يثير اختفاء أميرة ويلز "كيت ميدلتون" ضجة واسعة في الشارع البريطاني حيث يشكل لغزًا كبيرًا، وتسبب بطرح العديد من التساؤلات والنظريات المريبة حول الأسباب الحقيقية لاختفائها.

اقرأ ايضاًكيت ميدلتون تثير القلق بصورة معدلة.. ووكالات الأنباء تحذركيت ميدلتون تعاني من انهيارًا عصبيًا بسبب خيانة الأمير ويليام 

انتشرت العديد من الشائعات حول خيانة ويليام لزوجته كيت مع زميلتهما وصديقتها في الجامعة روز هانبييري، وقالت عدد من المصادر إن كيت تعاني من انهيار عصبي وترفض الظهور، بعد علمها عن حمل عشيقة زوجها.

وراح العديد من الأشخاص للحديث عن خيانة ويليام لزوجته وتشبيه تصرفاته بوالده الملك تشارلز الذي خان زوجته الراحلة الأميرة ديانا قبل سنوات مع زوجته الحالية كاميلا.

وعبر العديد من عشاق أميرة ويلز عن تخوفهم الشديد من ان تلقى كيت مصير الأميرة ديانا التي توفيت إثر حادث سير مع حبيبها المصري دودي الفايد، وقيل إن الحادث مدبر من قبل القصر.

اقرأ ايضاًكيت ميدلتون في أول صورة عائلية بعد العملية الجراحية بمناسبة عيد الأم.. في كامل تألقها

وأشار البعض إلى أن القصر قد يحاول التخلص من كيت حتى لا تخرج بتصريحات علنيه وتكشف عن خيانة ويليام، لا سيما إنها ترفض الانصياع لأوامرهم والظهور للجمهور.

والجدير بالذكر أن الجدل بدأ بعد أن اعلن قصر باكنغهام عن خضوع كيت لعملية جراحية في البطن تستدعي بقائها في فترة نقاهة مدة 14 يومًا، وبعد مرور وقت واختفاء كيت عن الأنظار وعدم خروجها بأي تصريحات بدات العديد من الفرضيات والنظريات بالانتشار من بينها وفاة كيت.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: كيت ميدلتون أخبار المشاهير أخبار ملكية اعمال ملكية کیت میدلتون العدید من

إقرأ أيضاً:

قصة جديدة لفرار الأسد: خيانة اللحظة الأخيرة.. الأسد يهرب تاركًا أقاربه وأتباعه

21 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: كشف تقرير لصحيفة فايننشال تايمز البريطانية, اللحظات الأخيرة للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد قبل هروبه إلى موسكو التي منحته اللجوء الإنساني، وذلك استنادا إلى مقابلات مع 12 شخصا مطلعين على تحركات الأسرة وفرار الأسد.

وذكر التقرير أنه عشية سيطرة فصائل المعارضة على العاصمة دمشق، استقل بشار الأسد مركبة مدرعة عسكرية روسية مع ابنه الكبير حافظ تاركا أقارب وأصدقاء يبحثون “بشكل محموم عن الرجل الذي وعد بحمايتهم”، وفق وصف الصحيفة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إنه في الساعة الـ11 من مساء السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري (ليلة السقوط)، وجد رفاق بشار الأسد القدامى -أثناء مرورهم أمام منزله في حي المالكي- نقاط حراسة مهجورة ومباني فارغة، في حين كان الزي العسكري يتناثر في الشوارع.

وأوضحت المصادر للصحيفة أنه بحلول منتصف الليل كان الأسد في طريقه بالفعل مع حافظ إلى قاعدة حميميم الروسية في محافظة اللاذقية الواقعة على البحر المتوسط.

وكما أكدت المصادر أن الأسد لم يأمر الجيش بالاستسلام إلا بعد أن أصبح خارج دمشق، وأصدر أوامر بحرق المكاتب والوثائق.

وقال مصدر مطلع للصحيفة إن روسيا جعلت الأسد وابنه ينتظران في قاعدة حميميم حتى الرابعة فجرا من الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري قبل أن تسمح لهما بالتوجه إلى موسكو.

وكما انضمت ابنة الأسد -زين- إلى أبيها وأخيها في موسكو قادمة من الإمارات المتحدة حيث كانت تدرس في جامعة السوربون في أبو ظبي، وفق مصدر مقرب من العائلة.

وبذلك اجتمعت العائلة الهاربة مع أسماء الأسد التي كانت في موسكو لتلقي علاج السرطان مع والدتها ووالدها فواز الأخرس الذي فرضت عليه الخزانة الأميركية عقوبات.

ورافق الأسد في رحلة الهروب اثنين على الأقل من أتباعه الماليين الذين يحملون مفاتيح الأصول المهربة إلى الخارج، وهما يسار إبراهيم (رجل أعمال) ومنصور عزام (وزير شؤون رئاسة الجمهورية سابقا)، وفق ترجيحات مصادر مطلعة نقلت عنها فايننشال تايمز.

وقالت المصادر إن اختيار الأسد لرفاق رحلة هروبه يشير إلى أن “الأولوية كانت لثروته وليست لعائلته”، إذ هرب المقربون منه لاحقا كل بمفرده إما نحو لبنان أو العراق أو الإمارات أو البلدان الأوروبية لمن يحمل جوازات أجنبية، في حين اختبأ بعضهم في السفارة الروسية بدمشق، بعد اكتشافهم هروب الأسد الذي وعد لآخر لحظة بالانتصار.

ومن بين الذين تركهم الأسد وراءه، أخوه ماهر القائد السابق للفرقة الرابعة، الذي فر نحو العراق بعد اكتشاف فرار أخيه، بحسب مصادر مطلعة نقلت عنها الصحيفة.

وقالت المصادر إن الأسد لم يوجه كلمة واحدة للذين تعهد بحمايتهم، كما ترك العديد من أتباعه السابقين في حالة من الذهول والغضب الشديد، ولم يكلف نفسه عناء تحذير أقاربه بما في ذلك أبناء عمومته وإخوته وأبناء أخته وأخيه فضلا عن أسرة زوجته.

وقبل 4 أيام من مغادرته دمشق، أصبح الرئيس المخلوع يائسا بشكل متزايد، مما دفعه لإخبار روسيا بأنه مستعد للقاء المعارضة السياسية في جنيف لإجراء محادثات، لكن يبدو أن روسيا لم تهتم، وفق ما نقلته فايننشال تايمز عن مصادر.

ومن غير المرجح أن تسلم روسيا الرئيس السوري المخلوع ليخضع للمحاكمة بعد حكمه الدموي لسوريا، إذ من المتوقع أن يقضي حياته فارا في موسكو.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • برلماني: المشروعات القومية تمثل نقلة نوعية في العديد من القطاعات الاقتصادية والتنموية
  • مستقبل وطن يوافق على قانون المسئولية الطبية.. يتضمن العديد من المزايا للطبيب
  • أرتيتا: حققنا العديد من الإيجابيات والمكاسب بعد الفوز على كريستال بالاس
  • اكتشاف كائنات دقيقة تعيش في أفواه وأمعاء البشر.. هل تشكل خطرا على الحياة؟
  • تفسير حلم رؤية خيانة الزوج في المنام.. هل يحذرك من أمر ما بالواقع؟
  • أمل الحناوي: إسرائيل تعيش وهم استدامة الاحتلال لفلسطين
  • قصة جديدة لفرار الأسد: خيانة اللحظة الأخيرة.. الأسد يهرب تاركًا أقاربه وأتباعه
  • أيمن بهجت قمر: السينما تعيش أكثر من التلفزيون.. ليالي الحلمية استثناء
  • الأمين: البعثة الأممية تعيش إفلاساً سياسياً وقاربت على استنفاد طروحاتها
  • من إسرائيل.. تحذير إلى سكان العديد من المناطق الجنوبية