خالد يوسف: «ذوق الجمهور اتغير بسبب السوشيال ميديا والمنصات الإعلامية»
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أكد المخرج خالد يوسف، أن ذوق الجمهور أصبح متغيرا الآن عن السنوات الماضية، وذلك بسبب مرورنا بثورتين كان لهما سبب في التأثير على الجمهور، متابعًا: «لو الذوق متغيرش يبقى كارثة».
وأوضح «يوسف»، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، أن ظهور المنصات الإعلامية بأشكالها المختلفة بجانب أيضًا سيطرة السوشيال ميديا لها تأثير كبير على تغيير الذوق العام للمشاهد المصري.
وأشار خالد يوسف، إلى أنه لم يحكم على الذوق العام للجمهور كما كان يتعامل معه قبل سنوات ماضية، مضيفًا: «قلت لمطرب لو الأغنية دي نجحت هوقف إخراج ونجحت.. ومسمعتش أغنية شيماء».
آخر أعمال خالد يوسفويشار إلى، أن آخر أعمال المخرج خالد يوسف طرحه لفيلم الإسكندراني الذي انطلق في السينما مؤخرا، وشهدت أحداثه نجاحا كبيرا.
ودارت أحداث فيلم الإسكندراني حول، شاب يدعى «بكر» ويجسد شخصيته أحمد العوضي وهو «ملاكم مراهنات»، والده علي الإسكندراني «بيومي فؤاد»، معلم في سوق السمك، يعيش قصة حب مع ابنة حي الأنفوشي الذي يشهد أحداث الفيلم وتدعى «قمر» تجسدها الفنانة زينة، فيضطر لسرقة أموال من خزينة والده لتحقيق أحد أحلامه بالمكسب السريع، لكنه يتعرض للسرقة ويصفعه والده ويطرده من حياته، ليسافر إلى إيطاليا وينضم للمافيا هناك، ويعود بثروة كبيرة ليهدم حياة والده وكل المقربين منه تماما.
اقرأ أيضاًأحمد العوضي: خالد يوسف ساعدني في الظهور بشكل مختلف في الإسكندراني
فيلم الإسكندراني.. خالد يوسف يدافع عن زينة: كانت متوهجة «فيديو»
دعمًا لـ فلسطين.. أحمد العوضي وخالد يوسف يشاركان في مظاهرة بإيطاليا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برنامج حبر سري المخرج خالد يوسف خالد يوسف أسما إبراهيم برنامج حبر سري خالد يوسف في حبر سري المخرج خالد يوسف في حبر سري خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
مقضينها تنظير.. سلمى أبو ضيف توجه رسالة لمنتقديها على السوشيال ميديا
شاركت الفنانة سلمى أبوضيف منشورًا عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام عن السوشيال ميديا، وما يحدث لها من تطاول بعد تعرضها للهجوم بسبب صورها التي تبرز بها حملها.
وكتبت سلمي أبو ضيف : "في يوم ما وأنا قاعدة مبحلقة في السما لا يشغلني شىء، ولكن بعض الافتراضيات نصها حقيقي والنص التاني من وحي خيالي.. استوقفتني معني كلمة الافتراض وهي عبارة عن نظرية بدون تجربة أو واقع حصل".
وتابعت: "هي وجهة نظرك الشيك اللي أنت قررت تفترضها لا وكمان تفرضها علينا كحقيقة مطلقة ومبدأ انت اخترعته في قاموسك اللي مبنيعلى البيئة اللي انت عشت فيها وشوية الحاجات اللي قالك عليها أبوك وأمك والدين اللي اتعلمته شوية من المدرسة على شوية من جدودك من غير تفقه ولا تأمل فيه، وشوية حاجات المجتمع اللي حواليك حطها في دماغك على شوية من المستوي التعليمي اللي نشأت فية ومجهودك الشخصي لتثقيف نفسك أو تشغيل دماغك بدون كل ماسبق”.
وأضافت: "ييجي العالم الافتراضي اللي من موقعي هذا بقول فيه الكلمتين دول.. شاشة واحدة تفصلنا عشان من خلالها نطلق أحكام ونظريات وافتراءات على شوية صور افترضناها من وحي خيالنا ومدى استيعابنا وصورتنا لذات نفسنا في المراية اللي حبناها أو كرهناها ومش عارفين نواجه نفسنا بيها.. فبنصدق شوية ناس ومشاهير مانعرفهمش من صور هما حطينها.. الله حياتهم جميلة قد إيه.. أو الله بصي هي سافلة ازاي ومش لابسة هدومها وحشة وفاشلة ولا بصي قد اية دمها تقيل ازاي! الله ده عظيم ودمه خفيف زي القمر ومجاش زيه انت عالمي جبار".
واختتمت حديثها، قائلة: "كل العالم الافتراضي ده خلقلك مساحة تبني وتحط كل الافتراضات والافتراءات اللي نفسك فيها وصورتك لنفسك المنعكسة لضميرك وذاتك ووعيك قدام عينيك جواك بشكل حقيقي ولغيرك بشكل وهمي.. عمومًا تصبحوا على خير على كم صور وحياة ناس كتيير بتوريك جزء 00.1 من حياتها الحقيقية وانت مصدق أن ده الواقع ومقضيها تنظير وإطلاق أحكام على واقع فشنك ومفيش".