خالد يوسف: السوشيال ميديا شباك جديد.. بتخلق نجوم في غمضة عين
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أكد المخرج خالد يوسف، أن هناك تأثيرا كبيرا من قبل السوشيال ميديا على مجال الفن، متابعًا: «بتخلق نجوم في غمضة عين، الميديا الشباك الجديد للسينما غيرت معادلة اللعبة بأكملها».
وأوضح "يوسف"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن السوشيال ميديا جعل النجاح مصنع وحالة مصنعة للنجاح وهناك من يدفعوا ملايين من أجل نجاح عملهم، منوهًا بأنه قبل السوشيال ميديا كان النجاح غير مصنوع، النجاح في عصر السوشيال ميديا افتراضي ومصنوع.
وأضاف أن السوشيال ميديا كان لها تاثير على الفن سواء إيجابية أو سلبية، مشددًا على أن الفنان يركز دائمًا مع الكمات التي ستنتشر على السوشيال ميديا، وأصبح مقدم على التركيز في الدور.
ونوه بأن السلطة المجتمعية التي تعبر عنها السوشيال ميديا اصبحت كبيرة جدًا وسيف على رقبة المبدعين أكثر من سلطة الدولة، موضحًا أن التعبير عن الفيلم أصبح من خلال نافذة السوشيال ميديا ومن الممكن أن ينتقدك بسبب مشهد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم المخرج خالد يوسف برنامج حبر سري حبر سري السوشیال میدیا
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلاده الـ44.. 6 مهن لعمرو يوسف قبل دخول الفن
يحتفل الفنان المصري عمرو يوسف، الاثنين، بذكرى ميلاده الـ 44، تزامناً مع نجاحه البارز في السينما والتلفزيون، والتي كان آخرها فيلم "ولاد رزق 3: القاضية"، الذي حقق أرباحاً هي الأعلى في تاريخ السينما المصرية.
ورغم النجاح الذي حققه في مجال الفن، لم يكن الطريق أمام عمرو يوسف، مُمهداً في بداياته، حيث اضطر إلى امتهان أعمال مُختلفة بعيدةً كلياً عن مجاله الحالي.
ولد عمرو يوسف، في 23 ديسمبر (كانون الأول) عام 1980 بالعاصمة المصرية القاهرة، ودرس القانون في كلية الحقوق جامعة القاهرة، وحصل علي ليسانس حقوق إنجليزي.
بعد تخرجه من الجامعة، سافر عمرو إلى أمريكا عام 2001، حيث اضطر لعمل "سايس" سيارات يعيش على "الإكرامية" التي يقدمها الزبائن، حيث استمر عدة أشهر على هذا الحال، وفق ما اعترف به خلال لقاء تلفزيوني في برنامج "معكم" مع منى الشاذلي.
بائع مخبوزات ونادلبعد ذلك، لجأ عمرو يوسف للعمل في محل لبيع المخبوزات، في محاولة لتأمين دخل ثابت له إلا أنه لم يستمر طويلاً، حيث انتقل للعمل كـ "نادل" في أحد المطاعم.
فويس أوفر وموديلمنذ عام 2002، بدأ عمرو يوسف في العمل بمجال الإعلانات، كـ "فويس أوفر" يقدمها بصوته، أو كـ "موديل" في إعلانات شهيرة، لافتاً إلى أن هذا المجال ساعده في دخول مجال التقديم التلفزيوني والفن بعد ذلك.
مُقدم برامجعمل عمرو، كمذيع في قناة روتانا سينما عام 2005، يقدم فيها البرامج الفنية، وهو ما عبر عنه في لقاء تلفزيوني في برنامج "تفاعلكم" بقوله إن هذه الفترة اتسمت بنسب مشاهدة عالية للبرامج الفنية في الوطن العربي كله، وذلك لعدم وجود مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي ساعد في شهرته ومتابعته.
التمثيللعب مجال التقديم التلفزيوني دوراً كبيراً في شهرة عمرو يوسف، حيث دخل من بابه مجال التمثيل عام 2007، حينما شاهده واختاره المنتج محمد فوزي، للقيام بدور الصحفي أدهم فارس، في مسلسل "الدالي" مع النجم نور الشريف.
وتوالت أدواره التليفزيونية، إلى أن بدأ مشواره بالسينما من خلال فيلم "مقلب حرامية" عام 2009، رفقة ماجد الكدواني وأحمد السعدني، ومحمود عبدالغني وإيمان العاصي.
وبعده شارك في بطولة فيلم "نور عيني" عام 2010، بطولة تامر حسني، ومنة شلبي.