«دواثلون الشارقة» ينطلق 22 مارس
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
ينظم مجلس الشارقة الرياضي فعالية «دواثلون الشارقة» 22 مارس الجاري، ضمن سلسلة فعالياته المجتمعية لشهر رمضان المبارك، تقام الفعالية التي تشتمل على سباقين للجري والدراجات بالمدينة الجامعية بالشارقة بالتعاون مع عدد من الجهات الداعمة والراعية.
وتشهد الفعالية مشاركة 200 متسابق من الجنسين في فئات «سبرينت» للجري 5 كلم، والدراجة 20 كلم، والجري 2.5 كلم، و«سوبر سبرينت» للجري 2.5 كلم، والدراجة 10 كلم، والجري 2.5 كلم، وجونيور للجري 1.5 كلم، والدراجة 10 كلم، والجري 1.5 كلم، وينطلق السباق الأول لفئة «سبرينت» الساعة التاسعة مساءً، وبعده بفاصل 5 دقائق سباق السوبر سبرينت ثم الجونيور، وتبدأ مراسم تتويج الفائزين بالميداليات ابتداءً من الساعة العاشرة والنصف مساءً.
وصرح الدكتور ياسر عمر الدوخي مدير إدارة الفعاليات الرياضية والمجتمعية بأن الدواثلون من الفعاليات المجتمعية المحببة لدى الرياضيين من مختلف الجنسيات والأعمار.
وأضاف: سعداء بأن ريع هذه الفعالية سيكون لمصلحة جمعية الشارقة الخيرية أسهاماً من المجلس الرياضي في الجانب المجتمعي الخيري في هذا الشهر الكريم، مشيراً أن المجلس يحرص على تنظيمها لتكريس مفهوم الرياضة أسلوب حياة، لاسيما أن مضامير الجري وركوب الدراجات أصبحت متوفرة بكثافة في حدائق ومتنزهات الشارقة، ودعا الدكتور الدوخي هواة الرياضتين لاستثمار الفرصة والمشاركة في الفعالية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الشارقة مجلس الشارقة الرياضي
إقرأ أيضاً:
شاهد: مهرجان سان فيرمين الشهير لمطاردة الثيران ينطلق في بامبولنا شمال إسبانيا
رغم تنظيم عدة فعاليات للركض أمام الثيران في إسبانيا، فإن مهرجان سان فيرمين يثير الجدل حول معاملة الحيوانات.
احتشد محبو الركض أمام الثيران في الميدان الرئيسي بمدينة بامبلونا الإسبانية السبت ليشهدوا انطلاق فعاليات مهرجان سان فيرمين السنوي بالمدينة الواقعة في شمال البلاد.
وارتدى الحضور قمصانا وسراويل بيضاء ولوحوا بمناديل حمراء بينما كانوا يرقصون ابتهاجا بهذه الفعالية السنوية.
وبحلول منتصف النهار، انطلقت الألعاب النارية التقليدية التي تعرف باسم تشوبيناثو إيذانا ببدء الاحتفالات التي تشهد في الثامنة من صباح كل يوم من أيام المهرجان مطاردة الثيران لأشخاص يركضون أمامها لمسافة تصل إلى 800 متر في شوارع ضيقة بالمدينة.
ويشارك ما يربو على مليون شخص في هذا المهرجان كل عام، مما يمنح دفعة كبرى للاقتصاد المحلي.
ورغم تنظيم عدة فعاليات للركض أمام الثيران في إسبانيا، فإن مهرجان سان فيرمين يثير الجدل حول معاملة الحيوانات.
وتستقطب هذه الاحتفالات التي تطرّق لها إرنست همنغواي عام 1926 في روايته "ذي صَن أولسو رايزس"، عدداً كبيراً من السياح من مختلف أنحاء العالم. ويتسبب إطلاق الثيران سنوياً بتسجيل عشرات الإصابات وأحياناً الوفيات.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بمناسبة مرور 65 عامًا على صناعتها.. لندن تستضيف متحفًا لدمية باربي وسط الطلب المتزايد.. وكالة طبية فرنسية تدعو للتبرع بالحيوانات المنوية والبويضات طاحونة ملهى مولان روج في باريس تعود إلى العمل مجددا فهل تنسي الفرنسيين مفاجأة صناديق الاقتراع؟ حماية الحيوانات إسبانيا مصارعة ثيران مهرجان حقوق الحيوان