تعيين أعلى مستشار دبلوماسي للرئيس الصيني وزيرا للخارجية
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
تم تعيين وانغ يي، وهو أعلى مستشار دبلوماسي للرئيس الصيني شي جين بينغ، اليوم الثلاثاء على رأس وزارة الخارجية، وهو المنصب الذي تركه في دجنبر الماضي.
وهكذا عوض وانغ يي، تشين قانغ، الذي تم إعفاؤه بعد سبعة أشهر فقط من تعيينه. وكان قانع قبل تعيينه وزيرا للخارجية يشغل منصب سفير الصين لدى الولايات المتحدة.
وأجرى وانغ منذ مدة العديد من الأنشطة الدبلوماسية، من بينها لقاءات مع كبار الشخصيات الأجنبية التي تزور الصين.
ويقوم وانع حاليا بزيارة لجنوب إفريقيا حيث يقود الوفد الصيني خلال اجتماع مجموعة بريكس، وهي مجموعة تضم البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وجنوب إفريقيا.
وذكرت وسائل الإعلام الرسمية الصينية، أنه فضلا عن وانغ، صوت المجلس الوطني لنواب الشعب (أعلى هيئة تشريعية بالبلد) أيضا على تعيين بان قونغ شنغ محافظا للبنك المركزي في جلسة عقدت اليوم الثلاثاء.
ووقع الرئيس شي جين بينغ على أمر رئاسي لتنفيذ القرار.
كلمات دلالية الرئيس الصيني الصين تعيين مستشار وزارة الخارجية وزير الخارجية
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الرئيس الصيني الصين تعيين مستشار وزارة الخارجية وزير الخارجية
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي لبناني: حزب الله تلقى ضربات قوية لكنه مازال على الأرض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الخارجية اللبناني الأسبق، فارس بويز، أن حزب الله تلقى ضربات كبيرة، وكان ذلك باستشهاد الأمين العام لحزب الله السابق حسن نصر الله، إلا أنه لا أحد يستطيع القول إن حزب الله قد انتهى، ولكنه تلقى ضربات ولكنه موجود، موضحًا أن إسرائيل لم تنجز أو تحقق انتصارا كاملا ومطلقا في لبنان.
وشدد «بويز»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية» ، على أن حزب الله تلقى ضربات عسكرية كبيرة من قبل إسرائيل وأهم هذه الضربات كان انقطاع خط التواصل عبر سوريا، إلا أنه قوته السياسية الداخلية مازالت موجودة، موضحًا أن حزب الله يزال لاعب سياسي وقوي وموجود على الساحة اللبنانية، مؤكدًا أنه يعتقد أن حزب الله تراجع من حيث القوة، بعد الخراب والدمار الذي حل في الجنوب في بيئته، إلا أنه لا يزال حتى الساعة موجودًا على الملعب السياسي والعسكري.
وأوضح أن حزب الله لا يزال يمتلك قوة برية رغم أنه فقد الكثير من هذه القوة في الحروب، إلا أنه فعلًا لا يزال لديه عدد كبير من المقاتلين على الأرض، والذي يشكلون لإسرائيل رادع نسبي، مضيفًا: «حجم الخروقات التي تقوم به إسرائيل ضد القرار 1701 حجم كبير جدًا، وهناك ما يتجاوز الـ200 خرق منذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان».