صينى يقيم مائدة افطار للصائمين بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
قام احد الأشخاص الصينين فى الإسماعيلية بعمل مائدة على الشارع العمومى بمدخل مدينة الإسماعيلية ولم يقتصر على ذالك بل قام بتوزيع الوجبات ومياة الشرب والعصائر اثناء اذان المغرب على المارة واصحاب السيارات الصائمين والأطفال الصغار
وأكد إلى" بوابة الوفد " أن من العادات الثابتة في شهر رمضان في الصين هي مشاركة غير المسلم للصائمين في أغلب الأحيان عادات وتقاليد رمضان، فتجد بعض الجيران يشاركون المسلمين الصيام وموائد الإفطار، ويزداد تقديم الأطعمة وتبادلها بين المسلم الصائم والجيران غير المسلمين.
وحينما تحدثنا معة عن العادات والتقليد الصينية فى بلدهم ، قال من أبرز مظاهر شهر رمضان في الصين هو تنظيم مأدبة الإفطار الجماعي، وتأتي مائدة الطعام الصينية الشهيرة مصممة بشكل دائري ومتحركة، وتتنوع أصناف الطعام المعروضة عليها في بيت المسلم الصيني، لكن بكميات محدودة لا تفيض عن حاجة الصائمين.
وتكون وجبة الإفطار على فترتين الأولى، يتناول فيها المسلمون الشاي الأخضر أو الأحمر وبعدها يتم تناول البطيخ، من ثم يذهبون إلى المساجد لتأدية صلاة المغرب، بعد ذلك يعودون لاستكمال بقية وجبة الإفطار، كما يستعوض الصينيون الحلويات بالفواكه.
اما هنا فى مصر نرى أن الصائمين يقومو بصلاة المغرب ثم الإفطار وانا عندا اذا المغرب اقوم بتوزيع التمر والمياة على المارة فى الطريق العمومى واجد فى وجهه الابتسامة عندما يرانى انا صينى اوزع وجبات إفطار ويضحك فى وجهى بحب واخوة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صينى يقيم مائدة إفطار
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني يقيم نتائج الجولة الثالثة للمفاوضات مع أمريكا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- وصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، المفاوضات بين بلاده والولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، بأنها "أكثر جدية".
وقال عراقجي، في تصريحات صحفية بعد انتهاء الجولة الثالثة من المفاوضات غير المباشرة في العاصمة العمانية مسقط، السبت، إن "المحادثات كانت أكثر جدية بكثير من ذي قبل، حيث بدأنا الدخول تدريجيًا في بعض المناقشات الأكثر تفصيلا وفنية وتقنية".
وأضاف: "كان حضور الخبراء مفيدًا للغاية، وقد تبادلنا خطيًا ولمرات عديدة وجهات النظر فيما بيننا؛ مردفًا بأنه خلال المفاوضات غير المباشرة تتطلب المناقشات الفنية بعض الدقة، وبالتالي تم بشكل أساسي تبادل المواقف بين الطرفين خطيًا"، حسبما أوردت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا).
وأشار وزير الخارجية الإيراني إلى أنه كان لدى الجانب الأمريكي تساؤلات، موضحًا: "نحن أجبنا عليها خطيًا، كما كانت لدينا تساؤلات تم تقديمها إليهم"، مؤكدًا أن "أجواء المفاوضات كانت جادة بشكل عام وعملانية بامتياز، وقد ابتعدنا قليلا عن المناقشات الكبرى".