جهاز الأمن الوطني يعلن استحداث مشروع الأمن المناطقي الإلكتروني
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
اعلن جهاز الأمن الوطني العراقي، اليوم السبت (16 اذار 2024)، استحداث مشروع الأمن المناطقي الإلكتروني لتسريع آليات التدقيق وسلامة الموقف الأمني واختصارها.
وقال الجهاز في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، انه "استنادا إلى توجيهات القائد العام للقوات المسلحة بتبسيط الإجراءات الحكومية وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين، يعلن جهاز الأمن الوطني عن استحداثه لمشروع الأمن المناطقي الإلكتروني الذي يعمل عبر منصات إلكترونية ذكية مخصصة للمشروع للربط بين مقرات الجهاز و عناصره الميدانية".
واضاف، ان "المشروع يهدف إلى تسريع آليات التدقيق وسلامة الموقف الأمني واختصارها من أسابيع عدة إلى 48 ساعة، كما وسيسهم في تقليل الجهد البشري والإعتماد على التطور التقني والفني فضلاً عن تطوير العمل الاستخباري، وتعزيز ثقة المواطن بالعمل الأمني، وتحقيق كفاءة وسرعة في التجاوب مع الجهات المستفيدة وهي (القضائية والأمنية والحكومية)".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
نجل نتانياهو يتهم الشاباك بمحاولة الانقلاب على والده
اتهم يائير نتانياهو، نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، جهاز الأمن الداخلي "الشين بيت" بمحاولة الإطاحة بحكومة والده وتعذيب جنود الجيش الإسرائيلي وابتزازهم.
وتأتي سلسلة منشورات نجل نتانياهو على منصة "إكس" وسط موجة من التحقيقات في مكتب رئيس الوزراء فيما يتعلق بتسريب وثائق استخباراتية سرية واتهامات بأن محاضر الاجتماعات منذ بداية الحرب تم التلاعب بها، حسبما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
הפיכה נגד הבחירה הדמוקרטית של העם ע״י הפרקליטות , התקשורת ובתי המשפט היה לנו. הפיכה נגד הבחירה הדמוקרטית של העם ע״י כל אלה + שב״כ וצבא עוד לא היה לנו. רפובליקת בננות של דרום אמריקה בשנות ה60! ????
— Yair Netanyahu???????? (@YairNetanyahu) November 11, 2024وقال يائير نتانياهو: "هل هذا هو نفس جهاز الأمن الداخلي الذي يعتقل ويعذب ضباط الجيش الإسرائيلي بسبب الكذب، نفس جهاز الأمن الداخلي الذي أطلق سراح الدكتور منجيلي من غزة (مدير مستشفى الشفاء) مع عشرات المسلحين قبل بضعة أشهر، بحجة عدم وجود مكان في السجون".
وفي منشور آخر، اتهم يائير جهاز الأمن الداخلي بمحاولة الإطاحة بوالده.
وقال: "لقد شهدنا انقلاباً ضد الاختيار الديمقراطي للشعب من قبل المدعين العامين ووسائل الإعلام والمحاكم"، في إشارة إلى تهم الفساد التي يحاكم بسببها رئيس الوزراء.
وتابع "لكننا لم نشهد بعد انقلاباً ضد الاختيار الديمقراطي للشعب من قبل كل من سبقونا والشين بيت والجيش".
وكتب نجل نتانياهو (الذي يعيش في ميامي منذ عام) ساخراً: "جمهورية موز مثل أمريكا الجنوبية في الستينيات".
وفي منشور آخر، وصف التحقيقات في مكتب رئيس الوزراء بأنها "افتراء دموي وتلاعب بالرأي العام يهدف إلى إخفاء مداولات المجلس العسكري ليلة السابع من أكتوبر التي استبعدت رئيس الوزراء عن الجمهور".