انتصار: «فيه برامج نسائية ضد الدولة».. وبدرية طلبة: «الطلاق قلّ علشان القتل بيزيد»
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
حرصت الفنانة بدرية طلبة على توجيه نصائح للسيدات، بأن يعاملن أزواجهن بلين، وأن يعملان معا على تسوية الأمور المعيشية.
أخبار متعلقة
بدرية طلبة: «عندي 55 سنة ومش فارق معايا السن».. وانتصار تعلق: «عُمرها 75» (فيديو)
خالد الغندور: بدرية طلبة كانت حلم حياتي من زمان.. وكان في قصة حب بيني وبين انتصار
صوت بدرية طُلبة و«الكلاكيت».
وقالت بدرية طلبة في برنامج «من غير نفسنة» الذي تقدمه مع الفنانة انتصار ونوليا، عبر شاشة قناة «هي»: «مرتبك على مرتبي ونمشي الدنيا، هما الاتنين واحد، وأكبر دليل على ده إني معمرة في جوازي، لأني ماشية على المبدأ ده».
بينما قالت انتصار: «بتجيبوا ناس تصلح ما بينكم وبتهجرها في الفراش وترجع ليها، وفي حاجات كتير كل ده عشان نصلح العلاقة، نقوم نعمل برامج تبوظ العلاقات؟ والدولة أساسًا بتبذل جهد وفلوس علشان تحافظ على الأسرة لأن نسب الطلاق في ارتفاع، وإحنا دلوقتي في 2023 بدأت تقل، نقوم إحنا ماشيين نعمل برامج تمشي عكس الدولة، والمؤكد أن نوعية البرامج المستفزة اللي ضد الطبيعة دي بتقوي النوع ده».
وعلقت بدرية طلبة على حديث انتصار قائلة: «نسبة الطلاق بتقل علشان نسب القتل بتزيد».
«من غير نفسنة» برنامج نسائي ساخر يقدمه كل من الفنانة انتصار وبدرية طلبة ونوليا، يعرض يوميًا من السبت إلى الثلاثاء، ويقدم عددًا من القضايا الاجتماعية بطريقته الساخرة والخاصة من خلال استضافة عددًا من الشخصيات المؤثرة على «السوشيال ميديا» والمشاهير والفنانين لمعرفة آرائهم في تلك القضايا.
بدرية طلبة انتصارالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين بدرية طلبة انتصار زي النهاردة بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
أفراد وحدة نسائية إسرائيلية: تم تجاهل تحذيراتنا بشأن زيادة أنشطة حماس قبل هجوم "طوفان الأقصى"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت أفراد وحدة مراقبة حدودية إسرائيلية، مكونة بالكامل من النساء، أنهن قد حذرن من زيادة الأنشطة العسكرية لحماس، لكن تحذيراتهن قوبلت بالتجاهل، وفقا لما ذكرته صحيفة "واشنطن بوست" اليوم /الجمعة/.
ونقلته الصحيفة الأمريكية عن إحدى المراقبات التي فضلت عدم الكشف عن اسمها: "كنا نعلم أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث، ولكن لم يُؤخذ تحذيرنا على محمل الجد" -.
وأشارت الصحيفة إلى أنه توجد وحدة عسكرية مكونة بالكامل من النساء، تُعرف باسم "المراقبات الميدانيات" تقوم بتسجيل الأحداث وتحذر من التهديدات المحتملة على الحدود.
وتتراوح أعمار المراقبات بين 18 و20 عامًا، وهن مسؤولات عن تتبع تحركات الخصم وتحديد التهديدات من خلال مراقبة السماء.
ومنذ أكتوبر الماضي، قمن برصد أكثر من 10،000 طائرة مسيرة وصاروخ، مما يعكس دورهن في توفير المعلومات الاستخباراتية الحاسمة.
ومع ذلك، تعرب العديد من هؤلاء النساء عن شعورهن بالإهمال من قبل القيادة العسكرية، حيث يُعتقد أن أصواتهن لا تحظى بالاهتمام الكافي.
وأشارت "واشنطن بوست" إلى أنه في هجوم 7 أكتوبر، تعرضت المراقبات للهجوم من قبل مقاتلي حماس، مما أسفر عن وفاه 15 مجندة واختطاف 7 أخريات.
وتعتقد المجندات أن الثقافة العسكرية التي تسيطر على الجيش الإسرائيلي تُعزز من إهمالهن، حيث تُعتبر النساء في أحيان كثيرة غير موثوقات..وتقول أحداهن: "إننا نُعتبر هستيريّات، وفي بعض الأحيان يُقال لنا إننا سنُعاقب إذا واصلنا إرسال التحذيرات".
ووفقا للصحيفة فإن تجارب هؤلاء المراقبات تعكس تحولات تاريخية داخل الجيش، حيث تم تحويل الوحدة من قوة مختلطة إلى وحدة نسائية بالكامل، مما ساهم في تعزيز التحامل الجنسي داخل المؤسسة. ويرى بعض الخبراء أن هذه الديناميات أثرت على قدرة الجيش على التعامل مع التهديدات بفعالية.
وتأسست وحدة المراقبات الميدانيات في بداية الألفية، وكانت تُعرف سابقًا بوحدات مختلطة، حيث تم التركيز على دمج النساء في الجيش. لكن بعد تحولها إلى وحدة نسائية بالكامل، بدأت تواجه تحديات تتعلق بالتمييز الجنسي ونقص الدعم من القادة الذكور. رغم أنها أثبتت كفاءتها في جمع المعلومات الاستخباراتية، إلا أن النظرة التقليدية للأدوار النسائية في الجيش الإسرائيلي أدت إلى تهميش أصواتهن.