صرف 15 ألف جنيه.. تعويضات الحكومة للمتضريين من حريق استوديو الأهرام
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
حرص رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ظهر اليوم السبت، على تفقد موقع حريق استوديو الأهرام بشارع خاتم المرسلين في منطقة العمرانية بمحافظة الجيزة، لمتابعة جهود السيطرة على الحريق، والوقوف على حجم الخسائر، والعمل على سرعة صرف التعويضات.
وتنشر "الوفد" في هذا التقرير، تعويضات مجلس الوزراء للمتضريين من حريق استوديو الأهرام.
الإطمئنان على السلامة الإنشائية للمباني.
تشكيل لجنة عاجلة فورية مكونة من شركات المقاولات المعتمدة من محافظة الجيزة، للوقوف على حجم الضرر.
إعداد مقايسات هندسية تضمن الوقت اللازم وتكلفة إعادة المباني لأصلها قبل الحريق.
صرف مبلغ 15 ألف جنيه كدفعة للأهالي المتضررة منازلهم كقيمة إيجارية لعدة شهور قادمة.
تأهيل المباني وإعادتها لوضعها الأصلي.
تتحمل الحكومة تكلفة إعادة الوضع كما كان قبل الحريق.
توجيه السجل المدني بإصدار بطاقات رقم قومي بديلة لمن فقدها في الحريق.
المتابعة الدورية من المسئولين للموقع التنفيذي على الأرض.
حريق استوديو الاهرامحريق استوديو الأهرامونشب فجر اليوم الأحد، حريق هائل في استوديو الأهرام بمنطقة العمرانية في محافظة الجيزة، حيث موقع تصوير عدد من مسلسلات رمضان من بينها مسلسل المعلم للفنان مصطفى شعبان، وامتد الحريق ليلتهم عدد من العمارات السكينة المجاورة للموقع، إذ تم الدفع بـ 20 سيارة مطافي لإخماد النيران.
ودمرت النيران عدد من العمارات السكنية، مما نتج عنه تشرد الأهالي وخراب سكنهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حريق استوديو الأهرام موقع حريق استوديو الأهرام استوديو الأهرام منطقة العمرانية مسلسلات رمضان مسلسل المعلم للفنان مصطفى شعبان حریق استودیو الأهرام
إقرأ أيضاً:
متحدث الوزراء: الحكومة المصرية تتابع عن كثب تطورات الحرب الاقتصادية العالمية
كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، عن أن المؤتمر الصحفي الأسبوعي لرئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي في العاصمة الإدارية الجديدة، تضمن رسائل مهمة ومصارحة مباشرة مع المواطنين حول عدد من القضايا الاقتصادية والسياسية الراهنة، مشيرًا إلى أن المؤتمر يعكس حرص الحكومة على الشفافية والتواصل الفعال مع الشارع المصري.
وأضاف "الحمصاني"، خلال لقاء على قناة "إكسترا نيوز"، أن رئيس الوزراء استهل المؤتمر بالإشارة إلى أهمية زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، واصفًا إياها بأنها جاءت تأكيدًا على عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، والتي تمتد عبر قطاعات متعددة أبرزها الاقتصاد، التعليم، الثقافة والمشروعات التنموية، مؤكدًا أن فرنسا تمثل شريكًا استراتيجيًا مهمًا لمصر، مشيدًا بردود الفعل الإيجابية التي أبدتها الجماهير المصرية خلال الزيارة، والتي تعكس ثقتها في القيادة السياسية.
وفي الشأن الاقتصادي، أوضح أن رئيس الوزراء أشار إلى التحديات العالمية الراهنة، واصفًا المرحلة بأنها قد تشهد "حربًا اقتصادية عالمية شاملة" بسبب تصاعد السياسات الحمائية وفرض الرسوم الجمركية من قِبل بعض القوى الكبرى، مشددًا على أن الحكومة المصرية تتابع عن كثب هذه التطورات، وتعمل على دراستها بشكل متأنٍ عبر اللجان الوزارية والاستشارية لضمان الاستعداد الكامل لأي تداعيات محتملة.