اقرأ غدًا في «البوابة».. «نتنياهو» يستعد للهجوم على رفح
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الأحد 117 مارس 2024، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
«نتنياهو» يستعد للهجوم على رفح
«حماس» تقدم مقترحا لهدنة فى غزة.. أمريكا: لن ندعم خطة لا تأخذ فى الاعتبار مدنيي المنطقة.. وألمانيا: لا يمكن تبرير شن هجوم واسع النطاق فى رفح.. ويجب وقف إطلاق النار
«يونيسيف» تعلن ارتفاع حاد لمعدلات سوء التغذية بين أطفال غزة
«بايدن» يشيد بخطاب «شومر» ودعوته إلى إجراء انتخابات فى إسرائيل
«حماس» تنتقد تعيين رئيس وزراء فلسطينى جديد.
روسيا تعلن تدمير 3 منصات «باتريوت» وقتل 300 جندى أوكرانى
الأمم المتحدة: 5ملايين سودانى يواجهون خطر انعدام الأمن الغذائى الكارثى
«الشباب» تقتحم فندق بمقديشيو وتشتبك مع قوات الأمن
إيران وأمريكا تُجريان مفاوضات متعلقة بالهجمات بالوكالة
خيمة البوبة.. زينة وفوانيس فى شوارع المنصورة ترسم البهجة على وجوه المواطنين
«الثنائيات الفنية».. كلمة السر فى نجاح الأعمال الدرامية
محمد عبلة.. أول مصرى يحصل على وسام «جوته»
فى حضرة التجديد الدينى.. علماء مجددون من الأزهر حملوا مشاعل الاستنارة
العددالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة رفح نتنياهو حماس غزة وقف اطلاق النار
إقرأ أيضاً:
خبير: نتنياهو لا يرغب في الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمود صيام، الخبير الاستراتيجي، إنّ مصر تقوم مجددًا بدور محوري في إنقاذ الاتفاق و التفاهمات من خلال وضع آلية اقترحتها على حركة حماس، مشيرًا إلى أنه وفقًا للمعلومات التي تم تسريبها عبر الإعلام، فإن التسليم سيتم بالطريقة المصرية، حيث ستتولى مصر استلام الرهائن و المحتجزين الإسرائيليين من حماس، ثم تنقلهم إلى الجانب الإسرائيلي بطرق معينة.
وأضاف “صيام”، خلال مداخلة هاتفية مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن يوم السبت المقبل سيكون آخر يوم في المرحلة الأولى التي استمرت لمدة 42 يومًا.
ولفت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بناءً على تصرفاته، لا يبدو أنه يرغب في الانتقال إلى المرحلة الثانية، رغم موافقته على إرسال وفد للتفاوض، لكن لا يزال غير واضح مدى صلاحيات هذا الوفد حتى الآن.
وأشار إلى أنهم توصلوا إلى تفاهمات تقضي بأن يتم التسليم دون مراسم احتفالية، موضحًا أن مصر نجحت في التوصل لتفاهمات ساعدت على استمرار الهدنة ومنع انهيارها، حيث لن تنظم حركة حماس استعراضات عسكرية كما حدث في عمليات التسليم السابقة، وستقوم مصر بتسلم الأسرى ونقلهم إلى الجانب الإسرائيلي بشكل هادئ دون أي تغطية إعلامية أو بتغطية إعلامية بسيطة.
وأكد "صيام" أن هذا التوجه جاء بناءً على طلب من الجانب الإسرائيلي، الذي اعترض على مشاهد سابقة وصفها بأنها جَرَحت مشاعره الوطنية وأثرت سلبًا على الجمهور الإسرائيلي، وأدى هذا الاعتراض إلى تعطيل الاتفاق، مما حال دون خروج 620 أسيرًا فلسطينيًا كان من المفترض أن يتم الإفراج عنهم يوم السبت الماضي، ليتم تأجيل ذلك مقابل تسليم أربعة جثامين إسرائيليين، وكأنها عقوبة لحركات المقاومة في غزة.