حفل إفطار أبناء قنا والأقصر والقبائل العربية.. أبناء الراحل محمود بكري يتسلمون درعا تكريميا (صور)
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
سلم الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، خلال حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية، درعا لأبناء النائب الراحل محمود بكري، تكريما لمسيرة والدهم الراحل.
يذكر أن القائمين على الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والصعيد والقبائل العربية، وضعوا صورة النائب الراحل الدكتور محمود بكري عضو مجلس الشيوخ، خلال الحفل، عرفانا بجهود النائب الراحل خلال السنوات الماضية في تنظيم الحفل، وحرصه على الحضور خلال السنوات الماضية عدا العام الماضي بعد دخوله إلى المستشفى، ليتوفى الدكتور محمود بكري في 9 مايو الماضي.
حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية، يأتي استمرارا للتقليد السنوي بين أبناء محافظات الصعيد والقبائل العربية، تحت رعاية الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، والمهندس خالد محمود بكري.
ويقام حفل الإفطار هذا العام بفندق القوات الجوية بشارع صلاح سالم بمصر الجديدة، بحضور كبار المسؤولين والوزراء والشخصيات العامة ورموز الصعيد.
يذكر أن حفل الإفطار السنوي لأبناء قنا والأقصر والقبائل العربية، ينعقد في شهر رمضان الكريم من كل عام، للتواصل والتقارب بين أبناء قنا والأقصر وجنوب الصعيد، ومع محافظات مصر الأخرى، لتوطيد اللحمة الوطنية فيما بينهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حفل إفطار حفل إفطار أبناء قنا والأقصر حفل إفطار أبناء قنا والأقصر والقبائل العربية محمود بكري مصطفى بكري أبناء قنا والأقصر والقبائل العربیة الإفطار السنوی لأبناء قنا والأقصر حفل الإفطار
إقرأ أيضاً:
فرنسا تصدر مذكرة توقيف بحقّ «بشارالأسد»
أصدرت السلطة القضائية الفرنسية مذكرة توقيف بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد بتهمة “التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب، وبالتحديد فيما يتعلق بمقتل رجل فرنسي-سوري في عام 2017 بمحافظة درعا جنوب البلاد”.
ويشتبه القضاة المحققون في أن الأسد تواطأ في القتل والهجمات على المدنيين. وأشارت صحيفة “لو باريزيان” إلى أن الرجل (59 عاما) قتل عندما تم قصف منزله في مدينة درعا جنوب سوريا من قبل مروحيات الجيش السوري في يونيو 2017.
ووفق محققين، أفادت الصحيفة بأن “القضاء الفرنسي يشتبه في أن الأسد هو من أمر بالهجوم وقدم الوسائل اللازمة لتنفيذه”.
وفي ذلك الوقت كانت حكومة الأسد تحاول استعادة السيطرة على مدينة درعا من فصائل المعارضة المسلحة.
وهذه ثاني مذكرة توقيف تصدر عن قضاة فرنسيين في دائرة مكافحة الجرائم ضد الإنسانية في المحكمة الجنائية في باريس، تستهدف الرئيس السوري الذي أطيح في 8 ديسمبر 2024.
وفي عام 2023، أصدرت السلطة القضائية الفرنسية مذكرة توقيف بحق الأسد في إطار التحقيق في مزاعم الهجمات بالأسلحة الكيميائية وتحديدا “الهجمات الكيميائية الشديدة في منطقة الغوطة الشرقية” قرب دمشق في أغسطس 2013.