إبراهيم عبدالمجيد: رأيت علامة من الله في عمر 5 سنوات.. ووالدي سبب حفظي للقرآن
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
قال الكاتب إبراهيم عبدالمجيد، «ربنا حاجة روحية لا ترى، لكني كنت في عمر الخمس سنوات ورأيت علامة من الله»، مشيرًا إلى أن والده كان متدينا جدًا وكان من جيل ما قبل ثورة يوليو.
والدي من حفظة القرآنوأضاف، خلال حواره ببرنامج «كلم ربنا»، المذاع على راديو «9090»، ويقدمه الإعلامي أحمد الخطيب، أن والده كان من حفظة القرآن، وكان لديه أزمة في عمله، وكان متهمًا بأمر ما وكان على وشك أن يفصل من علمه.
وأشار إلى أن والده عند عودته من عمله كان لا يحب الجلوس على المقهى، يجلس في غرفته ويقرأ القرآن وكان يقوم بالاستماع إليه، لافتًا إلى أنه حفظ القرآن الكريم من استماعه لوالده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلم ربنا أحمد الخطيب
إقرأ أيضاً:
تكريم حفظة القرآن الكريم في احتفالية بكفر دنشواي بالمنوفية
شارك وليد سالم رئيس مركز ومدينة الشهداء بالمنوفية في احتفالية كبيرة لتكريم حفظة القرآن الكريم بمسابقة نور القرآن بقرية كفر دنشواي برعاية العمدة كامل خليل واللجنة القروية بالقرية، حيث تم تقديم الجوائز المالية والهدايا للفائزين بالمسابقة وسط جمع كبير من أهالي القرية في أجواءٍ تغمرها السعادة والبهجة.
وحضر الحفل النائب محمود فريد شرارة عضو مجلس الشيوخ، والنائب ابراهيم خليف عضو مجلس النواب السابق، وعبد الستار بدر رئيس الوحدة القروية بزاوية الناعورة، وفريد دراز مسئول تأشيرات محافظ المنوفية، وهشام أمين مدير إدارة سرس الليان التعليمية، والعمدة رضوان الخولي أمين عام حزب مستقبل وطن بمركز الشهداء والشيخ هشام عمار عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، والشيخ جمال الزيات بإدارة أوقاف الشهداء، وقام بتقديم فقرات الحفل محمد المزين.
وأعرب سالم عن سعادته بمثل هذه الفعاليات التي تمثل حافزاً قوياً للأطفال، وتغرس في قلوبهم حب القرآن وتلاوته وحفظه، وتقديمهم كقدوة لنظرائهم، كما أن ربط حفظ القرآن الكريم بمثل هذه الأجواء يمثل حافزاً لهم للتوجه إلى حفظ وتلاوة كتاب الله.
وقدم رئيس المدينة وضيوف الحفل خالص التهنئة لأهالي الأطفال لحرصهم على تربية أبنائهم تربية سليمة، وتنشئتهم على حفظ القرآن الكريم واتباع تعاليمه.