تشافي يكشف مستقبله بعد رحيله عن برشلونة نهاية الموسم
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
كشف تشافي هيرنانديز المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي برشلونة الإسباني عن مستقبله بعد مغادرته صفوف النادي الكتالوني نهاية الموسم كما أعلن.
ورفض تشافي التراجع عن قراره بالرحيل عن نادي برشلونة وأكد أن قرار لن يتغير بمغادرة البارسا في نهاية الموسم الحالي 2023-2024.
السبب الأول وراء رحيل جريزمان عن برشلونة حقيقة موافقة تشافي على طلب لابورتا باستمراره مع برشلونةوقال تشافي عند سؤاله عن مستقبله بعد الرحيل عن البارسا في المؤتمر الصحفي الخاص بمباراة أتلتيكو مدريد غدا الأحد:" سأبقى هنا حتى 30 يونيو ثم سآخذ فترة راحة".
ومن المنتظر أن يحل فريق برشلونة ضيفا على نظيره فريق أتلتيكو مدريد مساء غدا الأحد عند تمام الساعة العاشرة بتوقيت القاهرة، وذلك في الجولة التاسعة والعشرين من الليجا.
واسفرت قرعة ربع نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا هذا الموسم عن مواجهة نارية بين فريق برشلونة ونظيره فريق فريق باريس سان جيرمان الفرنسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة اتلتيكو مدريد نادي برشلونة دوري أبطال أوروبا جريزمان
إقرأ أيضاً:
سعيّد يمدد حالة الطوارئ في تونس حتى نهاية العام
قرر الرئيس التونسي قيس سعيّد -أمس الخميس- تمديد حالة الطوارئ في البلاد حتى نهاية العام الحالي، لتدخل بذلك عامها العاشر.
جاء ذلك وفق أمر رئاسي نشرته الجريدة الرسمية في البلاد "الرائد الرسمي"، وأفاد بتمديد حالة الطوارئ في الجمهورية التونسية ابتداء من 31 يناير/كانون الثاني 2025 حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2025.
وكان سعيّد مدد في ديسمبر/كانون الأول الماضي حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر حتى نهاية يناير/كانون الثاني 2025.
وتمنح حالة الطوارئ وزارة الداخلية صلاحيات استثنائية، من بينها منع الاجتماعات وحظر التجول وتفتيش المتاجر ومراقبة الصحافة والبث الإذاعي والعروض السينمائية والمسرحية.
وهذه الصلاحيات تُطبق دون الحصول على إذن مسبق من القضاء، مما يثير انتقادات حقوقية متزايدة على المستويين المحلي والدولي، إذ تبدي قوى معارضة في تونس تخوفات من إساءة استخدام حالة الطوارئ ضد الرافضين لإجراءات استثنائية بدأ سعيد فرضها في 25 يوليو/تموز 2021، مما أحدث أزمة سياسية مستمرة.
معارضة القرارومن بين هذه الإجراءات حل مجلسي القضاء والبرلمان، وإصدار تشريعات بمراسيم رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء شعبي، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
إعلانوتعتبر قوى معارضة في تونس تلك الإجراءات "تكريسا لحكم فردي مطلق"، في حين تراها قوى مؤيدة لسعيّد "تصحيحا لمسار ثورة 2011" التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2011).
أما سعيّد -الذي بدأ في أكتوبر/تشرين الأول الماضي فترة رئاسية ثانية تستمر 5 سنوات- فاعتبر أن إجراءاته "ضرورية وقانونية لإنقاذ الدولة من انهيار شامل"، على حد قوله.
وظلت حالة الطوارئ سارية في تونس منذ تنفيذ تفجير إرهابي تبناه تنظيم الدولة الإسلامية واستهدف حافلة للأمن الرئاسي بحزام ناسف في 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، وأدى إلى مقتل 12 عنصرا من الأمن الرئاسي ومنفذ الهجوم.