قرعة أولمبياد باريس 2024.. منتخب مصر في التصنيف الثالث
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أسفرت قرعة أولمبياد باريس 2024، عن وقوع منتخب مصر الأولمبي، ضمن التصنيف الثالث بين المنتخبات المشاركة في البطولة هذا العام.
واقيمت قرعة أولمبياد باريس في مدينة سان دينيس في فرنسا.
ومن المقرر أن تنطلق أحداث البطولة في الفترة من 24 يوليو و9 أغسطس خلال العام الجاري.
عاجل.. منتخب مصر يستدعي مصطفي شلبي لمعسكر مارس هل يتخلى ريال مدريد عن مبابي؟.. مدرب فرنسا يتدخل لإقناع الملكي - تصنيف منتخبات أولمبياد باريس
التصنيف الأول: فرنسا – بطل كأس آسيا تحت 23 عاما – والمركز الثاني من كأس آسيا تحت 23 عاما – الأرجنتين
التصنيف الثاني: إسبانيا – نيوزيلندا – باراجواي – المغرب
التصنيف الثالث: الولايات المتحدة الأمريكية – مصر – المركز الثالث من كأس آسيا تحت 23 عاما – مالي
التصنيف الرابع: جمهورية الدومينيكان – الكيان الصهيوني – الفائز من المركز الرابع في كأس آسيا ضد غينيا.
على جانب أخر، يستعد منتخب مصر الأولمبي بقيادة البرازيلي روجيرو ميكالي، لخوض منافسات بطولة بطولة غرب آسيا الدولية، والتي تقام داخل المملكة العربية السعودية بمشاركة 8 منتخبات هم، مصر والسعودية والأردن والعراق والإمارات وكوريا الجنوبية وتايلاند وأستراليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريال مدريد الولايات المتحدة الامريكية ملكة مدريد الولايات المتحدة الأرجنتين المغرب منتخب مصر کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، أنه سيستقبل نظيره اللبناني جوزيف عون في باريس، يوم 28 مارس، في خطوة تعكس استمرار الاهتمام الفرنسي بالشأن اللبناني، ودعم الاستقرار والإصلاحات في البلاد.
وجاء الإعلان، عبر منشور لماكرون على منصة "إكس"، حيث تطرق إلى تفاصيل محادثة هاتفية أجراها مع رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، هنّأه خلالها على الجهود التي يبذلها مع حكومته لتعزيز وحدة لبنان وأمنه واستقراره، مؤكدًا أن فرنسا ملتزمة بدعم البلاد في هذه المرحلة الحساسة.
وقال ماكرون: "ناقشنا آفاق إعادة الإعمار والإصلاحات التي يتطلبها لبنان. هذا العمل ضروري ليس فقط للبنان، بل للمنطقة بأسرها".
وأضاف: "التزام فرنسا تجاه لبنان لا يزال كاملاً، من أجل تعافيه ومن أجل سيادته"، في إشارة إلى استمرار باريس في لعب دور محوري في دعم بيروت، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية والسياسية التي تمر بها البلاد.
وكان الرئيس الفرنسي قد زار بيروت في 17 يناير، بعد 9 أيام فقط من تولي قائد الجيش السابق جوزيف عون منصب رئاسة الجمهورية، في خطوة أكدت رغبة فرنسا في كسر الجمود السياسي الذي عاشه لبنان لأكثر من عامين بسبب الفراغ الرئاسي.
وبعد أيام قليلة من هذه الزيارة، تم تكليف نواف سلام برئاسة الحكومة، ما اعتبره مراقبون مؤشرًا على بداية مرحلة جديدة من الاستقرار السياسي النسبي.
كما سبق لماكرون أن أعلن خلال زيارته الأخيرة للبنان، عزمه عقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار البلاد، في ظل الأضرار التي لحقت به نتيجة الحرب بين إسرائيل وحزب الله، والتي توقفت في 27 نوفمبر بعد دخول اتفاق لوقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
ويهدف هذا المؤتمر إلى حشد الدعم الدولي للبنان، خاصة في ما يتعلق بإعادة بناء البنية التحتية وتعزيز الاقتصاد المنهار.
وتسعى باريس إلى لعب دور رئيسي في مساعدة لبنان على الخروج من أزماته السياسية والاقتصادية، عبر الدفع نحو إصلاحات هيكلية، بالتوازي مع دعم الجهود الدولية لإعادة الإعمار، وهو ما يجعل لقاء ماكرون مع جوزيف عون في باريس، محطة مهمة في سياق العلاقات الفرنسية اللبنانية.