أبو غزالة، حيث ناقشا سبل التعاون في دعم سياسات تعزيز الأسرة العربية، وتطوير آليات التمكين الاجتماعي للأسرة بما يتماشى مع الأهداف الإقليمية والعالمية”.
كما “التقت الكيلاني برئيس المنظمة العالمية للأسرة ديزي ووزراء الأسرة بدولة الكويت ورواندا، وتناولت الاجتماعات تبادل الخبرات وتعزيز الجهود المشتركة لتطوير السياسات الأسرية ودعم الاستراتيجيات التي تعزز استقرار الأسر ودورها المحوري في التنمية الاجتماعية والاقتصادية”.
وتأتي هذه اللقاءات في إطار حرص الكيلاني وسعيها لتعزيز التعاون بين الدول والمنظمات المعنية بالأسرة، بهدف تبادل الخبرات وتنسيق الجهود الدولية لمواجهة التحديات التي تواجه الأسر في العالم.