57.4 % ارتفاع إنتاج المصافي والصناعات البترولية نهاية يناير الماضي
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
العُمانية: ارتفع إنتاج المصافي والصناعات البترولية في سلطنة عُمان من وقود السيارات بنسبة 57.4 بالمائة بنهاية يناير 2024م، مقارنة بالشهر نفسه من عام 2023م، وفق ما بينت الإحصاءات المبدئية الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات. وأشارت الإحصاءات إلى أن إنتاج وقود السيارات العادي «91» انخفض بـ17.9 بالمائة بنهاية يناير 2024، مقابل ارتفاع وقود السيارات الممتاز «95» بـ12.
وارتفعت صادرات سلطنة عُمان من وقود السيارات «91» بـ 14.6 بالمائة لتبلغ 227 ألفًا و300 برميل، فيما لم تُسجَّل صادرات من وقود «95» حتى نهاية يناير الماضي، أما الصادرات من زيت الغاز «الديزل»، فبلغت 709 آلاف و400 برميل، ومن وقود الطائرات 707 آلاف و400 برميل، فيما بلغت الصادرات من غاز البترول المسال 102.200 برميل. كما بلغت صادرات الباراكسيلين 60 ألفًا و400 طن متري، وسجلت صادرات البنزين 6 آلاف و600 طن متري، وبلغت صادرات البولي بروبولين 9 آلاف و900 طن متري.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: وقود السیارات إنتاج وقود من وقود
إقرأ أيضاً:
مقارنة بعام 2023.. ارتفاع حجم إنتاج التمور بالمدينة المنورة 31 % خلال 2024
تجاوز حجم إنتاج التمور بالمدينة المنورة خلال عام 2024م (343) ألف طن، بنسبة ارتفاع بلغت (31٪) مقارنة بحجم الإنتاج في عام 2023م مساهمةً في تحقيق المزيد من الاكتفاء الذاتي، وتعزيز استراتيجيات الأمن الغذائي في المملكة.
وأفاد فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة المدينة المنورة بأن أصناف تمور العجوة والصفاوي والصقعي تصدرت قائمة الإنتاج لهذا العام، بجانب ما يزيد عن (28) نوعًا من التمور تنتجه المنطقة، مشيرًا إلى أن السوق المركزي للتمور يحتضن حصاد أكثر من (29) ألف مزرعة من مختلف محافظات المنطقة، مع تهيئة مناطق مخصصة للمُصدرين محليًا ودوليًا، وشركات التعبئة والتغليف؛ لتطوير خدمات المستفيدين، مع تعظيم المنفعة الاقتصادية للمزارعين.
وأشار الفرع إلى أن عام 2024م شهد إقامة فعاليات وأنشطة موسم تمور المدينة المنورة في (6) مواقع رئيسية ومتنقلة، إضافة إلى تنظيم معرض بجوار مسجد قباء؛ لإثراء تجربة الزوار، والتعرّف على أصناف التمور، مع تسويق حصاد (8) ملايين نخلة، وإبراز الإنتاج الزراعي المحلي من التمور والصناعات التحويلة.
يذكر أن فرع الوزارة أطلق مؤخرًا “أطلس التمور المدينة المنورة”؛ للتعريف بالنخيل والتمور وتصنيفها من حيث الأنواع والأشكال، إضافة إلى التوصيف الوراثي لمحتوى الثمار من خلال (31) تحليلاً كيمائيًا. كما يتضمن الأطلس خمسة أجزاء لتنسيق وتنقيح البيانات المجمعة على نحو دقيق؛ لتطوير وتحليل سلسلة القيمة للقطاع، وتعزيز قدرات المزارعين في الإنتاج.