متابعون يتغنون بالمسيرة الدولية لحسن الهيدوس بعد اعتزاله اللعب مع منتخب قطر.. هكذا جاءت التعليقات
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلن اللاعب حسن الهيدوس، السبت، اعتزاله اللعب مع منتخب قطر، بعد مسيرة دولية امتدت قرابة 16 عامًا، تخللها عدد من الإنجازات الفردية والجماعية.
وأصدر الاتحاد القطري لكرة القدم بيانًا رسميًا، أعرب من خلاله عن شكره وتقديره للاعب البالغ من العمر 33 عامًا على ماقدّمه للمنتخب الوطني.
وقال الاتحاد القطري في تدوينة عبر حسابه في منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "تعجز الكلمات عن شكرك طيلة السنوات الماضية، القائد داخل وخارج الملعب، حسن الهيدوس، دائمًا في قـلـوبنا".
فيما قال جاسم البوعينين، رئيس مجلس إدارة الاتحاد القطري: "كرياضيين..نفخر بإنجازاتك، واليوم نودعك بعد اعتزالك اللعب دوليًا، ونشكرك على تفانيك ومسيرتك مع المنتخب الوطني والتي ستبقى محفوره في ذاكرتنا ومثال يُحتذى به للأجيال القادمة في رياضة كرة القدم، ونتمنى لك التوفيق في رحلتك بعد الاعتزال".
وكان الظهور الأول للهيدوس مع منتخب "العنابي" عام 2008، ومنذ ذلك الحين لعب 183 مباراة دولية، سجّل خلالها 41 هدفاً، وظفر بثلاثة ألقاب، وهي: كأس الخليج 2014 وكأس آسيا 2019 و2023.
وأشاد متابعون بالمسيرة الدولية لحسن الهيدوس، الذي يعد أحد أفضل اللاعبين على مر تاريخ منتخب قطر.
إليكم أبرز التعليقات:
قطررياضة كرة القدمنشر السبت، 16 مارس / آذار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: رياضة كرة القدم
إقرأ أيضاً:
اللجنة الدولية للصليب الأحمر لـ«الاتحاد»: مستوى الدمار بجنوب لبنان يعرقل تقديم الخدمات
عبدالله أبوضيف (بيروت، القاهرة)
أخبار ذات صلة تنديد أممي باستخدام «القوة المميتة» ضد العائدين بجنوب لبنان لبنان: ملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار حتى 18 فبرايرشددت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في لبنان على أن انتهاء الأعمال العدائية لا يعني انتهاء معاناة سكان الجنوب، حيث إن مستوى الدمار الناتج عن القتال يثير قلقاً كبيراً، خاصة فيما يتعلق بتأثيره على الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية.
وقالت اللجنة إن الأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي تعصف بلبنان قد زادت من تعقيد الوضع الإنساني، ما أدى إلى ارتفاع كبير وسريع في الاحتياجات الإنسانية، خصوصاً مع قيود الوصول إلى الخدمات الأساسية، مطالبة بضرورة ضمان الوصول إلى الرعاية الصحية والخدمات الحيوية، لاسيما للفئات الأكثر ضعفاً.
وأوضحت أن العمل الإنساني في مناطق النزاع محفوف بالمخاطر، ما يستدعي اتخاذ التدابير الاحتياطية لضمان سلامة فرقها العاملة، مشيرةً إلى أهمية التواصل مع جميع الأطراف لضمان حماية الموظفين أثناء أداء مهمتهم في تقديم المساعدة للأشخاص المتضررين.
وعقب التصعيد في الأعمال العدائية الذي بدأ في أكتوبر 2023، كثفت اللجنة أنشطتها لتعزيز مستوى الجهوزية في حالات الطوارئ، وركزت جهودها على ضمان وصول الخدمات الأساسية للمتضررين من الرعاية الصحية والمياه والصرف الصحي والغذاء.
وأسهمت اللجنة في دعم العائلات الضعيفة عبر توزيع الأغطية والفراش والأدوات المنزلية الأساسية ومستلزمات النظافة الشخصية، كما قدمت الدعم لمقدمي الرعاية الصحية وخدمات الطوارئ، من خلال توفير الأدوية والمواد الاستهلاكية.