رحب البرلمان العربي، باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارا بشأن تدابير مكافحة كراهية الإسلام، وتعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة معني بمكافحة الإسلاموفوبيا.

التصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا

وأكد البرلمان العربي في بيان، دعمه لجميع الجهود الرامية للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا والفكر المتطرف على المستوى الدولي، ويأتي هذا التحرك لدعم الجهود في محاربة الإرهاب والفكر المتطرف.

تعزيز التعاون العربي والإقليمي والدولي

وأوضح حرصه على تعزيز التعاون العربي والإقليمي والدولي في إطار استراتيجيته الراسخة لتعزيز قيم السلام والاحترام المتبادل بين كافة الأديان والطوائف، ورفض العنف والتطرف والعمل على جميع المستويات للتصدي لظاهرة الإسلاموفوبيا التي أخذت في الاتساع خلال السنوات السابقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البرلمان العربي الإسلاموفوبيا الفكر المتطرف الإرهاب

إقرأ أيضاً:

مرشحة ترامب للأمم المتحدة: لإسرائيل حق توراتي في كامل الضفة الغربية

قالت مرشحة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنصب السفيرة لدى الأمم المتحدة إنها ستستخدم منصبها لمكافحة "معاداة للسامية" في الأمم المتحدة.

قالت إليز ستيفانيك أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ خلال جلسة تأكيدها إن "مكافحة معاداة السامية هي شيء نلتزم به بشدة في هذا الدور، وهو أحد الأسباب التي جعلتني مهتمة بهذا المنصب أثناء محادثاتي مع الرئيس ترامب"، حسب  "تايمز أوف إسرائيل"، الثلاثاء.

U.S. UN Ambassador-designate Elise Stefanik agrees with Israel's Smotrich and Ben Gvir that Israel has a "biblical right to all of Judea and Samaria (West Bank)". pic.twitter.com/h5wklsUnqL

— Clash Report (@clashreport) January 21, 2025

وقالت ستيفانيك إنها عملت باعتبارها عضواً في مجلس النواب لمكافحة"التعفن المعادي للسامية" في الولايات المتحدة، في إشارة واضحة إلى استجوابها الصارم لرؤساء الجامعات عن تعاملهم مع الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل. وأوضحت أنها تأمل اتباع نفس النهج في الأمم المتحدة.

وبينت أن "الولايات المتحدة أكبر مساهم في الأمم المتحدة بفارق كبير... ولا يمكن لأموال الضرائب الأمريكية متواطئة في دعم الكيانات التي تتعارض مع المصالح الأمريكية، أو معاداة السامية، أو تشارك في الاحتيال أو الفساد أو الإرهاب.. بينما يواجه العالم أزمة تلو الأخرى، مع احتجاز رهائن بينهم أمريكيون لدى حماس، وتحديات الأمن القومي التي تتراوح بين الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران".

ووصفت ستيفانيك وكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين أونروا، بـ "برنامج لا يفي بمهمة الأمم المتحدة. نحن في حاجة إلى رفع أكمامنا وتنفيذ الإصلاحات والتأكد من أن دولاراتنا تذهب إلى برامج داخل الأمم المتحدة تعمل ولها أساس في سيادة القانون والشفافية والمساءلة وتعزيز أمن أمريكا الوطني".

ومن جهة ترفض ستيفانيك حل الدولتين و حق الفلسطينيين في تقرير المصير، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة ها آريتس.

VAN HOLLEN: Do you share the view that Israel has a biblical right to the entire West Bank?

STEFANIK: Yes pic.twitter.com/q4KQQoINwx

— Aaron Rupar (@atrupar) January 21, 2025

وعندما سُئلت إذا كانت تتفق مع المشرعين اليمينيين المتطرفين مثل وزير المالية الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي المستقيل إيتمار بن غفير ، حول حق إسرائيل التوراتي في الضفة الغربية بأكملها، قالت إنها تؤيد ذلك وبقوة.

مقالات مشابهة

  • بلومبرغ يتعهد بتمويل وكالة المناخ التابعة للأمم المتحدة
  • سفير روسيا لدى الأمم المتحدة: إسرائيل بحظرها للأونروا تنتهك شروط انضمامها للأمم المتحدة
  • مجلس أمناء مجلس الشباب المصري يرحب بقرار الأمم المتحدة بمنح المجلس الصفة الاستشارية
  • مرشحة ترامب للأمم المتحدة تدعم مزاعم إسرائيل في الأراضي المحتلة
  • الأمم المتحدة: جرائم القتل بـ"كاتاتومبو" تبرز هشاشة عملية السلام في كولومبيا
  • الأمم المتحدة تؤكد التزامها بدعم الاستقرار في ليبيا خلال لقاء مع الباعور
  • بنما تتقدم بشكوى لـلأمم المتحدة بشأن تهديد ترامب
  • الأمم المتحدة تدعو إلى إنهاء العنف ضد المدنيين فى كولومبيا
  • بنما تشكو ترامب إلى الأمم المتحدة | تفاصيل
  • مرشحة ترامب للأمم المتحدة: لإسرائيل حق توراتي في كامل الضفة الغربية