رئيسة لجنة الانتخابات بموسكو: أنظمة المعلومات لم تتعطل رغم الهجمات المتكررة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أكدت رئيسة لجنة الانتخابات بمدينة موسكو أولغا كيريلوفا، أن عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية بالمدينة لم تتعطل، على الرغم من الهجمات السيبرانية المتواصلة التي تتعرض لها أنظمة المعلومات.
وقالت كيريلوفا إن "جميع المعدات والأجهزة في مقارنا تعمل جيدًا، وعلى الرغم من الهجمات المتواصلة على أنظمة المعلومات لم تكن هناك أي أعطال".
أفادت لجنة الانتخابات المركزية الروسية، اليوم السبت، بأن نسبة مشاركة الناخبين في الانتخابات الرئاسية الروسية في اليوم الثاني بلغت 57.11% حتى الساعة 20:19 بتوقيت موسكو
وأفادت لجنة الانتخابات أنه حتى الساعة 20.19 بتوقيت موسكو بلغت نسبة مشاركة الناخبين في الانتخابات الرئاسية الروسية في اليوم الثاني 57.11%.
وأعلنت لجنة الانتخابات المركزية الروسية، اليوم السبت، بأن نسبة مشاركة الناخبين في الانتخابات الرئاسية الروسية بلغت 50.02% حتى الساعة 16:13 بتوقيت موسكو.
وذكرت اللجنة، في بيان، "نسبة مشاركة الناخبين في الانتخابات الرئاسية الروسية في عموم البلاد بلغت 50.01% حتى الساعة 16:13 بتوقيت موسكو".
وحدد مجلس الاتحاد الروسي موعد الانتخابات الرئاسية في 17 مارس 2024 ، وقررت لجنة الانتخابات المركزية أن يستمر التصويت 3 أيام في 15 و16 و17 مارس، لتصبح هذه أول انتخابات رئاسية روسية تستمر 3 أيام.
ويتنافس على منصب رئيس روسيا الاتحادية في الانتخابات المرتقبة، أربعة مرشحين؛ هم الرئيس الحالي فلاديمير بوتين (مرشح مستقل)، وثلاثة مرشحين من الأحزاب الممثلة في البرلمان؛ ليونيد سلوتسكي (الحزب الديمقراطي الليبرالي)، وفلاديسلاف دافانكوف (الناس الجدد)، ونيكولاي خاريتونوف (الحزب الشيوعي في روسيا الاتحادية).
ودعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في كلمة خاصة للشعب جميع المواطنين إلى التصويت في الانتخابات الرئاسية، مؤكدا أن مصير روسيا لا يحدده أحد سوى مواطنيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية الروسية الانتخابات المركزية الحزب الديمقراطي الليبرالي التصويت في الانتخابات الرئاسية لجنة الانتخابات بتوقیت موسکو حتى الساعة
إقرأ أيضاً:
عضو في الكونغرس :لا يمكن الاستهانة بالصواريخ اليمنية .. الطائرة الامريكية اف 18 اسقطت
وقال في سلسلة تغريدات على منصة اكس إليكم السبب وراء الشكوك حول قصة إسقاط طائرة F/A-18F Super Hornet التابعة للبحرية الأمريكية أثناء مشاركتها في عمليات ضد اليمن ...
أولاً، لمحة عامة. طائرات F/A-18 Super Hornet هي الطائرات الحربية الأساسية من الجيل الرابع التي تستخدمها البحرية الأمريكية وسلاح مشاة البحرية. وفي هذه الحالة، تحمل طائرة F/A-18F طيارًا وضابطًا لأنظمة الأسلحة.
Here's why the story about a US Navy F/A-18F Super Hornet getting taken down in a friendly fire incident by a US Navy destroyer while engaged in anti-Houthi operations is suspect... 1/ pic.twitter.com/7yaiF6p2yD
— Brandon Weichert (@WeTheBrandon) December 22, 2024
هذه الطائرات من أفضل الطائرات في العالم، فهي مجهزة بقدر هائل من قدرات الكشف والدفاع لتجنب التعرض لإطلاق النار down. على سبيل المثال، تساعد أنظمة مثل موزع التدابير المضادة AN/ALE-47 في صد الصواريخ القادمة.
أصبحت أنظمة أخرى، مثل نظام التمويه AN/ALE-50، ضرورية لضمان بقاء طائرات F/A-18 التابعة لأسطول البحرية الأمريكية مهيمنة في السماوات غير الودية في أكثر النقاط الساخنة خطورة في العالم.
ثم هناك أنظمة فرعية، مثل نظام توزيع المعلومات متعدد الوظائف (MIDS) ونظام الإشارة المشترك المثبت على الخوذة (JHMCS)، والتي تساعد طاقم طائرة F/A-18 على امتلاك وعي متطور بالموقف.
بالإضافة إلى كل هذه الأنظمة الدفاعية والكشفية، هناك حقيقة مفادها أن طائرات F/A-18 تشارك في تفاعل معقد بينها وبين مجموعة حاملات الطائرات التي يتم نشرها منها. وبشكل أساسي، هناك العديد من التكرارات الموضوعة لمنع النيران الصديقة.
حسب الرواية الرسمية هي أن العناصر العاملة من حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان (CVN-75) كانت عائدة إلى حاملة الطائرات بعد تنفيذ مهام قصف داخل اليمن ..
وقالت الرواية انه عندما أطلقت المدمرة الصاروخية الموجهة يو إس إس جيتيسبيرج (CG-64) من فئة تيكونديروجا النار على الطائرة. قفز الطاقم بالمظلة فوق البحر الأحمر وتم انتشالهم بسلام مع إصابة أحد أفراد الطاقم بجروح طفيفة
وأشار ويشرت إلى ان البحرية الامريكية تصر على أن الحادث كان نيراناً صديقة وأن الأمر "سيتم التحقيق فيه بدقة". ولكن بالرجوع إلى حادث الصيف الماضي نجد ان هذه هي نفس البحرية التي ادعت أنه لم يحدث شيء على الإطلاق خلال الصيف للسفينة الحربية الأمريكية دوايت د. أيزنهاور.
وأضاف بان ما نعرفه الآن هو أن صاروخًا باليستيًا مضادًا للسفن أطلقه اليمنيون وقد اقترب لمسافة 200 متر (656 قدمًا) من حاملة الطائرات الأمريكية أيزنهاور خلال الصيف الماضي. وهو الامر الذي كانت البحرية للمرة الثانية و على أقل تقدير، تقلل من خطورة التهديد الصاروخي اليمن.
والآن نجد أنفسنا أمام استخفاف هائل بتهديد الصواريخ اليمنية.
والحقيقة أنه ومع احتمال أن تكون البحرية الأمريكية قد أسقطت طائرتها، ما يثبت ضعف كفاءة في جيش نظام بايدن، وحتى هذا لا يمكن تصديقه.