شيرين رضا تعترف : كنت كفتة أول ما بدأت تمثيل
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
تحدثت الفنانة شيرين رضا، عن مواصفات فتى أحلامها، قائلة: "لازم يستحملني، وأنا شخص مزاجي وأحب شغلي جدا، وعليه أن يتحمل ذلك".
وأضافت "رضا"، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي "المحور"، و"النهار"، ردًا على إطراء بسمة وهبة على نضجها الفني، قائلة: "أول ما طلعت كنت كفتة، ودلوقتي بقيت مركزة وبحب اللي بعمله، لكن أول ما بدأت مكنتش عارفة أنا بعمل ايه وتوقفت عن التمثيل فترة طويلة عشان كان لازم بنتي نور يبقى عندها أم".
وتابعت: "انفصلت انا ووالدها – عمرو دياب - وهذا ليس بذنبها، ويجب أن يكون لديها شخص من أهلها موجود معها، كانت أمي موجودة وكان لديها مربيتين، ولكن كل ذلك لا يمنع من وجود الأم، شغلنا بياخد الواحد ويروح بيه بالساعات والأيام والشهور، فكان لازم أوقف".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين رضا برنامج العرافة الفنانة شيرين رضا الفنانة شيرين شیرین رضا
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: لازم نلتزم برأي الأزهر في الفتوى العامة التي تمس المجتمع
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن التعدد في الفهم الفقهي نعمة مش نقمة، ومش مطلوب أبدًا إن الناس كلها تمشي على رأي فقهي واحد، لأن ربنا نفسه خلق الكون كله على التنوع والاختلاف، فكان من الطبيعي إن الفقه كمان يحتمل التعدد والاختلاف.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس: "فيه ناس مستغربة ليه الفقه مش واحد؟ ليه عندنا مالكي وشافعي وحنفي وحنبلي؟! أنا بسألهم: إذا كان الكون اللي ربنا خلقه كله متنوع، من الألوان، للطبيعة، للناس، يبقى إزاي عايزين الفقه يبقى رأي واحد؟!".
وتابع: "ربنا بيقول في سورة آل عمران: «هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ»، يعني في آيات واضحة جدًا لا تحتمل إلا معنى واحد زي: «قل هو الله أحد»، دي آية محكمة، وفي آيات تانية ربنا خلاها تحتمل أكتر من تفسير، وده اسمه التشابه، وده اللي بيخلي الفقه واسع والآراء متعددة".
خالد الجندي: البعث في القرآن معناه ليس القيام من الموت فقط
خالد الجندي: رسالة الرئيس للدعاة والأئمة تؤكد ضرورة بناء الإنسان المتوازن
وأوضح الجندي أن المتشابهات في القرآن مش للتشويش، بل للتيسير والتوسعة، مضيفاً: "يعني مثلًا، كلمة (قروء) في القرآن معناها إيه؟ هل هي الحيض ولا الطُهر؟ الاتنين اتقالوا في الفقه، وكل مذهب ليه دليله، كلمة (لامستم) معناها إيه؟ المس ولا الجماع؟ برضه فيها خلاف، الخلاف ده مش تناقض، ده ثراء فقهي".
وأفاد بأن الفتوى نوعان: "إما فتوى في أمر خاص، وفي الحالة دي لك أن تختار من بين الآراء الفقهية ما يناسبك من مذهب مالكي أو شافعي أو غيره، لأن فيه سعةـ لكن لو الفتوى في أمر عام يمس المجتمع كله، فلا يجوز لكل فرد يختار على مزاجه، لازم نرجع ونلتزم برأي المشيخة، لأن توحيد الكلمة أهم من تعدد الاجتهادات".