المغرب يوفر “الأمن الروحي” لمسلمي سبتة ومليلية خلال رمضان
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
أكدت تقارير صحفية أن المملكة المغربية تلعب دورًا بارزًا في توفير الدعم الديني في سبتة ومليلية المحتلتين خلال شهر رمضان.
ووفقًا لتقرير لصحيفة “لاراثون” الإسبانية، فإن المملكة المغربية تُغطي نفقات 34 مسجدًا ورواتب 95 إمامًا ومرشدًا دينيًا في سبتة، بينما تتولى تكاليف 17 مسجدًا وتوفير رواتب لـ 58 إمامًا ومرشدًا دينيًا في مليلية.
وللإشارة فإن عدد المسلمين الذين يعيشون في سبتة يقدر بنحو 35439 شخصًا، بينما يصل عددهم في مليلية إلى حوالي 31200 شخص، يمثلون نسبة 40٪ من سكان المدينة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
“الغطاء النباتي” يدرس تقييم المواقع المتدهورة غرب وجنوب المملكة
أطلق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر مشروعًا لدراسة وتقييم المواقع المتدهورة بمناطق غرب وجنوب المملكة باستخدام أحدث التقنيات، وإعداد خطط لإعادة تأهيلها وفق الممارسات والمعايير العالمية، وذلك في إطار خطة تشمل العديد من مناطق المملكة.
ويهدف المشروع إلى تحديد مواقع الأراضي المتدهورة، واستكشاف مسببات التدهور المباشرة وغير المباشرة بنطاق مناطق (مكة المكرمة – المدينة المنورة – الباحة – عسير – جازان – نجران)، ووضع الخطط لرصد ومراقبة وتقييم تدهور الأراضي بما يتناسب مع الوضع المحلي والنطاق الوطني، بالإضافة إلى وضع خطة لإعادة التأهيل مواقع الأراضي المتدهورة ومراقبة وتقييم برامج إعادة التأهيل على مختلف الفترات (قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى) لاستصلاح الأراضي وفق أفضل الممارسات العالمية.
ومن المُقرر أن يُجري المركز -خلال المشروع- تقييمًا شاملًا باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية لتحديد شدة التدهور، وتنفيذ التحاليل الميدانية المخبرية عن طريق أخذ عينات التربة والنبات والمياه، وكذلك إجراء تقييم اقتصادي واجتماعي على المستوى المحلي لمناطق الدراسة، وتحديد الطرق والآليات التفصيلية لتنفيذ البرامج والخطط لتأهيل واستصلاح الأراضي المتدهورة، حسب أولوية الحاجة للاستصلاح.
أخبار قد تهمك “الغطاء النباتي” يُعزز الشراكات البحثية مع “كاوست” وجامعة جدة بمتنزه وادي قديد الوطني 17 فبراير 2025 - 1:44 مساءً الممارسات الإيجابية تحافظ على الغطاء النباتي في القصيم 10 فبراير 2025 - 4:44 صباحًايُذكر أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والمحافظة عليها، وتأهيل المتدهور منها، واستعادة التنوع الأحيائي في البيئات الطبيعية، إضافة إلى دوره في الإشراف على أراضي المراعي، والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، فضلًا عن الكشف عن التعديات على الغطاء النباتي، ومكافحة الاحتطاب حول المملكة، والمحافظة على الموارد الطبيعية والتنوع الأحيائي؛ للوصول إلى رؤية المركز في إيجاد غطاء نباتي مزدهر ومتنوع يعزز الاستدامة البيئية، ويسهم في الارتقاء بجودة الحياة.