قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل عازمة على إنهاء المهمة في رفح عقب إجلاء المدنيين.

وأضاف نتنياهو أن إسرائيل تخوض حملة دبلوماسية لكسب الوقت من أجل تحقيق أهدافها العسكرية. يأتي ذلك مع تحذيرات أمريكية من أي عملية في رفح لا تضمن سلامة المدنيين.

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرب على غزة بنيامين نتنياهو رفح قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

هذا ما يقلق إسرائيل في أعقاب مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت

كشفت صحيفة "الشرق الأوسط"، صباح اليوم السبت 23 نوفمبر 2024، النقاب عن ما يسبب القلق لدى السلطات الإسرائيلية في اعقاب صدور مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير جيشه السابق يؤاف غالانت.

وقالت الصحيفة، "في ظلّ معلومات عن اتجاه دول أجنبية إلى تقليص اتصالاتها مع الحكومة الإسرائيلية غداة صدور مذكرة توقيف دولية بحق رئيسها، بنيامين نتنياهو، وأخرى بحق وزير دفاعه السابق يوآف غالانت، على خلفية جرائم حرب في غزة ، يسود قلقٌ في إسرائيلَ من إمكان أن تشمل الملاحقات أيضاً قادة جيشها.

وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الجيش السابق في مجلس الحرب يوآف غالانت، بالإضافة إلى مذكرة اعتقال في بيان آخر للقائد العام لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس "محمد الضيف" واسمه الكامل إبراهيم المصري، بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

وقالت المحكمة، إن قبول إسرائيل باختصاص المحكمة "غير ضروري"، بسبب "وجود أسباب منطقية للاعتقاد بأنهما ارتكبا جرائم حرب". وأضافت المحكمة في بيان، أن ثمة "أسباب منطقية" تدعو للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت أشرفا على هجمات على السكان المدنيين في قطاع غزة.

وأوضحت أن جرائم الحرب ضد نتنياهو وغالانت تشمل: استخدام التجويع كسلاح حرب والقتل والاضطهاد و"غيرها من الأفعال غير الإنسانية".

وفي بيان منفصل، قالت المحكمة الجنائية الدولية أيضاً إنها أصدرت مذكرة اعتقال ضد القائد العام لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف.

وقالت المحكمة إنها قررت "بالإجماع" إصدار مذكرة اعتقال ضده "بسبب جرائم مزعومة ضد الإنسانية وجرائم حرب ارتكبت على أراضي دولة إسرائيل وفلسطين منذ 7 أكتوبر تشرين الأول 2023 على الأقل".

وإذا كان المتهمان الأساسيان بجرائم غزة هما نتنياهو وغالانت، فإنه يوجد منفذون أيضاً هم قادة الجيش الكبار والصغار وألوف الجنود والضباط الذين نشروا صوراً في الشبكات الاجتماعية يتباهون فيها بممارساتهم ضد الفلسطينيين.

ولم يشهد سكان غزة، أمس، ما يدعوهم للأمل في أن يؤديَ أمرا اعتقال نتنياهو وغالانت إلى إبطاء الهجوم على القطاع، فيما قال مسعفون إن 21 شخصاً على الأقل قُتلوا في غارات جديدة.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • أكسيوس: نجاح ترامب في إنهاء أزمة غزة يمنحه نفوذا أكبر من بايدن على نتنياهو
  • سامح عسكر عن «مجزرة بيروت»: الاحتلال الإسرائيلي يرد على مقتل قواته بالانتقام من المدنيين
  • هذا ما يقلق إسرائيل في أعقاب مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت
  • الكرملين: الجيش الروسي سيعمل على وضع آليات لتنبيه المدنيين في أوكرانيا
  • ثوران بركاني يهدد منتجع بلو لاجون الشهير في آيسلندا
  • بعد 8 قرون من الصمت.. ثوران بركاني في آيسلندا يهدد منتجعها الشهير
  • اليمن: لا سلام مع استمرار هجمات الحوثي ضد المدنيين والملاحة الدولية
  • جهود دولية تنجح في إجلاء مهاجرين من ليبيا إلى رواندا
  • ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار “مان-يي” في الفلبين إلى 12 قتيلًا
  • أمريكا: إسرائيل تحقق أهدافها واقتراب نهاية حربها مع حزب الله