وكالة استخبارات بريطانية تبحث عن موظفين يحلون لغزا في صورة.. 13 دليلا
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
اعلنت الـ "GCHQ" وهي أكبر وكالة استخبارات في المملكة المتحدة، أنها تبحث عن مجندين جدد قادرين على حل لغز نشرته على الإنترنت.
وتعرف الـ "GCHQ" بأنها مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية، هي وكالة استخبارات ووكالة أمنية بريطانية .
ونشرت الوكالة لغزا جديدا لاختبار مهارات أي شخص مهتم بالوظيفة، عبر صورة تحمل 13 دليلا للحروف التي تتكون منها الرسالة.
ويعد هذا اللغز جزءا من حملة التوظيف التي تقوم بها الوكالة، والتي تقول إنها تقدم عددا من المهن المختلفة، وبعضها لا يتطلب درجة علمية.
وقالت الوكالة في بيان، إن اللغز الذي تم إنشاؤه بالتعاون مع الفنان جاستن إيغلتون، "يستهدف أولئك الذين يفكرون ويرون العالم بشكل مختلف والذين يمكنهم تقديم منظور جديد لحل المشكلات".
وأضافت الوكالة، "الألغاز هي جوهر عملنا الحيوي حيث تمثل هذه المهارات جذورنا التاريخية في التشفير والتشفير وتظل مهمة لمهمتنا المعاصرة المتمثلة في الحفاظ على أمان البلاد".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم لغز بريطانيا لغز الاستخبارات البريطانية حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مدير الوكالة الذرية يزور طهران لمناقشة برنامجها النووي
قالت وسائل إعلام إيرانية رسمية، اليوم الأحد، إن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي سيزور إيران الأربعاء المقبل، وسيبدأ المشاورات مع المسؤولين الإيرانيين في اليوم التالي.
وقال غروسي، على منصة إكس، إنه سيزور إيران هذا الأسبوع لعقد اجتماعات مع مسؤولين إيرانيين.
وكان غروسي قد قال الأربعاء الماضي، إنه قد يتوجه إلى إيران خلال الأيام القادمة لمناقشة برنامجها النووي وإنه يتوقع العمل بشكل تعاوني مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
وتشمل القضايا العالقة منذ فترة طويلة بين إيران والوكالة الدولية والقوى الغربية، منع طهران لخبراء تخصيب اليورانيوم التابعين لفرق تفتيش الوكالة من دخول البلاد، وعدم تبرير طهران لسنوات آثار اليورانيوم الموجودة في مواقع غير معلن عنها.
وكثفت إيران نشاطها النووي منذ عام 2019، بعد أن انسحب الرئيس ترامب آنذاك من اتفاق عام 2015 الذي توصلت إليه إيران مع القوى العالمية والذي بموجبه قيدت التخصيب، الذي يعتبره الغرب ستارا لتطوير القدرة على صنع الأسلحة النووية، وأعادت تطبيق العقوبات الأميركية الصارمة على إيران.
وتقوم طهران الآن بتخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء انشطارية تصل إلى 60%، وهي قريبة من نسبة 90% تقريبا المطلوبة لصنع قنبلة ذرية.
وتمتلك إيران ما يكفي من اليورانيوم المخصب لإنتاج نحو 4 قنابل نووية، إذا ما تم تخصيبه إلى مستوى أعلى، وفقا لمعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقلصت إيران إلى حد كبير عمليات تفتيش مواقعها النووية منذ 2021. وأزالت في هذا السياق كاميرات المراقبة وسحبت اعتمادات مجموعة من خبراء الوكالة الذرية، وأعرب غروسي عن أسفه لهذه الإجراءات.
وتنفي إيران منذ فترة طويلة أي طموحات لإنتاج قنبلة نووية، قائلة إنها تخصب اليورانيوم لاستخدامات الطاقة المدنية فقط.