بعد 3 عقود رمضان يجمع بين الأجواء الباردة والربيع بالحدود الشمالية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
المناطق_واس
تعيش مدن ومحافظات منطقة الحدود الشمالية مع بداية دخول شهر رمضان المبارك هذا العام أجواءً ربيعية وانخفاضًا ملموسًا في درجات الحرارة هذه الأيام لامس الست درجات في محافطة طريف وثمانية درجات مئوية في مدينة عرعر، في أول أيام شهر رمضان بحسب ما أعلن عنه المركز الوطني للأرصاد، ومن المتوقع أن يستمر هذا الانخفاض في درجات الحرارة حتى منتصف الشهر.
وأعادت هذه الأجواء بذاكرة الكثير من أهالي المنطقة إلى ما قبل ثلاثة عقود من الزمن سيما كبار السن وهم يروون حكايات الماضي الجميل بكل شغف فقد كان رمضان في تلك الفترة يأتي في فصل الشتاء واستمر قرابة ثمانية سنوات من عام 1413هـ إلى عام 1420هـ مستذكرين أجمل اللحظات آنذاك بالإفطار بعد سماع دوي المدفع إيذانًا بغروب الشمس.
أخبار قد تهمك مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري بالحدود الشمالية يستعرض تمكين المرأة في رؤية 2030 15 مارس 2024 - 12:58 صباحًا أمانة الحدود الشمالية تطرح 18 فرصة استثمارية في محافظة رفحاء 13 مارس 2024 - 3:09 صباحًاوأتى شهر رمضان هذا العام مع نهاية فصل الشتاء وبداية فصل الربيع الذي يتميز بالأجواء الباردة والمعتدلة وسيستمر عدة أعوام أخرى حتى يتغير إلى فصل الشتاء الذي يتميز بقصر ساعات النهار فيه مما يقلل ساعات الصوم ويزيد من عدد ساعات الإفطار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحدود الشمالية
إقرأ أيضاً:
قفزة جنونية في أسعار تذاكر الطيران بعد زلزال إسطنبول: ارتفاع بنسبة 1000% خلال ساعات
شهدت إسطنبول سلسلة من الزلازل القوية بلغت شدتها 6.2 و5.9 و4.9 درجات على مقياس ريختر، تلتها هزات ارتدادية متواصلة، ما أدى إلى ارتفاع لافت في أسعار تذاكر الطيران داخل نفس اليوم، حيث وصلت الزيادة إلى نحو 1000%.
فقد ارتفع سعر تذكرة الطيران بين إسطنبول وأنقرة من 800 إلى 1000 ليرة تركية قبل الزلازل، ليصل إلى 8859 ليرة بعد وقوعها.
ارتفاع جنوني في الأسعار بعد الزلازل
بعد الزلازل المتتالية التي ضربت إسطنبول، سجلت أسعار تذاكر الطيران زيادة تجاوزت 1000%.
الزلازل تراوحت قوتها بين 1.6 و6.2 درجات، ووقعت في عرض البحر قبالة سواحل سيلفري وبويوك تشكمجه، بينما بلغت أعماقها ما بين 6 و15 كيلومتراً.
اقرأ أيضاتسجيل صوت الزلزال الذي هزّ إسطنبول بقوة 6.2 درجات
الأربعاء 23 أبريل 2025الهزات الأرضية التي سببت حالة من الذعر في إسطنبول، شعر بها بقوة أيضاً سكان ولايات مجاورة مثل بورصة وباليكسير وسكاريا وإزميت.