حركة أمل وحزب الله يقصفان موقع هرمون والسماقة بالأسلحة الصاروخية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله " قصف موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابةً مباشرة .
وقال حزب الله في بيان له: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 3:40 من بعد ظهر يوم السبت 16-03-2024 موقع السمّاقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابةً مباشرة.
وأعلنت حركة أمل، أنه رداً على اعتداءت العدو الإسرائيلي المتواصلة على القرى الجنوبية وعلى المدنيين، استهدف مجاهدو أفواج المقاومة اللبنانية "أمل" يوم السبت الواقع 16-3-2024 موقع هرمون بالأسلحة الصاروخية و حققوا فيها إصابات مؤكدة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حركة أمل حزب الله موقع هرمون السماقة الأسلحة الصاروخية المقاومة الاسلامية المقاومة الإسلامية في لبنان تلال كفرشوبا قطاع غزة بالأسلحة الصاروخیة
إقرأ أيضاً:
نواف سلام: إعلان أسماء وزراء الحكومة اللبنانية الجديدة "قريباً"
قال رئيس الوزراء اللبناني المكلف نواف سلام، اليوم الجمعة، إن تشكيل الحكومة الجديدة لن يتأخر، مشيراً إلى أجواء إيجابية للغاية في المناقشات المتعلقة بتشكيلها.
وحظي سلام بترشيح أغلبية أعضاء مجلس النواب، يوم الاثنين الماضي، لتشكيل الحكومة الجديدة، غير أنه لم يحصل على دعم جماعة "حزب الله" و"حركة أمل" بزعامة رئيس مجلس النواب نبيه بري.
نواف سلام: أنا ضد الإقصاء ويداي ممدودتان للجميع - موقع 24قال رئيس الحكومة اللبنانية المكلف نواف سلام، اليوم الثلاثاء، إن يديه ممدودتان للجميع، وأنه ضد الإقصاء، وذلك بعد يوم من اتهام حزب الله خصومه بالسعي لإقصائه من خلال ترشيحه للمنصب.وقال سلام للصحافيين بعد لقاء مع الرئيس جوزيف عون الذي انتخبه البرلمان رئيساً في التاسع من يناير (كانون الثاني) الجاري: "الأجواء أكثر من إيجابية، وعملية تشكيل الحكومة تسير على الطريق الصحيح، وسأعلن قريباً عن أسماء وزراء الحكومة اللبنانية الجديدة".
وقال بري، الحليف الوثيق لـ"حزب الله"، بعد اجتماع مع سلام، اليوم الجمعة، إن "اللقاء كان واعداً".
وكانت جماعة "حزب الله" و"حركة أمل" المدعومتان من إيران، تريدان بقاء رئيس الوزراء المنتهية ولايته نجيب ميقاتي في منصبه، لكن أغلبية النواب اختارت سلام، الذي شغل في السابق منصب رئيس محكمة العدل الدولية.
وغالباً ما تستغرق مناقشات تشكيل الحكومة في لبنان وقتاً طويلاً بسبب المساومات بين الفصائل الطائفية للفوز بالحقائب الوزارية.