الدكتور بن حبتور يشيد بأداء وزارة الخارجية في خدمة المواطن داخل وخارج البلاد
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
الثورة نت|
أشاد رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، بمستوى الأداء العام لوزارة الخارجية والنشاط الحيوي الذي تقوم به الدائرة القنصلية بالوزارة في خدمة المواطن اليمني في داخل وخارج الوطن.
وعبر الدكتور بن حبتور ، خلال لقائه اليوم رئيس الدائرة القنصلية السفير أحمد عمر ، عن الشكر و التقدير للسفير عمر وكافة العاملين في الدائرة على جهودهم في تسهيل إجراءات التصديق والتوثيق لمختلف الوثائق القانونية ذات الصلة بطبيعة وظيفتها .
وكان السفير عمر، أوضح سير نشاط الدائرة والخدمات التي تقدمها للمواطنيين سواء فيما يتصل بالتصديق على الوثائق أو معالجة الإشكاليات التي قد يواجهها بعض اليمنيين في الخارج .
وتطرق اللقاء الذي حضره رئيس المركز اليمني للجاليات عارف الزراع، إلى سير الترتيب لعقد اللقاء الموسع لأبناء الجاليات العربية والأجنبية المقيمين في اليمن نصرة للقضية الفلسطينية وإدانة للعدوان الأمريكي الصهيوني الإجرامي على أبناء غزة وكذا التضامن مع اليمن ضد العدوان الأمريكي البريطاني السافر.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
خلافات داخل دائرة ترامب المقربة.. الترشيحات تثير الجدل
أفادت تقارير صحفية بوجود مشاكل بين المقربين من الرئيس المنتخب دونالد ترامب، والسبب يعود بشكل أساسي لترشيحات ترامب الأخيرة في حكومته الجديدة.
يأتي ذلك في الوقت الذي تتزايد فيه الانتقادات بشأن بعض الأسماء التي اختارها ترامب، خاصة مع تجنبه الاعتماد على مكتب التحقيقات الفدرالي للتحقيق في خلفيات المرشحين، كما جرت العادة.
خلافات وسط الدائرة المقربة لترامب
وفقا لمصادر أميركية، انزعج بعض المقربين القدامى من ترامب، من تزايد نفوذ الملياردير إلون ماسك.
إيلون ماسك الذي عينه ترامب على رأس إدارة جديدة سميت بالكفاءة الحكومية، لا يفارق ترامب، بل وحاضر في أهم الملفات الدولية كالاتصال الذي جمع ترامب والرئيس الأوكراني، أو اللقاء الذي أجراه ماسك مع السفير الإيراني لدى الأمم المتحدة.
الصراع المتنام بدأ يظهر في العلن ضمن الدائرة المقربة من الرئيس المنتخب، والطرف الأبرز في الخلاف، هو بوريس إيبستين، مستشار ترامب المقرب لعدة سنوات.
ويدعم إيبستين بعض الترشيحات التي أعلن عنها ترامب وعلى رأسها مات غايتز لمنصب وزير العدل، وويليام ماغينلي مستشارا للبيت الأبيض وغيرها من الترشيحات رفيعة المستوى.
في المقابل، بدأ ماسك في الدعوة لاختياراته الخاصة، ومن بينها هوارد لوتنيك، الذي يشارك في قيادة الفترة الانتقالية لحين تنصيب ترامب، بدلا من سكوت بيسنت، أحد كبار المستشارين الاقتصاديين لترمب.
بحسب مصادر مقربة من الرئيس المنتخب، يلقى ماسك قبولا لدى بعض الشخصيات في دائرة ترامب، لكن وجوده المستمر في عملية الانتقال أثار استياء البعض ممن كانوا في الدائرة المقربة من ترامب لفترة أطول.
ويرى البعض، أن هذه الانقسامات نتيجة منطقية لاصطدام مصالح المقربين من ترامب، والتي ستنعكس على خيارات إدارته التي كلما صدر اسم ثار حوله الجدل، خاصة وأن فريق ترامب قرر تجاهل بروتوكول تدقيق خلفية مرشحيه من مكتب التحقيقات الفدرالي إف بي آي. خطوة انقسم بشأنها مؤيدو ومعارضو ترامب.
فالمؤيدون يرون أن الاستعانة بشركات أمنية خاصة سيكون أسرع من ال إف بي آي، بينما يرى المعارضون أن بعضا من ترشيحات ترامب ما كانت لتمر من تدقيق هذه المؤسسة، كما هو الحال بالنسبة لمات غيتس مرشح العدل وبيث هيغسيث مرشح الدفاع.