ميرفت أمين ورامي صبري وزوجته يؤديان واجب العزاء والد مي كساب (بث مباشر)
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
حرصت الفنانة ميرفت أمين، وعدد كبير من نجوم الفن، على حضور عزاء والد الفنانة مي كساب، الذي يقام حاليا في مسجد المشير طنطاوي، بالتجمع الخامس بقاعة الروضة.
أخبار متعلقة
مي كساب تستقبل عزاء والدها في حالة من الصدمة (بث مباشر)
تعرف على موعد ومكان عزاء والد الفنانة مي كساب اليوم
حمادة هلال وايمان العاصي ينعيان والد مي كساب
وتقدم الفنان ادوارد، وسيمون، وميرفت أمين، ورامي صبري وزوجتة بالإضافة إلى الفنانة سلوي محمد على، واحمد الشامي، محمد الغيطي، وأخرون، وكان في مقدمة استقبال العزاء المطرب أوكا زوج الفنانة مي كساب.
مي كساب تنهار من البكاء وتظهر بطرحة بيضاء في جنازة والدها
ظهرت الفنانة مي كساب منهارة من البكاء متأثرة بفراق والدها، حيث كانت مرتدية غطاء رأس لونه أبيض أثناء مراسم تشييع جثمان والدها، في صلاة الظهر اليوم في مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
نجوم الفن في جنازة والد الفنانة مي كساب
وحرص عدد كبير من نجوم الفن على حضورهم جنازة والد مي كساب، لمساندتها ومواساتها، وعلي رأسهم زوجها مطرب المهرجانات أوكا، والفنان هشام ماجد، وسليمان عيد، والمخرج معتز التوني، والفنان أحمد فيهم، وإيهاب فهمي، ولقاء سويدان.
مي كساب الفنانة مي كساب عزاء والدة مي كساب وفاة والد الفنانة مي كساب مكان عزاء والد مي كسابالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مي كساب الفنانة مي كساب وفاة والد الفنانة مي كساب زي النهاردة والد الفنانة می کساب والد می کساب عزاء والد
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الالتفات خلال الصلاة مكروه.. وقطعها واجب في هذه الحالات
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الالتفات في الصلاة اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد، مستشهدًا بحديث النبي حينما سألته السيدة عائشة- رضي الله عنها عن الالتفات في الصلاة، فقال: "إنما هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح، أن الالتفات اليسير دون حاجة شديدة مكروه، لأنه ينقص من خشوع الصلاة، أما إذا كان الالتفات لمتابعة الأطفال بما لا يقطع الصلاة، كأن يكونوا أمام المصلي دون الحاجة إلى الالتفات، فلا بأس به.
وأضاف أنه من الأفضل الاحتياط قبل الصلاة، وذلك بوضع الأطفال في مكان آمن لتجنب الحاجة إلى الالتفات، مشيرًا إلى أن الشريعة جاءت بالتيسير، فقد كان النبي ﷺ يريد إطالة صلاته، لكنه كان يخففها؛ إذا سمع بكاء الطفل حتى لا تنشغل أمه عنه.
أما في حالة الخطر المحقق، مثل أن يكون الطفل في وضع قد يعرضه للسقوط أو الأذى، فقد أكد أن قطع الصلاة في هذه الحالة واجب، لأن حفظ النفس مقدم على استمرار الصلاة.
واستدل: "إذا كان الشخص في صلاته ورأى ضررًا محققًا على أحد، مثل كفيف على وشك السقوط، أو طفل يقترب من نافذة أو خطر، وجب عليه قطع الصلاة فورًا لإنقاذه".
وتابع: "إن كان المصلي يعلم مسبقًا أن طفله قد يكون عرضة للخطر أثناء الصلاة، فمن الأفضل تأمينه أولًا قبل الشروع في الصلاة، تحقيقًا لمقاصد الشريعة في حفظ النفس".