برشلونة يتلقى عرضًا سعوديًا ضخمًا للحصول على خدمات رافينيا
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
كشقت تقارير صحفية سعودية اليوم السبت، عن تلقي إدارة فريق برشلونة الإسباني عرضًا سعوديًا تصل قيمته إلى نحو 80 مليون يورو، من أجل الحصول على خدمات الجناح البرازيلي رافينيا، في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وشارك النجم الدولي البرازيلي رافينيا مع فريق برشلونة في 20 مباراة خلال الموسم الجاري، لعب 11 مرة أساسيًا نجح خلالها في تسجيل 4 أهداف، وساهم في صناعة 6 أهداف آخرى.
وقالت صحيفة «الرياضية» السعودية: «إدراة برشلونة أبدت استعدادها للجلوس على طاولة التفاوض من أجل مناقشة العرض السعودي، وبيعه قبل 30 يونيو المقبل، في ظل حاجة النادي إلى تسديد التزمات مالية واجبة الإيفاء وفق الصحيفة نفسها».
وأضافت الصحيفة: «يرغب رافينيا الاستمرار في الدفاع عن ألوان النادي الكاتالوني، الذي انتقل إليه في صيف 2022 قادمًا من ليدز يونايتد بقيمة 57 مليون يورو، ولكن مقربين منه يحثونه على قبول فكرة العرض السعودي».
واختتمت: «يأتي اهتمام التعاقد مع اللاعب البرازيلي، من أحد الأندية الأربعة، الهلال - النصر - الاتحاد - الأهلي».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري السعودي برشلونة نادي برشلونة فريق برشلونة رافينيا صفقات الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
رافينيا يقترب من تحقيق رقم قياسي مسجل باسم البرتغالي “كريستيانو”
الجديد برس| تمكن البرازيلي رافينيا، نجم برشلونة، من تحطيم رقم قياسي كان مسجلا باسم ليونيل ميسي، أسطورة النادي السابق، خلال مباراة “البارسا” أمام إنتر ميلان في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
ورغم عدم تسجيله لأي هدف في اللقاء الذي أقيم أمس الأربعاء في برشلونة، إلا أن رافينيا سجل حضورا مؤثرا بإسهامه في صناعة الهدف الثاني لفريقه الذي أحرزه فيران توريس.
وبحسب شبكة “Bleacher Report”، فقد بات رافينيا أكثر لاعب في تاريخ برشلونة يساهم في الأهداف خلال موسم واحد من دوري أبطال أوروبا، حيث وصل إلى 20 مساهمة تهديفية (12 هدفا وثمان تمريرات حاسمة)، متجاوزا الرقم السابق الذي كان مسجلا باسم الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي، عندما ساهم في 19 هدفا (14 هدفا وخمس تمريرات) في موسم 2011-2012.
وهذا يعني أن رافينيا يحتاج فقط إلى مساهمة واحدة جديدة في مباراة الإياب ضد إنتر أو النهائي (في حال تأهل برشلونة) لكي يعادل رقم الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا