التحالف الوطنى يقدم 35 ألف وجبة ساخنة يوميا
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
واصلت امانة التحالف الوطنى للعمل الاهلى التنموى بالفيوم العمل فى مطابخ الخير لتوزيع الوجبات الساخنة على المستحقين بعدد من المحافظات .
قال النائب محمد جمال الجارحي ان أمانة التحالف الوطني للعمل الاهلي التنموي ، ومؤسسة جمال الجارحي للتنمية المجتمعية ، مستمرين لسابع يوم على التوالى في العمل بانتظام بمبادرة مطبخ الخير، والذى تنفذة مؤسسة جمال الجارحى للتنمية المجتمعية، بهدف تقديم مليون وجبة ساخنة ف خلال سعر رمضان المبارك .
واضاف ، أن المطابخ المنتشرة في المحافظات المشاركة تنتج يوميا ما يقرب من 35 الف وجبة ساخنة، يشارك في توزيعها300 جمعية ومؤسسة خيرية و 5000 شاب مطتوعين، بمحافظات الفيوم والجيزة والقليوبية والسويس.
مليون وجبة مطهيةوكانت قد أعلنت أمانة التحالف الوطني للعمل الاهلي التنموي بمحافظة الفيوم،و مؤسسة جمال الجارحي للتنمية المجتمعية، أن التحالف يستهدف خلال شهر رمضان المبارك توزيع مليون وحبه مطهية في 4 محافظات، كتجربة هذا العام، علي أن يتم تعميمها علي باقي محافظات الجمهورية بداية من العام المقبل.
ويشارك في مبادرة مليون وجبة مطهبة هذا العام، محافظات، الفيوم ، والجيزة، والقليوبية والسويس، وقد تم تجهيز وانشاء 22 مطبخ بكافة الأجهزة والمعدات الحديثة، وأمهر الطهاة، حتي يتم إعداد وتجهيز الوجبات قبل موعد الإفطار بوقت كاف ويسمح بتوزيع الوجبات ساخنة علي المستحقين.
ويبدأ التوزيع الوجبات من خلال 120 جمعية ومؤسسة اهلية، تعمل تحتها 300 جمعية اخري تقوم بالتوزيع اعتبارا من يوم 2 من شهر رمضان المعظم، علي المواطنين المستحقين، وعمال الخدمات المعاونة بالمصالح الحكومية، وعمال النظافة في الشوارع، والمستشفيات ودور الرعاية بالمحافظات المشاركة.
6 44 55 555
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: امانة التحالف الوطنى للعمل الاهلى مطابخ الخير توزيع المحافظات
إقرأ أيضاً:
144 شركة ومؤسسة حكومية وخاصة تبحث التعاون في "ملتقى الشركات" بصحار
صحار- الرؤية
انطلقت أمس في ولاية صحار فعاليات ملتقى الشركات (B2B) "ريادة وازدهار"، الذي تنظمه إدارات تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بمحافظات جنوب الباطنة وشمال الباطنة والبريمي، وذلك تحت رعاية سعادة المهندس بدر بن سالم المعمري الأمين العام لمجلس المناقصات.
ويشارك في الملتقى 44 شركة من شركات القطاع الخاص ومؤسسة حكومية، إضافة إلى 100 مؤسسة صغيرة ومتوسطة تنتمي إلى 10 قطاعات اقتصادية متنوعة. وتشمل هذه القطاعات: مواد البناء والإنشاءات والتشييد والاستشارات الهندسية والصيانة، والمعدات الثقيلة والخدمات اللوجستية والشحن والنقل، وتقنية المعلومات والخدمات الإدارية وتنظيم الفعاليات، إلى جانب قطاعات الصيانة الميكانيكية وقطع الغيار والزيوت، ومعدات الأمن والسلامة، والتغليف، والمطاعم والمقاهي وخدمات الضيافة والتموينات، وخدمات النظافة والهوية العطرية، والمواد الكيميائية المستخدمة في معالجة المياه.
وقال سيف بن ماجد الزعابي المدير المساعد للتمويل والاستثمار بإدارة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بشمال الباطنة، إن الملتقى يهدف بشكل أساسي إلى تعزيز التعاون والشراكات المثمرة من خلال توفير منصة تفاعلية متكاملة لتسهيل التواصل المباشر والفعال بين الشركات الكبرى والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
وبيّن أن الملتقى يسعى إلى تبادل المعرفة والخبرات بين الجانبين، حيث يتيح للمشاركين من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة تبادل الأفكار والخبرات فيما بينهم من جهة، وبين الشركات الكبرى من القطاع الخاص من جهة أخرى، مما يسهم في تطوير استراتيجيات عمل جديدة وابتكارات تخدم القطاعات المختلفة. وأضاف الزعابي أن الملتقى يهدف أيضًا إلى استكشاف فرص الأعمال المتاحة وفتح آفاق جديدة للفرص التجارية من خلال التعرف عن كثب على احتياجات السوق المتغيرة ومتطلبات العملاء المتزايدة، مما يساعد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على توسيع نطاق أعمالها وتنويع أنشطتها. كما يركز الملتقى على تعزيز الشبكات التجارية القوية والمستدامة، وتحفيز النمو الاقتصادي الشامل، وتقديم رؤى وتحليلات معمقة حول الاتجاهات الحالية في السوق، مما يساعد الشركات على اتخاذ قرارات استراتيجية مستنيرة للمستقبل.
وشهد الملتقى تقديم فرص أعمال حصرية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة المشاركة؛ حيث قدمت 8 شركات كبرى فرصًا تجارية حصرية لأصحاب هذه المؤسسات. وعلى هامش الملتقى، قامت كل من شركة أوكيو، وشركة إدارة ميناء صحار والمنطقة الحرة بتوقيع اتفاقيات تعاون وشراكة مع 6 مؤسسات صغيرة ومتوسطة، إلى جانب عقد لقاءات ثنائية مباشرة (B2B) بهدف بحث وتقديم فرص تعاون وتنفيذ أعمال مشتركة بين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المشاركة وكبرى الشركات.
وأُقيم معرض مصاحب ضمن فعاليات الملتقى، تضمن 20 منصة عرض تعريفية استعرضت خدمات ومنتجات المؤسسات الصغيرة والمتوسطة العاملة في مختلف القطاعات المشاركة.