البرلمان العربي يرحب باعتماد الأمم المتحدة قرار مكافحة كراهية الإسلام
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
رحب البرلمان العربي، باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارًا بشأن "تدابير مكافحة كراهية الإسلام"، وتعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة معني بمكافحة "الإسلاموفوبيا".
وأكد البرلمان في بيان له اليوم، دعمه لجميع الجهود الرامية للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا والفكر المتطرف على المستوى الدولي، مشيرًا إلى أن هذا التحرك يأتي لدعم الجهود المبذولة لمحاربة الإرهاب والفكر المتطرف.
أخبار متعلقة منذ 7 من أكتوبر.. استشهاد 435 فلسطينياً في الضفة الغربيةعبور 54 مصابًا فلسطينيًا ميناء رفح البريللتفاصيل | https://t.co/AHofwMKoCs#اليوم@KSAMOFA pic.twitter.com/2vtbNkAwJG— صحيفة اليوم (@alyaum) March 15, 2024مكافحة كراهية الإسلاموشدد البرلمان العربي على حرصه بتعزيز التعاون العربي والإقليمي والدولي في إطار تستراتيجيته الراسخة لتعزيز قيم السلام والاحترام المتبادل بين كل الأديان والطوائف، ورفض العنف والتطرف، والعمل على جميع المستويات للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا التي أخذت في الاتساع خلال السنوات السابقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة الإسلاموفوبيا مكافحة كراهية الإسلام البرلمان العربي
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الإسلامي ترحب باعتماد الجمعية العامة قرارًا يطلب فتوى من العدل الدولية
المناطق_واس
رحبت منظمة التعاون الإسلامي بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة “طلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة”، مثمنة جهود مملكة النرويج وجميع الدول التي شاركت في رعاية ودعم مشروع القرار.
أخبار قد تهمك اختتام أعمال الاجتماع الثالث لرؤساء الهيئات الوطنية لتنظيم الأدوية في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي في الرياض 19 ديسمبر 2024 - 11:03 صباحًا منظمة التعاون الإسلامي تشارك في اجتماع التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين في بروكسيل 30 نوفمبر 2024 - 11:44 صباحًا
وأكدت المنظمة أن جميع خطط وتدابير الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك التشريعات التي تؤثر في وجود وعمليات وحصانات الأمم المتحدة وكياناتها وهيئاتها، بما فيها وكالة الأونروا والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية، تشكل انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة، ومن شأنها أن تحرم الشعب الفلسطيني من المساعدات الأساسية وتفاقم الأزمة الإنسانية التي يعاني منها.
كما رحبت المنظمة بتبني الجمعية العامة قرارًا حول “السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية”، داعية جميع الدول والمنظمات الدولية، ومنها الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها، إلى ضرورة العمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة بما فيها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشريف.