الوطن|متابعات

نفى المركز الوطني لمكافحة الأمراض ما تردد من أنباء عن انتشار فيروس التهاب الكبد الجيمي في بعض مناطق الجنوب الليبي.

وقال المركز الوطني لمكافحة الأمراض عبر صفحته بموقع “فيسبوك” إنه يفند “ما يتم تداوله من أخبار في بعض وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي عن انتشار فيروس التهاب الكبد الجيمي في بعض مناطق الجنوب الليبي بنسب انتشار بعيدة جدا عن الواقع”.

وبين المركز أنه في إطار اختصاصاته بمكافحة الأمراض المعدية ومتابعة الوضع الوبائي لها والتي من ضمنها الالتهاب الكبدي الفيروسي فإنه يتابع عن كثب وبشكل مستمر التطورات الحاصلة في هذه المناطق ويعمل بشكل حثيث على توفير مشغلات التحاليل والعلاجات الخاصة بحاملي هذا النوع من الفيروسات.

وأشار المركز إلى أنه يمكن الشفاء من الفيروس والقضاء عليه نهائيا ببرنامج علاجي بسيط من خلال أدوية تعطى عن طريق الفم كما أن طبيعة هذه الفيروسات لا تتسم بالانتشار السريع والتفشي ولا تنتقل بطرق الاختلاط الاعتيادي اليومية.

ولفت المركز إلى أنه تم سابقًا إدراج توفير كميات من هذه العلاجات تكفي لعلاج كل حالات الالتهاب الكبدي الجيمي في هذه المناطق ضمن خطة العمل السنوية للبرنامج الوطني لمكافحة التهاب الكبد الفيروسي بالمركز.

الوسومفيروس التهاب الكبد الجيمي ليبيا مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: ليبيا مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض الوطنی لمکافحة

إقرأ أيضاً:

“الإنسانية أقوى من الكراهية”: دعوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة لمكافحة كراهية الإسلام 

يمن مونيتور/قسم الأخبار

بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى التمسك بقيم المساواة وحقوق الإنسان والكرامة، “وبناء مجتمعات شاملة، حيث يمكن لكافة الناس العيش في سلام ووئام بصرف النظر عن الديانة التي يعتنقونها”.

 

جاء ذلك في رسالته للجمعية العامة التي أقامت اجتماعا اليوم الجمعة لإحياء اليوم الدولي ومناقشة المساعي الدولية لمحاربة هذه الآفة. وقال السيد غوتيريش إن شهر رمضان المبارك أقبل فيما يعيش العديد من المسلمين في جو من “الخوف من التمييز والإقصاء، بل وحتى الخوف من العنف”.

 

وأكد أن ظاهرة التعصب ضد المسلمين تتنامى، وهي تتجسد “في إجراءات التصنيف العنصري، والسياسات التمييزية المنتهكة لحقوق الإنسان وكرامته”، والعنف ضد الأفراد ودور العبادة.

وشدد على أن هذا الواقع ليس سوى مظهر من آفة أوسع نطاقا قوامها التعصب والأيديولوجيات المتطرفة والاعتداءات ضد الطوائف الدينية والفئات المستضعفة.

وقال: “ولكن كلما تعرضت فئة من الفئات للاعتداء، أصبحت حقوق وحريات جميع الفئات الأخرى عرضة للخطر. لذا يجب علينا، بوصفنا أسرة عالمية، أن ننبذ التعصب ونستأصل شأفته. ويجب على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وأن تشمل الحرية الدينية بالحماية. ويجب أن تكبح المنصات الإلكترونية جماح خطاب الكراهية والتحرشات. ويجب علينا جميعا أن نجهر بمناهضة التعصب وكراهية الأجانب والتمييز”.

مقالات مشابهة

  • طالبة سعودية تحصد المركز الثاني في “الاستوديو الدولي”
  • “إعلام الأسرى”: فيروس خطير يتفشّى في سجن “مجيدو”.. والاحتلال يتعمّد إهمال الأسرى طبيًا
  • تحذير من انتشار فيروس خطير في قسم 3 بسجن مجدو الإسرائيلي.. ما القصة؟
  • "هيئة الأسرى" تحذر من انتشار فيروس خطير في قسم (3) من سجن "مجدو"
  • “تعليم مكة المكرمة” يحقق المركز الثالث في الأولمبياد الوطني للروبوت
  • “الأرصاد”: أمطار متوسطة ورياح شديدة على منطقة نجران
  • “الأرصاد”: أمطار غزيرة على محافظة بدر الجنوب
  • بسبب مصرف تلا.. أسراب الناموس تهاجم قرية شبرا النملة بطنطا والأهالي تستغيث بالمحافظ
  • ليبيا تدعو إلى تعزيز جهود مكافحة “الإسلاموفوبيا”
  • “الإنسانية أقوى من الكراهية”: دعوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة لمكافحة كراهية الإسلام