سيناتور أمريكي: على بايدن تحذير تل أبيب بشكل فعال
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
سيناتور أمريكي: لا يمكننا الاستمرار بتمويل آلة حرب نتنياهو
غضب عالمي يحمل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في تجويع مئات آلاف الأطفال بغزة، فيما يدرس البيت الأبيض الرد إذا تحدت تل أبيب تحذير الرئيس الأمريكي جو بايدن "من اجتياح رفح دون حماية المدنيين"، حسبما نقلت شبكة "إن بي سي".
وأضافت الصحيفة، نقلا عن السيناتور كريس فان هولين، أنه لا يمكن لواشنطن الاستمرار في تمويل آلة حرب نتنياهو.
ولفت هولين إلى أن تجاهل نتنياهو تحذيرات بايدن يجعل الولايات المتحدة تبدو عاجزة، مشددا أنه على بايدن استخدام أدوات أخرى لترجمة التحذيرات الموجهة للاحتلال بشكل فعال.
آلة حرب الاحتلالوتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة المنكوب لليوم الـ162، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين، وفق آخر إحصائية لوزارة الصحة في غزة الاثنين، إلى 31,490 شهيد، فضلا عن إصابة 73,439 شخصا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
طوفان الأقصىوكانت أطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، وكتائب المقاومة الأخرى في قطاع غزة، معركة طوفان الأقصى، في السابع من أكتوبر / تشرين أول الماضي، ردا على انتهاكات الاحتلال بحق الفلسطينيين واعتداءاته المتواصلة على المسجد الأقصى والمصلين.
وأقر جيش الاحتلال بمقتل 591 جنديا وضابطا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، و249 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول الماضي.
وبحسب جيش الاحتلال، أصيب 3,073 من جنود الاحتلال منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة، وصف حالة 484 منهم بالخطرة، و812 إصابة متوسطة، و1,778 إصابة طفيفة.
أخبار ذات صلة الهند: اعتراض سفينة مختطفة ونطالب القراصنة بالاستسلام الهند: اعتراض سفينة مختطفة .... الهند: اعتراض سفينة مختطفة .... الهند: اعتراض سفينة مختطفة ونطالب ....منذ ساعة
حريق يلتهم أحد أعرق استوديوهات التصوير السينمائي في مصر .... حريق يلتهم أحد أعرق استوديوهات .... حريق يلتهم أحد أعرق .... حريق يلتهم أحد أعرق استوديوهات التصوير ....منذ 5 ساعات
ألمانيا أمام "العدل الدولية" بطلب من نيكاراغوا بشأن دعم .... ألمانيا أمام "العدل الدولية" .... ألمانيا أمام "العدل الدولية" .... ألمانيا أمام "العدل الدولية" بطلب من ....منذ 8 ساعات
إرجاء محاكمة لترمب لمدة 30 يوما إرجاء محاكمة لترمب لمدة 30 يوما إرجاء محاكمة لترمب لمدة 30 .... إرجاء محاكمة لترمب لمدة 30 يومامنذ 15 ساعة
الإمارات: وصول أول سفينة مساعدات إلى غزة عبر الممر البحري الإمارات: وصول أول سفينة .... الإمارات: وصول أول سفينة .... الإمارات: وصول أول سفينة مساعدات إلى ....منذ 22 ساعة
صواريخ ومسيرات.. جماعة الحوثي تعلن استهداف 3 سفن بالمحيط .... صواريخ ومسيرات.. جماعة الحوثي .... صواريخ ومسيرات.. جماعة الحوثي .... صواريخ ومسيرات.. جماعة الحوثي تعلن ....منذ يوم
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًسيناتور أمريكي: على بايدن تحذير تل أبيب بشكل فعال
عربي دولي | منذ دقيقةمنتخب النشميات في المركز 74 عالميًا
رياضة | منذ 18 دقيقةالأمن: إنقاذ عائلة من 7 أشخاص في حريق شقة في العقبة
الأردن | منذ 43 دقيقةدجوكوفيتش يعلن انسحابه من بطولة ميامي ماسترز للتنس
رياضة | منذ ساعةالهند: اعتراض سفينة مختطفة ونطالب القراصنة بالاستسلام
عربي دولي | منذ ساعةرسمياً .. رأفت علي مديراً فنياً للوحدات
رياضة | منذ ساعة للمزيد"طقس ماطر وعاصف".. عودة الأجواء الشتوية إلى الأردن
طقسحالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على الأردن والأمطار تعود مجددا بهذا الموعد
طقسالعثور على رضيعة حديثة الولادة مقتولة خنقًا في الرصيفة
الأردنبيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية ــ الجيش العربي
الأردننتنياهو يدلي بموقفه من مقترح حماس الجديد لـ"هدنة" في غزة
فلسطينالحبس 3 سنوات لشخصين سرقا سيارة فتاة وجرَّوها على الأرض في عمان
الأردن الطقسطقس العرب: حالة عدم استقرار جوي ليل الأحد في الأردن
الأرصاد تحذر من حالة الطقس في الأردن الأحد
"طقس ماطر وعاصف".. عودة الأجواء الشتوية إلى الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: صواریخ ومسیرات وصول أول سفینة العدل الدولیة جماعة الحوثی ألمانیا أمام منذ ساعة
إقرأ أيضاً:
49 فيتو أمريكي في مجلس الأمن ضد قرارات تخص الاحتلال
وأضاف الموقع، أن الفيتو لعام كامل مثل الغطاء الدبلوماسي الأمريكي المقدم لإسرائيل في الوقت الذي تواصل فيه شن حربها على غزة، والتي توسعت الشهر الماضي مع الغزو الإسرائيلي للبنان.
ومع ذلك، فإن هذا الدعم الدبلوماسي لإسرائيل من واشنطن ليس بالأمر الجديد، وهو يحدث على أساس الحزبين منذ عقود، فبالإضافة إلى منح إسرائيل حوالي ثلاثة مليارات دولار من المساعدات العسكرية كل عام، كانت الولايات المتحدة أيضا أكبر حليف لإسرائيل في المنظمة الدولية، وكثيرا ما استخدمت حق النقض، بحسب الموقع.
ووفقا للمكتبة الافتراضية اليهودية، فقد استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) 48 مرة أخرى ضد مشاريع قرارات مجلس الأمن المتعلقة بإسرائيل، منذ أن بدأت في استخدامه لأول مرة في عام 1970.
الأول، وهو القرار S/10784، أعرب عن القلق العميق "إزاء تدهور الحالة في الشرق الأوسط"، وكان يستهدف العدوان الإسرائيلي على الحدود اللبنانية، وصاغته حينها كل من غينيا، ودولة يوغوسلافيا السابقة، والصومال، وكانت الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي استخدمت حق النقض ضد القرار، وامتنعت بنما عن التصويت. كما استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضد العديد من القرارات المماثلة في السنوات اللاحقة.
وفي عام 1975، وهو العام الذي اندلعت فيه الحرب الأهلية في لبنان، دعا القرار S/11898 "إسرائيل إلى الكف فورا عن جميع الهجمات العسكرية ضد لبنان".
مرة أخرى، كانت الولايات المتحدة هي حق النقض الوحيد.
وفي عام 1982، وهو العام الذي شهد بعضا من أعنف الهجمات الإسرائيلية على لبنان، قدمت إسبانيا مشروع قرار يطالب إسرائيل "بسحب جميع قواتها العسكرية فورا ودون قيد أو شرط إلى حدود لبنان المعترف بها دوليا" في غضون ست ساعات، وكذلك استخدمت واشنطن حق النقض ضده. كما استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضد قرارات مماثلة في أعوام 1985 و1986 و1988.
وانتهت الحرب الأهلية اللبنانية في عام 1990، لكن إسرائيل لم تنسحب من جنوب البلاد حتى عام 2000.
وتابع تقرير الموقع، بأن قضية الوضع النهائي للقدس، التي نصت اتفاقات أوسلو على مناقشتها فقط في المراحل الأخيرة من أي اتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين، كانت منذ فترة طويلة هدفا لحق النقض الأمريكي في الأمم المتحدة.
ودعا مشروع القرار S/12022، الذي قدم في عام 1976، إسرائيل إلى حماية "الأماكن المقدسة الواقعة تحت احتلالها"، وقال إن "هناك قلقا عميقا إزاء الإجراءات التي اتخذتها السلطات الإسرائيلية، والتي أدت إلى الوضع الخطير الحالي، بما في ذلك التدابير الرامية إلى تغيير الطابع المادي والثقافي والديموغرافي والديني للأراضي المحتلة". وكانت الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي صوتت ضد مشروع النص.
وفي عام 1982، قدمت المغرب وإيران والأردن وأوغندا مشروع قرار، بعد أن أطلق جندي إسرائيلي النار على المصلين، ما أسفر عن مقتل اثنين على الأقل، داخل مجمع المسجد الأقصى في القدس.
ودعا المشروع "السلطة القائمة بالاحتلال إلى التقيد الصارم بأحكام اتفاقية جنيف الرابعة ومبادئ القانون الدولي التي تحكم الاحتلال العسكري، وتطبيقها بدقة، والامتناع عن التسبب في أي إعاقة لأداء المهام المقررة للمجلس الإسلامي الأعلى في القدس".
وفي إشارة إلى مجمع المسجد الأقصى في البلدة القديمة بالقدس، أشار النص إلى الموقع على أنه "أحد أقدس الأماكن للبشرية".
كما وصف "الوضع الفريد للقدس، وعلى وجه الخصوص، الحاجة إلى حماية البعد الروحي والديني للأماكن المقدسة في المدينة والحفاظ عليه".
وفي عام 1986، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مشروع نص آخر يدعو إسرائيل إلى احترام الأماكن المقدسة الإسلامية.
وفي عام 1976، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضد قرار يدعو إسرائيل إلى الانسحاب من جميع الأراضي الفلسطينية - وفي هذه الحالة، امتنعت المملكة المتحدة والسويد وإيطاليا عن التصويت.
وشدد مشروع النص التونسي، الذي قدم في عام 1980، على "حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف".
صوتت الولايات المتحدة ضده، وامتنعت المملكة المتحدة وفرنسا والنرويج والبرتغال عن التصويت.
ولم تعرقل الولايات المتحدة القرارات التي تدين المستوطنات الإسرائيلية، التي تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي، إلا في الأعوام 1983 و1997 و2011.
وفي عامي 2004 و2006، رفضت الولايات المتحدة دعوة إسرائيل إلى وقف الحروب ضد غزة، التي قتلت معا مئات المدنيين، وفق الموقع الذي نقل الإحصائية عن المكتبة اليهودية.
وفي أواخر عام 2016، بعد انتخاب دونالد ترامب، ولكن قبل توليه منصبه، امتنعت الإدارة الأمريكية للرئيس السابق باراك أوباما عن التصويت على المستوطنات الإسرائيلية، وكانت المرة الأولى منذ أربعة عقود التي يتم فيها تمرير قرار للأمم المتحدة يدين إسرائيل.
وكان هذا على الرغم من استخدام الولايات المتحدة حق النقض ضد تصويت مماثل في عام 2011، والمرة الوحيدة التي استخدمت فيها إدارة أوباما حق النقض خلال فترة رئاسته.
وفي إشارة إلى عدم إحراز أي تقدم ملموس فيما يتعلق بعملية السلام، قالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة سامانثا باور: "لا يمكن للمرء أن يدافع في الوقت نفسه عن توسيع المستوطنات الإسرائيلية ويدافع عن حل الدولتين القابل للتطبيق الذي من شأنه إنهاء الصراع. كان على المرء أن يختار بين المستوطنات والانفصال".
وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنها خطوة "مخزية" من جانب الولايات المتحدة. من جانبها، دشنت إدارة ترامب السابقة بحقبة جديدة من الدبلوماسية المؤيدة لإسرائيل في الأمم المتحدة.
وفي حزيران/ يونيو 2018، انسحبت الإدارة الأمريكية من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، متهمة إياه بوجود "تحيز مزمن" ضد إسرائيل، كما استخدمت إدارة ترامب الفيتو ضد العديد من قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بإسرائيل.
في أواخر عام 2017، استخدمت واشنطن حق النقض ضد مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي رفض خطوة ترامب للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وبعد عدة أشهر، في يونيو/ حزيران 2018، استخدمت أمريكا الفيتو ضد إجراء صاغته الكويت يدين استخدام إسرائيل للقوة ضد المدنيين الفلسطينيين. قتلت القوات الإسرائيلية عشرات المحتجين السلميين في غزة خلال احتجاجات "مسيرة العودة".
وكما هو الحال في العديد من الحالات الأخرى، كانت الولايات المتحدة هي المعارضة الوحيدة لهذا الإجراء.
في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، شنت حماس وغيرها من الجماعات الفلسطينية المسلحة في غزة هجوما مفاجئا على جنوب إسرائيل، ما أسفر عن مقتل حوالي 1,140 شخصا واحتجاز 240 شخصا آخرين كأسرى, وردت إسرائيل بحرب شاملة، وشنت حملة قصف جوي مدمرة، تلاها غزو بري كامل لغزة.
وحتى الآن، قتلت القوات الإسرائيلية أكثر من 44,000 فلسطيني، وفقا لعدد ا الضحايا الرسمي الذي أبلغت عنه وزارة الصحة الفلسطينية. ومع ذلك، فإن التقديرات المتحفظة الأخرى تضع عدد الضحايا أعلى من ذلك بكثير، حيث تقدر إحدى الدراسات المنشورة في مجلة لانسيت أن عدد القتلى قد يصل إلى 186000 شخص.
ومنذ بداية الحرب، حاول أعضاء مجلس الأمن تقديم قرارات تدعو إلى وقف إطلاق النار وإنهاء القتال في غزة، لكن تم حظر هذه الجهود في مناسبات عديدة من قبل الولايات المتحدة.
ومنذ بدء الحرب، عرقلت واشنطن أربعة قرارات مختلفة تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة. كما منعت واشنطن قرارا يهدف إلى الاعتراف بفلسطين كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة.
وندد العديد من زعماء العالم بجهود الولايات المتحدة لمنع الدعوة لوقف إطلاق النار في المنظمة الدولية، كما أعرب حلفاء واشنطن الغربيون عن أسفهم لعدم تمرير هذه الإجراءات.