خالد يوسف لـ "حبر سري": "لو اتعرض عليا فيلم فيه مثليين هعمله.. عملت مشهد في فيلم حين ميسرة"
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أكد المخرج خالد يوسف، أن هناك بعض المنصات الإعلامية التي تؤكد أنها تعالج ظاهرة المثلية من خلال التعرض لهم من أجل دمجهم في المجتمعات، موضحا أن هناك فرق بين استيعاب المثليين ودمجهم وبين الدفاع عنها بشكل كبير، وهناك بعض الأعمال التي من الممكن أن تجعل من الظاهرة عدوانية.
وشدد "يوسف"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أن التعامل مع الترويج للظاهرة هو أمر كارثي ويجعل الأطفال يتجهون لهذا الخط، موضحا أن أي منصة وقناة إعلامية لها أجندة، وهناك منصة إعلامية تحاول فرض أجندتها ووجهت نظرها.
وأشار إلى أنه ليس هناك أي أجندة خاصة لمنصة إعلامية من أجل الترويج للمثلية، موضحًا أن كل مالك منصة يعمل من أجل الفكرة التي يتخذها، وتابع: "لو اتعرض عليا فيلم فيه مثليين هعمله ومعنديش مشكلة.. عملت المثلية في مشهد واحد في فيلم حين ميسرة، المثلية موجودة وحال مناقشتها سيكون هناك حل".
خالد يوسف ضيف أسما إبراهيم في حبر سري
تستضيف الإعلامية أسما إبراهيم، المخرج خالد يوسف في الجزء الثاني من لقائه ببرنامج حبر سري على قناة القاهرة والناس.
ويكشف يوسف خلال الحلقة أسلوب تعامله مع سيناريو فيلم الإسكندراني للكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، ونسبة التعديلات التي نفذها في السيناريو القديم.
كما يروي يوسف كواليس تعرفه على المخرج يوسف شاهين، وكيف بدأ مشواره في الإخراج.
كما يكشف سبب اسغنائه عن أي مشاهد جريئة -على غير عادته- في فيلم الإسكندراني، ويقيلم يوشف خلال الحلقة عددا من أعماله التي قدمها للسينما على مدار السنوات الماضية.
برنامج حبر سري يذاع يوميا في رمضان على قناة القاهرة والناس، من تقديم الإعلامية أسما إبراهيم، وإخراج ميلاد أبي رعد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إخراج خالد يوسف آخر أعمال خالد يوسف
إقرأ أيضاً:
أردوغان: هناك من يرغب في إشعال الفتنة الطائفية بسوريا
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن هناك من يرغب في إشعال الفتنة الطائفية في سوريا، في الوقت الذي تمر فيه المنطقة بأوقات صعبة.
وأضاف، خلال كلمة له أمام البرلمان التركي اليوم الأربعاء، أن هناك من يحاول استغلال ما يحدث لفلول النظام في سوريا بهدف تخريب مشاعر الأخوة والاستقرار في تركيا.
يُشار إلى أنه بعد إسقاط نظام الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.
واستجاب عشرات الآلاف لهذه المبادرة، في حين رفضتها بعض المجموعات المسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.
ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوتر وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة على القوات الحكومية خلال الأسابيع الماضية، خلّفت مئات القتلى من الطرفين.
كما قالت وزارة الدفاع السورية إن قواتها أعادت السيطرة على مناطق بالساحل شهدت "اعتداءات غادرة" على الأمن العام، ونفذت عمليات تطويق محكمة ضيقت فيها الخناق على من تبقى من عناصر فلول النظام المخلوع.
إعلان