خالد يوسف: السوشيال ميديا شباك جديد.. بتخلق نجوم في غمضة عين
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أكد المخرج خالد يوسف، أن هناك تأثيرا كبيرا من قبل السوشيال ميديا على مجال الفن، متابعًا: «بتخلق نجوم في غمضة عين، الميديا الشباك الجديد للسينما غيرت معادلة اللعبة بأكملها».
وأوضح "يوسف"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن السوشيال ميديا جعل النجاح مصنع وحالة مصنعة للنجاح وهناك من يدفعوا ملايين من أجل نجاح عملهم، منوهًا بأنه قبل السوشيال ميديا كان النجاح غير مصنوع، النجاح في عصر السوشيال ميديا افتراضي ومصنوع.
وأضاف أن السوشيال ميديا كان لها تاثير على الفن سواء إيجابية أو سلبية، مشددًا على أن الفنان يركز دائمًا مع الكمات التي ستنتشر على السوشيال ميديا، وأصبح مقدم على التركيز في الدور.
ونوه بأن السلطة المجتمعية التي تعبر عنها السوشيال ميديا اصبحت كبيرة جدًا وسيف على رقبة المبدعين أكثر من سلطة الدولة، موضحًا أن التعبير عن الفيلم أصبح من خلال نافذة السوشيال ميديا ومن الممكن أن ينتقدك بسبب مشهد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم المخرج خالد يوسف برنامج حبر سري حبر سري السوشیال میدیا
إقرأ أيضاً:
السوشيال ميديا وسيلة للهروب من اكتئاب العزلة (شاهد)
كشف ريهام الهواري، لايف كوتش، أن الشباب والمراهقين في وضع لا يحسدوا عليه منذ 2011 ثم أزمة فيروس كورونا، التي أجبرت على الطلاب على البقاء في منازلهم.
ضوابط للاعبي الأهلي بشأن استخدام السوشيال ميديا Cairo ICT'24.. السوشيال ميديا ونقص المعلومات أهم تحديات الصحافة المتخصصة السوشيال ميدياوتابعت خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية نهاد سمير، مقدمتا برنامج “صباح البلد” المذاع على قناة صدى البلد، أن هذه الظروف صعبة على الكبار والصغار، منوهًة إلى أن السوشيال ميديا والإنترنت فرضوا أنفسهم على الأولاد وأهاليهم، وباتت جزءا من الحياة للهروب من اكتئاب العزلة بحسب ما نصح به علماء النفس في ذلك الوقت.
وأشارت إلى أن ما قام به الأهالي على التيك توك من تقديم مضمون غير جاد أو هادف وربما غير أخلاقي انعكس بالسلب على أخلاق وسلوكيات أطفالهم، حتى أن بعض الأسر تستغل صغارهم في محتوى السوشيال ميديا.
استغلال الأولاد والبنات الصغار من قبل النشطاء على تيك توكوأكدت أنه يتم استغلال الأولاد والبنات الصغار من قبل النشطاء على تيك توك من خلال التواصل معهم لايف وانتشر التعارف بينهم حتى وصلنا لمرحلة لا يمكن عمل فيها فلتر على أطفالنا في المنزل ما أدى إلى وجود سلوكيات مرعبة مثل حالة سفاح التجمع وغيره.