علامات مبكرة تشير لمرض السرطان.. تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
يمكن أن تكون العلامات التحذيرية المبكرة لمرض السرطان خفية، لذا ينبغي الانتباه لأي تغييرات جديدة أو غير مفسرة قد تفتح الطريق للتشخيص المبكر.
وقال البروفيسور بيتر جونسون، المدير السريري الوطني للسرطان في إدارة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا: "يمكن أن تتنوع أعراض السرطان وعلامات الإنذار المبكر بشكل كبير، حيث يكون بعضها أقل وضوحا من الآخر.
وفيما يلي العلامات المهمة التي تستدعي الاتصال بالطبيب:
- ضيق التنفس.
- الالتهابات المتكررة.
- تعرق ليلي غير مبرر.
- كدمات أو نزيف غير متوقع.
- الدم في البول.
- كتلة غير مفسرة.
- وجود دم في البراز .
- فقدان الوزن غير المبرر.
- مشكلة في البطن (عدم الراحة أو الإسهال).
- ألم غير مبرر.
- الشعور بالتعب وعدم الراحة.
- حرقة المعدة أو عسر الهضم.
- براز غير عادي، شاحب أو دهني.
- السعال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السرطان مرض السرطان كدمات
إقرأ أيضاً:
هل تتجه تركيا نحو انتخابات مبكرة؟
أكد المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية ونائب رئيس الحزب، عمر تشيليك، أن مسألة الانتخابات المبكرة ليست مطروحة على أجندة تركيا، مشيرًا إلى أن المعارضة تستخدم هذا الأمر كوسيلة للهروب من أزماتها الداخلية.
جاءت تصريحات تشيليك خلال كلمة ألقاها في مؤتمر منطقة سيحان الثامن العادي الذي عُقد في مدينة أضنة، حيث ناقش قضايا محلية ودولية هامة.
وأشار تشيليك إلى الأوضاع العالمية الراهنة قائلاً: “نشهد واحدة من أكثر الفترات اضطرابًا في العالم، مع تصاعد الأزمات في محيطنا القريب. من الحرب في شمالنا إلى الإبادة الجماعية في غزة، يواجه العالم حالة من عدم الاستقرار. وفي هذا السياق، يجب أن نولي اهتماماً خاصاً للأجيال القادمة، من خلال إعدادهم لمواجهة التحديات المستقبلية.”
“اتهامات غربية ظالمة”
وتطرق تشيليك إلى الاتهامات التي توجهها بعض وسائل الإعلام الغربية للرئيس رجب طيب أردوغان، قائلاً: “يصفونه بالدكتاتور لأنه رفض الخضوع لشبكات الشر، ووقف في وجه القوى التي تسعى للسيطرة على تركيا. أردوغان هو قائد الشعب ورمز الأمة، ونحن سنواصل دعمه من أضنة إلى كافة أنحاء تركيا.”
“لا تراجع عن الأهداف”
وعن الحديث المتكرر عن الانتخابات المبكرة، قال تشيليك: “لا وجود لمثل هذه الانتخابات على أجندتنا. نحن ماضون في تحقيق أهداف ‘قرن تركيا’ ضمن إطار نظام الحكومة الرئاسية. المعارضة تسعى لإلهاء الرأي العام عن خلافاتها الداخلية، لكنها تواجه دائماً الهزيمة في صناديق الاقتراع.”