دعا رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إلى ضرورة نبذ كافة أشكال الكراهية تجاه الشعوب والمعتقدات، لا سيما التي يعاني منها المسلمون.

وغرد آل ثاني في حسابه عبر "إكس" بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا، أن "التفاهم والحوار بين الشعوب والأديان هو الطريق الوحيد للتعايش في عالمنا".



وتابع أن "نبذ كافة أشكال الكراهية تجاه الشعوب والمعتقدات، لا سيما التي يعاني منها المسلمون الذين تم اختزالهم في صورة خاطئة ومشوهة من قبل البعض من منطلقات عنصرية للأسف".

وتزايدت موجات وهجمات الكراهية ضد المسلمين حول العالم خلال الأعوام الماضية، لا سيما في الولايات المتحدة ودول أوروبا، وأستراليا ونيوزيلندا.

وتزامنت موجات الكراهية ضد المسلمين مع صعود لافت لليمين المتطرف في عدة دول أوروبية.


في اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا نؤكد على نبذ كافة أشكال الكراهية تجاه الشعوب والمعتقدات، لا سيما التي يعاني منها المسلمون الذين تم اختزالهم في صورة خاطئة ومشوهة من قبل البعض من منطلقات عنصرية للأسف. التفاهم والحوار بين الشعوب والأديان هو الطريق الوحيد للتعايش في عالمنا.

— محمد بن عبدالرحمن (@MBA_AlThani_) March 16, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القطري محمد بن عبد الرحمن الإسلاموفوبيا قطر الإسلاموفوبيا محمد بن عبد الرحمن المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة لا سیما

إقرأ أيضاً:

مفتي الجمهورية ناعيًا البابا فرنسيس: مواقفه ستظل محفورة في ذاكرة الضمير الإنساني

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نعى د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 88 عامًا، مشيدًا بمسيرته الحافلة التي عبّرت عن حضور إنساني مؤثر وسعي دؤوب لتعزيز التفاهم والتقارب بين الشعوب والأديان.

مفتي الجمهورية ينعى البابا فرنسيس

وأكد مفتي الجمهورية، أن البابا فرنسيس كان واحدًا من الرموز الدينية العالمية التي كرّست حياتها لترسيخ ثقافة السلام، وتعزيز قيم التفاهم والتسامح، ومدّ جسور المحبة بين أتباع الأديان، في إطار من الحوار الجاد والمسؤول، وكان صوتًا حاضرًا في الدفاع عن الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية في مختلف المحافل، وأن مواقفه ستظل محفورة في ذاكرة الضمير الإنساني.

وتقدَّم بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد الراحل وإلى الكنيسة الكاثوليكية في العالم، داعيًا أن تتواصل الجهود المخلصة لبناء عالم يسوده السلام والرحمة والتفاهم بين الشعوب.

مقالات مشابهة

  • رئيس الموساد السابق يدعو لوقف قتال حماس ولا قرارت في الكابينت حول غزة
  • عالم فيزياء يحذر من سياسات ترامب تجاه البحث العلمي: طر على العالم
  • مرصد الأزهر يرحب بإطلاق صندوق مكافحة الكراهية ضد المسلمين في بريطانيا
  • رئيس وزراء الهند يصل المملكة في زيارة رسمية
  • رئيس جامعة أسيوط: البابا فرنسيس كان رمزا للإنسانية والسلام
  • الرّسوم الجمركية الأمريكية.. محاولات لحماية الدولار من السقوط
  • مفتي الجمهورية ناعيًا البابا فرنسيس: مواقفه ستظل محفورة في ذاكرة الضمير الإنساني
  • "الرسالة الأخيرة".. البابا فرنسيس يدعو إلى السلام والرجاء في عيد القيامة
  • مفتي الجمهورية ينعي البابا فرنسيس الثاني بابا الكنيسة الكاثوليكية
  • حماس تنعى البابا فرنسيس وتثمّن مواقفه الداعمة لفلسطين