بالفيديو .. ياسر العطا يعلن عن اتجاه لتأسيس قواعد عسكرية عملياتية جديدة ويتحدث عن قوات ومتحركات تحرير الجزيرة وكردفان ويتوعد الخسرناهو ماشوية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
وقال ياسر العطا ” لن نستحي او نخجل او نطأطئ رأسنا مرة اخرى في اي قضية تتعلق بالامن السوداني
متابعات – تاق برس -أعلن مساعد القائد العام للجيش السوداني الفريق أوّل ركن ياسر العطا عن اتجاه لتأسيس قاعدة عسكرية عملياتيه في مدينة بابنوسة بولاية غرب كردفان، واخرى في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور بعد هزيمة قوات الدعم السريع التي احتلت هاتين القاعدتين.
وقال العطا في فيديو مخاطبا حشدا من الضباط حسب رصد “تاق برس” ” ان قواتكم الان في اتجاه ولاية الجزيرة من كل الاتجاهات بعد كل هذه العمليات كل قوات الجزيرة بعد تطهير الجزيرة ستعبر الى كوستي والابيض وبعد تطهير العاصمة الخرطوم ستعبر في اتجاه الابيض وكردفان
واضاف “ان كل القوات ستعبر من الجزيرة الى كوستي والابيض.
https://www.tagpress.net/wp-content/uploads/2024/03/ssstwitter.com_1710590443093.mp4وزاد “النصر الذي حدث في ام درمان كبير ولكن نحن لا يفرحنا نصر ولا تهزنا اي هزيمة في الدنيا دي محل يدفرونا نهجم ونداوس لحدي ما نشيل حيلنا ونحرر ارضنا”.
وتوعد مساعد البرهان قائلاً “اي عميل وخائن سيعامل معاملة الجنجويد لانه مساند لهم مهما كان اسمه او قامته او جماهيره”.
وقال العطا ” جاهزين لاي تحدي واي تضحية مهما كانت لانه الخسرناهو ماشوية”.ما عندنا حاجة نخسرها ما عايزين نحارب مرتين .. ما عايزين نحارب والجيل الذي ياتي بعدنا ياتي ويحارب.
المصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
الصين ثاني أكبر ميزانية عسكرية في العالم.. الإعلان عن زيادة جديدة
أعلنت بكين في تقرير حكومي، اليوم الأربعاء، أنّ “موازنة الدفاع الصينية، ثاني أكبر ميزانية عسكرية في العالم، سترتفع في عام 2025 بنسبة 7.2 في المئة، أي نفس معدل الزيادة الذي سجّلته العام الماضي”.
ووفق وسائل إعلام محلية، “تم الكشف عن “الزيادة في ميزانية الدفاع إلى 1.78 تريليون يوان (حوالي 245 مليار دولار)”، في المؤتمر الوطني لنواب الشعب الصيني”.
وقال رئيس مجلس الدولة لي تشيانغ إن “الصين لا تزال تفضل الحل السلمي لقضية تايوان، لكنها “تعارض بشدة” أولئك الذين يدفعون من أجل استقلال تايوان رسميا وأنصارهم الأجانب”.
هذا “وتتمتع تايوان بحكومة مستقلة منذ عام 1949، لكن الصين تعتبر تايوان التي تتمتع بحكم ذاتي “جزءا من أراضيها”، وينظر إلى التوترات مع الولايات المتحدة وتايوان واليابان والدول المجاورة التي تشترك في المطالبات ببحر الصين الجنوبي الحاسم على أنها “تعزز النمو في التقنيات العسكرية عالية التقنية بشكل متزايد من المقاتلات الشبح إلى حاملات الطائرات والأسلحة النووية”.